رجل غاضب
“لدينا في فرقة الباليه كنزٌ لا يقدَّر بثمن.”
كارين شانير، راقصة باليه تتمتع بجمال فاتن و موهبة فطريّة.
كارين، التي كانت كزهرةٍ عاليةٍ شامخة، تتوجه إلى أحد الرعاة لإنقاذ فرقة الباليه التي توشك على الانهيار بسبب العجز المالي.
و فِي اللحظة التي كاد فيها الرّاعي، الذي كشف عن نواياه السوداء، أن يتحرّش بها،
يتدخل دوق أكتوروس، بطل غلوريتا، لإنقاذها.
“تعالي إلى حضني، أيّتها الفتاة التعيسة.”
“…شكرًا، أيها السّيد الذي يستمتع بتعاسة الآخرين.”
أكتوروس، الذي كانَ يتعرّض لضغط من أسرته للزواج، و كارين، التي تحتاج إلى مستثمر و درعٍ واقٍ لفرقتها،
يبدآن علاقة حبٍّ بعقدٍ هدفه الاستفادة المتبادلة.
“لو كان حلمًا عابرًا، ما المشكلة؟ حين أكون معكِ، أشعر وكأنّني أحلم.”
العلاقة التي بدأت بالكذب، بدأت شيئًا فشيئًا تأخذ طابعًا حقيقيًا.
إلى أن جاء اليوم الذي اكتشف فيه أكتوروس الأشواك التي كانتْ كارين تخفيها تحت بتلات الزهور…
*****
“قولي إنك لستِ الفاعلة… قولي إنك مظلومة.”
“أكتور…”
عند صوت كارين الرقيق، شعر أكتوروس برغبة في الهرب.
اللعنة على كارين شانير، كانت في تلك اللحظة أيضًا جميلة بشكل مؤلم.
جمالٌ قد يجعل المرء يقبل بالذل في هذا الواقع عن طيب خاطر.
“ليتني لم أحلم بهذا الحلم البائس أصلًا.”
أكتوروس وجّه فوهة المسدّس الباردة كالثلج نحو جبهة كارين.
بانغ!
كانت نهاية لحظةٍ كانت أشبه بالحلم، بجمالها الخادع.
لقد تجسدت في شخصية خطيبة البطل الذي يتحول إلى وحش في رواية سوداوية.
إنها تلعب دور شريرة التي تموت في بداية العمل الأصلي.
فماذا فعلت؟ هربت أسرع من الضوء.
ثم ، تمّ القبض علي……
لكن لا يوجد شيء اسمه “استسلام” في قاموسي!
فكرت أنه إن تمكنت من إسقاط حذر البطل، فسيمكنني الهرب مجددًا، لذا بذلت قصارى جهدي.
عندما يعاني البطل من الكوابيس، أغني له تهويدة،
وعندما يوشك على التحول إلى وحش، أواسيه بجد لتخفيف اللعنة،
وعندما يُصاب، أُعالجه،
وعندما يتعرض للهجوم من طرف الأعداء، أقاتل معه.
ها قد حان وقت الهروب حقًا!
لكن حالة البطل تبدو غريبة.
وحتى البطلة الأصلية وولي العهد الشرير يتسكعون حولي فقط……؟
****
نظر أصلان إلى وجهه في المرآة.
تفحصه بدقة هنا وهناك ليرى إن كان هناك أثر دماء.
“أتساءل هل سيعجبها بهذا الشكل؟”
كان هناك رجل جذاب يقف أمام المرآة.
لم يتبقّ أي أثر للمجزرة المروعة، و بدت ملامح عضلاته القوية واضحة تحت بدلة مثالية.
لم يكن أصلان يهتم بمظهره من قبل.
كان ذلك بالنسبة له شيئًا لا قيمة له، كالنمل على الشارع.
إلى أن بدأ يفكر في إغواء فيفيان.
المقدمه : إميلي فتاه جميله ذات شعر متوسط تعمل في الطيران أنها طياره ماهره جدا جميله ذات خلق رائع الكل يحبها شعرها الأشقر و عينها الزرقواتان ك موج البحر الهايج تعيش في امريكا عمرها ٢٠
و هناك فتى يدعي كاين يعمل ك ملاكم مشهور جدا غني ذات بنيه جسديه ضخمه شعره الأسود اللامع وعيناه البنيتان الجميلتان يعيش في امريكا عمره ٢٢
يتجسد بطلنا في جسد شخص يُدعى نايت، بعد وفاته في عالم السحر والقدرات، حيث تحدث المعجزات. استدعاء البراكين، انعدام الجاذبية، الأعاصير… إلخ، كل شيء ممكن في ذلك العالم. تأخذنا رحلة البطل عبر معاناته وبؤسه وتغير تفكيره. كل هذا من أجل إيجاد مكان له في عالم الحروب، للعيش بسلام. [النظام] [تم تفعيل قدرتك] [تم تسجيلها وتم إنشاء مهارة بناءً عليها] *[مقاومة الضرر (المستوى 1)] “حسنًا، كل ما هو مطلوب مني هو التوقف وتلقي الضرب المبرح.”
