رجل ذكي
73 النتائج
ترتيب حسب
حين وُلِدت هيلينا من جديد في رواية، وجدت نفسها مجبرة على أن تنشأ وهي على علمٍ بأن أختها، كاليستو، هي البطلة الحقيقيّة، وأن مصيرًا مروّعًا ينتظرها…ما لم تستطع هيلينا منعه من الوقوع.
فلأجل أن تحمي أختها، وتدرأ عنها الشرّ، أَتقنت هيلينا تدبير شؤون العائلة، وتولّت مكان كاليستو كرئيسة للمنزل، ممكّنةً إيّاها من السعي وراء حلمها في أن تغدو فارسة.
لكن هيلينا اليوم تمضي بخطى حثيثة نحو المصير المظلم الذي كُتب لكاليستو في الأصل، وإلى الرجل الذي سيكون سببًا في وقوعه.
"أوه، ما هذا؟"
«مرحبًا بك في عالم ’زهور الوحوش‘»
بفضل الدليل اللطيف والمزيف، أدركت أنني قد تجسدت في عالم رواية
",إذن من أكون؟ البطلة؟"
"تبا، أنا اللصيقة التي تبقى بجانب الشريرة حتى النهاية، وتضايق البطلة و يتم طردها…
أنا ”لاتي إكترِي”، تلك الشخصية!
"حسنًا، بما أنني أصبحت هكذا، سأجعل وجهي أكثر شهرة بكثير!"
لكن ما هذا الوضع؟
ولي عهد الإمبراطورية، ودوق الشمال الجليدي، وسيد برج السحر...
جميع هؤلاء الرجال الوسيمين المتألقين يلاحقونني؟
... شيء كهذا لن يحدث حتى في الأحلام
"تبا.... دعوني فقط أكون متفرجة"
سقطت المدينة. ماتت عائلتها. قُتل أصدقاؤها أمام عينيها.
ركضت فيرونيكا، لكن دون جدوى. في اللحظة التي التقت فيها عيناها، انقلبت حياتها رأسًا على عقب.
"لقد تم استيعابك بالفعل."
كان الرجل الذي أمسكها من شعرها بعنف ينظر إليها بازدراء بينما كانت تكافح.
"هل تريدين أن تعيشي؟"
"اوه... هنغ..."
"حتى لو كان عليكِ الزحف عبر نيران الجحيم، هل تريدين أن تعيشي؟"
"دعني أذهب..."
"أجيبيني. إن قلتَ إنكِ تريدين الموت، فسأمنحك موتًا بلا ألم."
لا أريد أن أموت. لا أريد أن أموت. لقد وُلدتُ للتو.
"ثم اطلبي مساعدتي."
تمتم الرجل بصوت خافت، كأنه يقرأ أفكارها. ونظرته الحارقة اخترقتها مباشرة.
"أريد أن أعيش... ساعدني."
في تلك اللحظة، لم تكن تدري أن أنفاسه المقدسة ولعابه سينقذانها، وأنه سيصبح حاميها في غياب من اختفى.
"لدينا في فرقة الباليه كنزٌ لا يقدَّر بثمن."
كارين شانير، راقصة باليه تتمتع بجمال فاتن و موهبة فطريّة.
كارين، التي كانت كزهرةٍ عاليةٍ شامخة، تتوجه إلى أحد الرعاة لإنقاذ فرقة الباليه التي توشك على الانهيار بسبب العجز المالي.
و فِي اللحظة التي كاد فيها الرّاعي، الذي كشف عن نواياه السوداء، أن يتحرّش بها،
يتدخل دوق أكتوروس، بطل غلوريتا، لإنقاذها.
"تعالي إلى حضني، أيّتها الفتاة التعيسة."
"…شكرًا، أيها السّيد الذي يستمتع بتعاسة الآخرين."
أكتوروس، الذي كانَ يتعرّض لضغط من أسرته للزواج، و كارين، التي تحتاج إلى مستثمر و درعٍ واقٍ لفرقتها،
يبدآن علاقة حبٍّ بعقدٍ هدفه الاستفادة المتبادلة.
"لو كان حلمًا عابرًا، ما المشكلة؟ حين أكون معكِ، أشعر وكأنّني أحلم."
العلاقة التي بدأت بالكذب، بدأت شيئًا فشيئًا تأخذ طابعًا حقيقيًا.
إلى أن جاء اليوم الذي اكتشف فيه أكتوروس الأشواك التي كانتْ كارين تخفيها تحت بتلات الزهور...
*****
"قولي إنك لستِ الفاعلة… قولي إنك مظلومة."
"أكتور..."
عند صوت كارين الرقيق، شعر أكتوروس برغبة في الهرب.
اللعنة على كارين شانير، كانت في تلك اللحظة أيضًا جميلة بشكل مؤلم.
