اختيار السيدات
89 النتائج
ترتيب حسب
لقد استولت البطلة المتجسدة في رواية خيالية رومانسية على جسدي.
> "يمكنها استخدام السحر وفن استدعاء الأرواح! وحتى أنها جميلة. هل هذا معقول؟"
أعيدي لي جسدي! إنه لي!
> "إذا كنتِ قد تعرضتِ لتجسد، فهذا يعني أن هذه الفتاة قد ماتت بالفعل. مثلما يحدث في القصص دائمًا."
أنا لم أمت.
> "فلورنس، لا تقلقي. سأستعمل جسدك الجميل بدلًا منك بشكلٍ جيد، فارقدي بسلام."
اختفي. أعيدي لي جسدي.
> "يبدو أنك كنتِ تحبين خطيبك من طرفٍ واحد… هل تريدين أن أحقق لكِ الحب بدلاً منك كثمن لوهبك لي جسدك؟"
كيف؟ بجسدي أنا؟ بعد أن سرقتِ حياتي؟
> "لو كنتِ مكانك، لكنتِ الآن تموتين في سجنٍ قذر."
أرجوك، لو كان بمقدوري أن أجعلك تختفين، لا مانع أن أموت بجسدي معك.
> "يا فلورنس المسكينة الغبية. يجب أن تكوني شاكرة لي."
عائلتي، الذين كانوا يكرهونني، ابتسموا لها بدفء.
وخطيبي، الذي كان ينظر إلي كأنني حشرة، همس لها بكلمات حبٍ عذب.
صرخت حتى كدت أمزق حلقي، أن هذا ليس أنا، وبكيت، لكن لم يصل صوتي لأحد.
قلت لهم إن ما حققتموه ليس حبًا، وإنها مجرد سارقة.
> "فلورنس، زهرتي الوحيدة. أنا أحبك."
كنت أشاهد هذا المشهد القذر دون أن أستطيع فعل شيء.
من مكانٍ لا يصل فيه صوتي لأحد.
ثم في يومٍ ما…استعدتُ جسدي.
المرتزقة.
هم أولئك الذين لم يصبحوا فرساناً، لكن يمتلكون مهارات تضاهيهم.
لا يقدسون الشرف كالفُرسان، بل يفعلون أي شيء مقابل المال، ولهذا يُحتقرون من الآخرين.
كانت "ريجينا" تبذل قصارى جهدها في كل مهمة تُكلَّف بها.
بصفتها عضوًا في فرقة المرتزقة "بيرسونا"، التي تختلف بين الليل والنهار كوجهين لقناع،
وبرغم أن لقبها بدا محرجًا، إلا أنها كانت تُلقب بـ "أميرة عالم المرتزقة".
"أنا لا أحتاج إلى حارس، بل إلى زوجة. من تحميني في غيابي العقلي، وتطرد الجرذان التي تنهش القصر نيابة عني.
محتوى المهمة هو أن تصبحي زوجتي."
وفي طريقها للمطالبة بأجرها من الأمير المجنون "فالنتين" بعد أن نجت من الموت خلال المهمة،
تتفاجأ "ريجينا" بطلب زواج غير متوقع.
"هل تمزح معي الآن؟"
"هل يبدو وجهي وكأنني أمزح؟ أنا جاد."
---
"انتهزي الفرصة. سنحصل على ما نريده من خلال نزال. حسب النتيجة، سأخرس أو أرحل من أمامك، أو أفعل أي شيء تطلبينه."
ولحماية فرقة المرتزقة، وافقت "ريجينا" على عرض الزواج من "فالنتين"،
وفي النزال، هزمت قائد الفرسان الذي كان لا يثق بها بضربة واحدة.
"توقفي عن المراوغة. الشخص الوحيد القادر على فتح الباب الذي أغلقته أنا… هو أنا فقط."
حتى رئيسة الخادمات، التي كانت تنخر القصر من الداخل، أجبرتها "ريجينا" على الاستسلام بإصرار المرتزقة...
"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك."
أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم.
"أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي."
لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة."
حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام.
"لا يمكنني الموت هكذا."
لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة.
"وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء".
لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر.
[سقط شيء مثير للاهتمام].
في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص.
"سأساعدك".
باقتراح لطيف لا يمكن رفضه.
"ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟"
عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته.
"سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريده"
لماذا أنت أكثر من كرهني
"لذا لا ترحلي يا لوسيا"
لماذا تتشبث بي؟
في رواية حريم عكسية +19، كانت "ميلودي" مجرد شخصية ثانوية تُؤسر على يد الشرير وتُمضي حياتها في العمل حتى تموت.
وحين أدركت أن تلك الشخصية هي نفسها، حاولت الفرار على الفور... لكن:
"هل تعرفينني بالفعل؟"
"شعرٌ أخضر، عيونٌ خضراء، صانعة الأدوات السحرية في المعبد. أما الباقي، فأفكر أن أكتشفه بنفسي الآن."