مع المد المتصاعد لقوة البخار والآلات، من يستطيع أن يقترب من أن يصبح “متجاوزًا” ؟
في غموض التاريخ وظلمته، من هو – أو ما هو – الشر الكامن الذي يهمس في آذاننا؟
يستيقظ تشو مينغروي ليجد نفسه متجسدًا من جديد في شخصية كلاين موريتي، في عالم بديل يشبه الحقبة الفيكتوريا، عالمٍ يعج بالآلات، المدافع، البوارج الحربية، المناطيد، والأجهزة المختلفة، إلى جانب الجرعات السحرية، العرافة، اللعنات، بطاقات التاروت، والقطع المختومة…
لا يزال النور يسطع، لكن الغموض لم يبتعد قط.
تابع رحلة كلاين بينما ينخرط مع كنائس هذا العالم—سواء الأرثوذكسية أو الخارجة عن المألوف—بينما يطور قواه الجديدة تدريجيًا بفضل جرعات المتجاوزين .
ومثل بطاقة التاروت المقابلة له، الأحمق ، والتي تحمل الرقم 0—رقم الإمكانيات اللامحدودة—هذه هي أسطورة “الأحمق”.
دوقُ الإمبراطورية، الذي يُطلق عليه سيف الإمبراطورية، كاليوس هيلدبرانت.
كان هو أول حب لديليا، وكان الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه.
ثم، في يومٍ من الأيام، تعرض كاليوس لهجوم من قِبل مهاجمين مجهولين، ففقد ذكرياته المتعلقة بها…
“سمعتُ من المستشار. هل تزوجتِ بي؟”
“كا-كاليوس؟”
“ها.. ، هذا مضحك. كيف لي أن أكون قد تزوجتِ منكِ؟ بعد أن حاولتِ الإضرار بعائلتي، أرى أنكِ ترفعين رأسكِ وتنتقلين بين الناس.”
دفع كاليوس كتف ديليا بقوة.
وكان يمسح بيده الأماكن التي لامستها يد ديليا.
“لن أحبكِ أبدًا في المستقبل، ولن يحدث ذلك في أي وقتٍ كان.”
كانت نظرة كاليوس، الذي فقد ذاكرته، تعكس كراهيةً لها.
“إذن، دعينا نتطلق.”
“…”
“لقد كنتُ غبيًا في الماضي. كيف سمحتُ لنفسي بأن أتزوج من شخصٍ لا ينفعني؟”
من أين بدأ كل شيء بالخطأ؟
كان منظر زوجها المتغير كالغريب عن الآخرين، يجعل قلبها يضطرب.
كانت ديليا تنظر إلى كاليوس الذي يبتعد عنها بتعبير وجهٍ مأساوي.
كانت تلك اللحظة التي انهار فيها سد العواطف الذي بنيته معه في لحظة واحدة.
“منذ المرة الأولى التي رأيتك فيها ، كنت دائمًا شمسي. و مع ذلك ، في مرحلة ما ، أدركتُ شيئًا ما”
“إذا كانت الشمس مشرقة جدًا ، فلن تتمكن من رؤية النجوم”
كريستوف شنايدر ، وريث عائلة شنايدر و محامي ناجح بنسبة 100٪.
لم تكن ماريان تعلم لماذا تقدم لها رجل مثالي ، و هي التي كانت مجرد ابنة عامة الناس.
و لكنها لم تستطع رفض عرضه ، لأنها أحبت كريستوف ، و توقعت أنه قد يحبها أيضًا.
لذلك ، تحملت الحياة غير المألوفة و القاسية ، و تحملت السخرية و الازدراء الموجه إليها.
“سأعطيكِ ثلاث دقائق. إجعلي كلامكِ قصيرًا و مختصرًا”
و لكنها لم تعد قادرة على تحمل موقف كريستوف اللامبالي.