جمالٌ قد يجعل المرء يقبل بالذل في هذا الواقع عن طيب خاطر.
"ليتني لم أحلم بهذا الحلم البائس أصلًا."
أكتوروس وجّه فوهة المسدّس الباردة كالثلج نحو جبهة كارين.
بانغ!
كانت نهاية لحظةٍ كانت أشبه بالحلم، بجمالها الخادع.
في مدينةٍ تَكسوها الثّلوج، وتقتاتُ على الأسرار...
تصطدمُ الأرواحُ قبل الأجساد، وتبدأُ الحكايةُ من نظرةٍ لا تُقال، وذراعٍ امتدّت في لحظةٍ خاطئة.
ما بينَ المحاكمِ الباردة والممراتِ الخلفيّة المُظلمة، تنكشفُ لعبةٌ لا قواعدَ لها…
هو ليسَ كما يَبدو، وهي لا تملكُ رفاهيةَ الفرار.
الخطيئةُ ليست في الفِعل، بل في الرغبةِ التي تتسلّل بصمتٍ ولا تُغادر.
وفي عالمٍ لا ينجُو فيه الصادِقون... من الذي سيكسرُ الآخر أولًا؟
⚠️ الرواية نظيفة وخالية تماما من أي مشاهد ق1ب قد تحتوى على ألفاظ نابية فشفرة ومواضيع حشاسة مثل القتل وغيره
.
في اليوم الذي كادت فيه البطلة أن تموت، كانت روزيليا هي التي أخذت سيف الشرير بدلاً منها... وماتت.
"يجب أن تكوني ممتنة، أيتها الفتاة المتواضعة، للموت بدلاً من جلالتها الإمبراطورة!"
يا له من موت لا معنى له!
لا يمكن-أنا أهرب!
لكن تغيير القدر ليس سهلاً.
تمكنت من البقاء على قيد الحياة...
لكن الثمن الذي تدفعه هو القبض عليها من قبل الشرير بيتلجوز ونقلها إلى ملكية الدوق.
في البداية، اعتقد الدوق أديل أنها مجرد جاسوسة مشبوهة - ولكن بعد ذلك، بدأ شيء ما في عينيه يتغير.
"عندما أراك أشعر بالحر."
"قلبي ينبض بسرعة، وكل هذا أمر ساحق."
هذا الشعور... هو الرغبة في رؤيتك، والتفكير بك باستمرار، والرغبة في البقاء بجانبك. هذا هو شعور الحب - وأنا أشعر به تجاهك.
"توقف بالفعل، أنت تغازل!"
ماذا لو تغيرت عيناه؟ ما زلت أهرب!
وهكذا، تبدأ في وضع خطة هروبها الصغيرة والثمينة...
هل ستتمكن من عيش حياة تقاعدية سعيدة - مع الكثير من المال وعدم القيام بأي عمل على الإطلاق؟
في أحد الأيام، تسمع لارا، الفتاة النبيلة البسيطة، صوت الحاكم . تكتشف أن عالمها هو عالم رواية رومانسية خيالية تُدعى "رجال إيلينا الخمسة". ثم تسمع نبوءة بأن هذا العالم المُبتذل سيُدمر قريبًا.
ولكي لا يُدمر العالم، يجب على بطلة الرواية إيلينا أن تقع في حب أحد أبطالها بأمان.
لماذا تبدو حالة الشخصيات الرئيسية غريبة؟
هذه قصة معاناة لارا، الممثلة الإضافية
"ربما لأنكِ تذوقتِ لمسة رجل للمرة الأولى... لم أُحسن التعامل مع نقائك."
"لا تقترب من أميليا!"
اندلعت حرب بين الأشقاء في دوقية فيسفورد.
يؤمن الابن الأكبر "جوزيف" أن شقيقه الأصغر قد انتزع منه لقب الدوق، فرفع السلاح وأشعل تمردًا.
ولحماية زوجته أميليا،
استدعى "إيان" قواه الملعونة التي طالما تجاهلها وتبرأ منها.
لكن تلك القوى التي ظلّت مختومة لسنوات،
تحررت على هيئة لهب مروع لا يُمكن السيطرة عليه،
وأحرقت كل شيء... حتى نفسها.
وفي لحظة الندم العميق، ألقت أميليا بنفسها داخل ألسنة اللهب التي ابتلعت زوجها...
وفجأة…
"آنسة؟ ما بكِ؟ هل تؤلمكِ بشيء؟"
لقد عادت إلى عيد ميلادها العاشر... اليوم الذي قابلت فيه إيان لأول مرة؟!
وحين تكتشف أميليا أن الأمور لم تصل بعد إلى مرحلة الخطوبة،
تُدرك أن هذه الحياة قد تكون فرصتها لإنقاذ نفسها... وإنقاذ إيان من المصير التراجيدي الذي ينتظرهما.