كان دوق ديونيس قد جاء بالفعل للإمساك بها.
لكن كلما قضت ميلودي وقتاً أطول معه، كلما أصبح من الصعب عليها أن تكرهه.
"تظنين أنني أشعر بألم هذه الجروح؟ لا تضيعي وقتك في التظاهر، وركّزي في عملك."
كلماته القاسية كانت تخفي ترقبه.
"الجرح... يزعجني. ليس لأنني أشعر بالألم، بل لأنني لا أشعر به. يا له من أمرٍ ساخر."
رجلٌ قضى عمره دون أن يعرف دفء الآخرين، غير معتاد على أن يُمنَح شيئاً.
"لم أتحمل يوماً ملامسة الآخرين... لكن الآن أشعر بشيء دافئ وغريب."
كانت حياته مؤلمة ومُحزنة.
وأرادت أن تمنحه المزيد من الدفء.
" لماذا أنا أقدّر بثمن 200 قطعة ذهبية فقط ، أيها الفقراء الحثالة؟!"
فيلاكشينا، الشريرة المشهورة بأعمالها الشريرة، تسقط من مجدها مع سقوط عائلتها وتتحول إلى عبدة.
مجرد وقوفها في سوق العبيد كإنسانةٍ بائسةٍ مُهانةً يجعلها ترغب في الموت.
لكن ما قاله السيد الذي اشتراها، كان أكثر مما يُحتمل
"مهتمكِ هي النوم معي، و الحمل بطفلي، ثم إنجابه. هذا هو غرضكِ الوحيد."
...نعم، لقد انتهت حياتي.
من بين كل النهايات السيئة التي تليق بالشريرة، لا بد أن تكون هذه أسوء نهاية على الإطلاق...أو هكذا اعتقدت.
لكن...
" بسكويت الشوفان الذي نستخدمه في إطعام الخيول أفضل من هذا."
"كيف يمكنك حتى أن تفكر في إلباسي ثوبًا مستعملًا؟"
"إذا كررتِ نفس الخطأ ، فاعتبري نفسكِ تستحقين الجلد بالسّوط!"
كلما زادت شراستي و تمرّدي.....
"أسنانها قوية بشكل مذهل! كانت تقضم تلك البسكويتة القاسية و كأنها قطعة كعك!"
"سيدة مليئةٍ بالأشواك! أنتِ مُناسبةً تمامًا للشمال!"
"لقد حلمنا دائمًا بخدمة سيدة مثلكِ تمامًا!"
انتظر... هل بدأ الناس... يحبونني؟
....و لكن لماذا؟!
"أحرقوا الساحرةَ الشريرةَ بالنار!"
وسط ألسنةِ اللهب، ابتسمَت أُختي لي بعينينِ غارقتينِ بالدموعِ.
"مياااوو!! (اختيي!!) "
"لقد أغوت الساحرةُ البطل!"
كلا! أُختي ليستْ شخصًا سيّئًا!
مهما صرختُ ورفعتُ صوتي، فأنا في النهاية لستُ سوى قطّةٍ صَغيرةٍ.
أنا العاجزةُ، لم أستطعْ أن أمنعَ موتَ أُختي.
لكن...
"ما الأمر، ميبيل؟ هل رأيتِ كابوسًا سيئًا؟"
حين فتحتُ عيني، وجدتُ نفسي قد عُدتُ إلى الماضي قبل عشرِ سنوات؟!
إنْ كان هذا صحيحًا...
ففي هذه الحياة، لن أسمحَ لأُختي أن تتأذّى!
سوف أتصدّى لكل شيءٍ بنفسي!
أُختي، ثقي بي فقط!
لم أفعل شيئًا سوى أنّني زدتُ عدد الأشخاص الذين سيساعدون أُختي من خلال دهائي... قليلًا فقط.
"أوه، جاءت قطّتنا الصغيرة؟"
البطل الأشقر الذي كان غريبًا في حياتي السابقة
بات الآن يُلاحقني ويُلاحق أُختي بلا توقّفٍ،
"ما هذه القطّةُ؟"
"مياا ! مياااوو !! ( اتركني! قُلت لكَ دعني!!) "
وانتهى بي الأمر متشابكةً أكثر مما توقّعت
مع فارس الهيكلِ المستقبلي، الذي كان نجم المعبد!
بل والأسوأ...
"أنا... لا أريد أن أكون لطيفًا مع أحدٍ غيركِ، يا ميبيل."
عيناه البنفسجيتان المُصرّتان لا تريان سواي.
وصوتهُ المليءُ بالحرارة تسلّلَ إلى أذني بنغمةٍ حلوة.
"لا أريد أن أُعاملَ غيركِ بلُطف."