“لا ، دقيقة واحدة فقط تكفي. هيا بنا نتطلق”
بدأ كريستوف في البحث عن ماريان كالمجنون بعد أن علم أنها تركت وراءها أوراق الطلاق فقط.
كان يعتقد أن كل شيء سيتم حله بمجرد العثور على ماريان ، و لكن عندما التقى بها مرة أخرى ، صرحت له بأنها لم تعد تحبه.
“لا ترفضيني يا ماريان. أتوسل إليكِ”
بالنسبة لكريستوف ، ماريان هي أبسط امرأة في العالم.
و بالنسبة لماريان ، كريستوف هو أقوى رجل في العالم.
قصتهم تبدأ من هناك.
“أنا لا أفهم معنى الندم. لذا، أرجوكِ، لنُفســـخ الخطوبة.”
لقد وجدتُ نفسي متجسدةً في رواية كتبتُها بنفسي. وليس هذا فحسب . . .
بل أصبحتُ البطلة كورنيليا، بطلة رواية تدور حول الندم!
بعدما أعلنتُ فسخ خطوبتي هربًا من ذلك البطل المزعج، كنتُ أطمح للاستمتاع بحياتي الجديدة، أجمع الثروة وأستمتع بتجسّدي.
لكن، يا للمفاجأة! ظهر بطلٌ آخر . . . وهذه المرة من روايتي الأخرى، التي تدور حول الهوس!
“لنعقد علاقةً عاطفيةً بعقدٍ رسمي.”
ما الذي يجري هنا؟! ولماذا ظهرتَ في هذا العالم؟!
وكأن الأمر لم يكن مربكًا بما فيه الكفاية، فقد اكتشفتُ أن الإمبراطور هايدن، بطل رواية رومانسية للـــكبار، موجود هنا أيضًا!
أي رواية تجسّدتُ فيها بالضبط؟!
“لا بأس، لا يهم أي رواية هذه، لن أسلك أي طريقٍ يقودني إلى الأبطال الذكور.
رغم أن عليّ تجنّب ثلاثة منهم دفعةً واحدة…”
لكن، مهما حاولتُ أن أضع حدودًا صارمة وأتفاداهم قدر الإمكان…
“آنسة كورنيليا، هل أصبحتِ تكرهينني إلى هذا الحد؟”
“إن استمعْتِ إليّ جيدًا، فسأحبّكِ، أليس هذا ما تريدينه؟”
“الهروب ليس خيارًا لكِ، كورنيليا آيريس.”
لماذا كلما سعيتُ للهروب، زادت الأمور تعقيدًا أكثر؟!
في عالمٍ تسوده المؤامرات والخيانة، تنطلق هانا في رحلة محفوفة بالأسرار والانتقام. نشأت كمحاربة لا تعرف الضعف، تقضي أيامها في التدريب المستمر، ساعيةً لأن تصبح أقوى، غير مدركة أن الماضي الذي نسيته يلاحقها. طفلة فقدت ذاكرتها بعد حادثة مأساوية، كبرت وهي تجهل حقيقتها، حتى وجدت نفسها في قلب لعبة مميتة بين العرش والعشائر والنبلاء. مع لعنة غامضة تجري في عروقها، وقدرٍ كُتب بدماء من تحب، هل ستتمكن من كشف الماضي واستعادة ما سُلب منها؟ أم أن الحقيقة ستكون أكثر قسوة مما تحتمل
: “لعنة الدم”
في عالم لا يعرف الرحمة، حيث يباع الأطفال كسلع، ويدوس الأقوياء على الضعفاء دون تردد، ولد طفل بلا اسم، بلا أهل، بلا شيء سوى الألم. اختُطف في سن الخامسة، وسُجن في دار أيتام لم يكن أكثر من مسلخ بشري، حيث التعذيب والتجارب القاسية جزء من الحياة اليومية.
لكنه لم يكن كغيره. لم يكن خائفًا. لم يكن ضعيفًا.
حين تم بيعه في مزاد دموي، وسط أصوات المزايدات الوحشية، لم يكن يهتم لمن سيشتريه… لم يكن يفكر سوى بشيء واحد:
“لن أنحني، لن أستسلم، وسأحرق هذا العالم بأكمله.”
مع كل ضربة، مع كل جرح، كان يولد داخله شيء مظلم. شيء لا يعرف الرحمة. شيء أقسم أن يرد الصاع عشرة.
رحلته للانتقام بدأت الآن… والعالم لن يكون كما كان بعد اليوم.
“لعنة الدم” – رواية عن الانتقام، الظلام، والوحش الذي يولد من الألم.
—