لم يعد هناك وجود للدوق "إيان" الذي كان يلعن قواه ويحتقر ذاته،
ولا للدوقة "أميليا" التي كانت تكتفي بالمراقبة في صمت.
هذه المرة... سأحمي زوجي بيدي!
وإن حاول أحدهم المساس به... فمصيره سيكون وخيمًا!
✦✦✦ كل شيء بدأ يتحول كما تمنت. حتى "إيان" زوجها... وحتى المصير الذي كان يلاحقهما كقدرٍ محتوم. تغمرها مشاعر الأمل: هل تستطيع هذه المرة تغيير النهاية؟ لكن... يقترب إيان منها بهدوء، بعينين لا تخفيان انزعاجًا، وهمس بصوته العميق بينما يضمها من الخلف: "أليس هناك ما تتمنينه مني؟" ذراعه القوية تلف خصرها، وصوته العميق يداعب أذنها. وجهها يشتعل خجلًا، خاصة حين ترى صورته في المرآة: رجل لا يرى سواها. "إن لم يكن لديكِ أمنية... فسأشعر بالخذلان." قالها بينما يطبع قبلة على شعرها. أقسمت أن من يقترب من زوجها سيكون هالكًا... لكن… هل تكون هي أول من ارتكب هذا الخطأ؟
الشخصيات إيان فيسفورد البطل. دوق فيسفورد وزوج أميليا. يمتلك شعرًا أسود وعينين حمراوين، وهما السمتان المميزتان لعائلة فيسفورد، ويُعرف لاحقًا بلقب "فخر الإمبراطورية". يتمنى ألا تنتقل قوى عائلة فيسفورد إلى الجيل التالي، ويظن أن زواجه من أميليا لم يكن سوى نتيجة إجبارية بسبب قواهما الخارقة. لذا، يخفي مشاعره الحقيقية عنها، محاولًا تجاهلها، أملاً في أن يمنحها الحرية يومًا ما. أميليا ديلروز بطلة الرواية. دوقة فيسفورد. جميلة جذابة ذات شعر أشقر وعيون زرقاء. تملك قدرة التحكم بالماء، وهي القدرة التي تم اختيارها خصيصًا من قِبل الدوق السابق للحد من جنون قوى النار في إيان. رغم أنها لم تستخدم قواها بشكل فعلي بسبب تقاعس زوجها عن استخدام قدراته، إلا أنها بقيت دومًا إلى جانبه، تتحمل صمته وألمه، وتشهد على صراعه الداخلي. وبعد عودتها بالزمن، تُصمم على تغيير المستقبل، وتُحدث تحوّلًا كبيرًا في حياة إيان.
✦✦✦ كل شيء بدأ يتحول كما تمنت. حتى "إيان" زوجها... وحتى المصير الذي كان يلاحقهما كقدرٍ محتوم. تغمرها مشاعر الأمل: هل تستطيع هذه المرة تغيير النهاية؟ لكن... يقترب إيان منها بهدوء، بعينين لا تخفيان انزعاجًا، وهمس بصوته العميق بينما يضمها من الخلف: "أليس هناك ما تتمنينه مني؟" ذراعه القوية تلف خصرها، وصوته العميق يداعب أذنها. وجهها يشتعل خجلًا، خاصة حين ترى صورته في المرآة: رجل لا يرى سواها. "إن لم يكن لديكِ أمنية... فسأشعر بالخذلان." قالها بينما يطبع قبلة على شعرها. أقسمت أن من يقترب من زوجها سيكون هالكًا... لكن… هل تكون هي أول من ارتكب هذا الخطأ؟
الشخصيات إيان فيسفورد البطل. دوق فيسفورد وزوج أميليا. يمتلك شعرًا أسود وعينين حمراوين، وهما السمتان المميزتان لعائلة فيسفورد، ويُعرف لاحقًا بلقب "فخر الإمبراطورية". يتمنى ألا تنتقل قوى عائلة فيسفورد إلى الجيل التالي، ويظن أن زواجه من أميليا لم يكن سوى نتيجة إجبارية بسبب قواهما الخارقة. لذا، يخفي مشاعره الحقيقية عنها، محاولًا تجاهلها، أملاً في أن يمنحها الحرية يومًا ما. أميليا ديلروز بطلة الرواية. دوقة فيسفورد. جميلة جذابة ذات شعر أشقر وعيون زرقاء. تملك قدرة التحكم بالماء، وهي القدرة التي تم اختيارها خصيصًا من قِبل الدوق السابق للحد من جنون قوى النار في إيان. رغم أنها لم تستخدم قواها بشكل فعلي بسبب تقاعس زوجها عن استخدام قدراته، إلا أنها بقيت دومًا إلى جانبه، تتحمل صمته وألمه، وتشهد على صراعه الداخلي. وبعد عودتها بالزمن، تُصمم على تغيير المستقبل، وتُحدث تحوّلًا كبيرًا في حياة إيان.
الإمبراطورية التي تخدم الشمس، الإمبراطورية الأبولونية.
وأميرة التاج ذات الدم النبيل في تلك الإمبراطورية، سيلينيا ديل أمور أبولونيا.
كانت سيلينيا مثالاً للإمبراطور، تتمتع بإرادة قوية وحكمة حكيمة وجمال باهر.
إن كان لديها نقطة ضعف واحدة، فهي الندبة على ظهرها نتيجة إصابة وحش لها في صغرها.
التهم السم في الندبة حياتها ببطء.
ثم ظهر أمامها إدوين، وهو من عامة الناس يتمتع بقوى مقدسة.
أسر قلبه الهادئ والدافئ سيلينيا،
وسرعان ما وقعت في حبه الذي أظهر لها حبًا صادقًا.
فكرت سيلينيا في التخلي عن منصبها كأميرة تاج من أجله، لكن
ما عاد إليها كان سن مصاص دماء يخترق رقبتها.
"لماذا... لماذا أنا...!"
"آه... آه!"
مع الخيانة، غادر إدوين المكان بسرعة وكأنه يهرب، وهربت
سيلينيا، التي هجرها حبيبها وحتى رعاياها،
إلى غابة الساحرات حيث يتجمع مصاصو الدماء.
بعد مئات السنين، سواءً بالقدر أو بالصدفة، التقت بإدوين المتجسد.
قررت الانتقام منه لأنه جعلها تعيش حياةً مملةً وكئيبةً...
"لا يهمني إن كنت مصاص دماء."
"...ماذا؟"
"أرجوك عضني."
تدفقت مشاعر مجهولة كأمواج.
استعادت تلك المشاعر الغامضة حيويتها تدريجيًا وهي تقترب مني.
كان قلقًا.
قلقًا من أن تحب مجددًا الرجل الذي حوّلها إلى مصاصة دماء.
التصنيف : رومانسي ، كوميدي ، خيال ، هوس ، سحر، تجسيد، عودة بالزمن.
القصة :
بعد أن وجدتُ نفسي داخل رواية وأُعيد إحيائي كابنة الحكيم العظيم،
أصبحت تلميذة سيد برج السحر, ذاك الشرير والبطل الثانوي,
أو بالأحرى، خادمته المتخفّية تحت اسم “تلميذة”.
وحين عدت من إحدى المهام والتقيت بمُعلمي بعد غياب طويل،
أدركتُ أن هناك شيئًا غريبًا قد طرأ عليه.
كان يرمقني بعينين دامعتين، ويهذي بكلمات غير مفهومة،
وبلغ به الأمر أن يرجوني أن أغفر له ذنبًا لم يقترفه أصلاً.
أظن… أن معلمي قد جُنّ.
لقد تم نقلي إلى لعبة محاكاة تربية الأشرار الصعبة للغاية.
المشكلة؟ لا أستطيع العودة إلى المنزل إلا بعد فتح النهاية المخفية. نظرًا لأن شعار اللعبة هو "الحياة أسهل عندما تكون سيئًا" - وباعتباري لاعبًا متمرسًا وذو قلب سيئ - فقد اعتقدت أن الأمر سيكون سهلاً... [النظام] وصلت المهمة اليومية! بصفتك أعظم شريرة في إمبراطورية بريغينز، عليك سحق خصومك بضربة واحدة. أكمل أهداف اليوم: ・تدرب على صفع الخدود أثناء الشتم في المرآة (0/100) …هل نظام اللعبة هذا معطل؟ وثم- هذا العقد احتيال! أسبوع عمل من ١٢٠ ساعة؟! "إذن؟ لقد وقّعت." لقد قمت بربط زعيم نقابة الاغتيال - وهو لاعب أدوار متشدد - بالعمل التطوعي. "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها دهسي أثناء الرقص." سموّك، تفضلي عليّ أيضًا. سأكون... سعيدًا جدًا. ولي العهد، المرشح الأبرز لي كزوج، يعتقد الآن أنني منحرف. "أنا لا أؤمن بالآلهة." لا بأس. حتى جلالتها ستتقبل ذلك. لقد خرجت كملحد أمام قائد الفرسان المقدسين المتعصبين... ومع ذلك— "ألم تكن أنت من طلب تجربة الرفقة؟" "إن التعامل مع هذه القسوة أمر جديد ومثير." "الزواج جائز في الدين." الآن، خاطبي و الذين يفتقدون ليس برغيًا واحدًا، بل عشرات البراغي - لن يتركوني وحدي! "أنت من يجعلني أتصرف بشكل غريب." حتى العقل المدبر (المشتبه به) يلاحقني! بجدية، لماذا يحبونني جميعًا كثيرًا؟!✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...