أنا... لم أكن أُخطّط لأن أتشابكَ بهذا الشكلِ معهمَ ، أصلًا؟!
هل يمكن أن تصل رسالة من المستقبل؟
تصل رسالة بلا مرسل إلى أوليفيا بيانكي ، الابنة المحبوبة لماركيز فرنسا.
「إلى عزيزتي أوليفيا」
لم تكن هوية المرسل أو سبب الرسالة تهمها ، فقد كانت الرسالة السعادة الوحيدة التي تكسر رتابة حياتها اليومية.
و لكن ، في اليوم الذي عرفت فيه اسم المرسل ، اكتشفت أنه قد توفي بالفعل.
و في تلك اللحظة ، كان الأوان قد فات فقد كانت قد وقعت في حب عميق معه.
"زوجتي"
ظنَّت أوليفيا أنها قد فقدت عقلها تمامًا ، فكيف يمكن أن تفسر رؤية ذلك الشخص المتوفى أمامها ، و هو يخاطبها بلقب "زوجتي"؟
***
هل يمكن أن تصل رسالة من الماضي؟
تصل رسالة بلا مرسل إلى الدوق الكبير المحترم لولاية سيلفستر ، فريدي فون هيستر.
「إلى السيد الذي لا أعرفه」
لم يكن يعرف من أرسلها أو سبب إرسالها.
و بما أنه لم يكن هناك نية سيئة ، لم يعتبرها مشكلة كبيرة. كان ينوي تجاهلها تمامًا.
على الأقل ، حتى بدأت الرسائل تُحدث تغييرًا في علاقته مع زوجته ، أوليفيا.
لقد مِتُّ ، و لكن بدلاً من الذهاب إلى النعيم ، بدأت حياتي الثانية قسرًا داخل رواية.
و من بين كل الأشياء ، أن أُصبِح القديسة المزيفة و الشريرة "أورديل كيريس"!!
و كأن هذا لا يكفي ، يتعين عليّ دعم «المعبد الأكبر» الفقير للغاية ...
【لتحقيق 100٪ من القوة المقدسة ، تحتاجين إلى 10 مليارات.】
لمنع نهاية العالم ، هل يجب عليّ استعادة القوة المقدسة بالمال؟
ماذا حدث؟ أعيدوا إليّ راحتي الأبدية.
***
لقد بذلتُ جهدًا كبيرًا لكسب المال من خلال استغلال محيطي جيدًا.
و لكن هل أتقنتُ دور القديسة؟
"لو خُيِّرتُ بين المعبد الأكبر و القديسة ، لَحميتُ القديسة"
أعلن قائدُ الفرسان المقدس ، وهو لا يعلم أنني مُزيَّفة ، أنه سيحميني.
"في النهاية ، لا يوجد خزنة أفضل من خزنتي ، أليس كذلك؟"
الشرير الأصلي في الرواية الذي أنقذته يُصرّ على أن يكون محفظة أموالي ...
"حتى لو كانت القديسة مزيفة ، ليس لدي أي نية على الإطلاق للسماح لها بالرحيل"
حتى رئيس الكهنة الذي يعرف أنني قديسة مزيفة يتمسك بي.
علاوة على ذلك ، هناك شيء مثير للريبة إلى حد ما حول هذا العالم ، و الذي لا يمكن اعتباره سوى رواية ...
ألا يمكنني العودة إلى النعيم؟
أصبحتُ صديقةَ طفولةٍ لتوأمٍ ضائعٍ من عائلةِ الدوقِ الكبير.
كان من المفترضِ أن ينشأَ التوأمان في ملجأٍ يعانيان من الإهمالِ والمعاملةِ السيئة.
لكن في يومٍ من الأيام، عندما اكتشفَ الدوقُ هذه الحقيقةَ متأخرًا، ذهبَ ليبحثَ عن أبنائِه، ثم أحرقَ الملجأَ بأكملِه عندما وجدهم.
…يا إلهي، لا يمكنُ أن يحدثَ هذا!
من أجلِ البقاءِ على قيدِ الحياة، بذلتُ قصارى جهدي مع التوأمين.
كنتُ أقرأُ لهما الكتبَ يوميًّا، وأتسلّلُ لإطعامِهما الطعام.
وكلّما حاولتِ المديرةُ ضربَهما، كنتُ أقفُ أمامَها لأحميهما.
لأنّني أريدُ أن أعيش!
بفضلِ ذلك، عادَ الأخُ الأكبرُ من التوأمين إلى عائلةِ الدوقِ أولاً.
باستثناءِ تغييرِ ماضيهما المليءِ بالإساءة، سارت الأمورُ وفقَ الرواية،
ونجحتُ في البقاءِ بأمانٍ حتى يعودَ الأخُ الأكبر، بعدَ أن اكتسبَ القوة، ليأخذَ أختَه.
وأخيرًا، عادَ الدوقُ برفقةِ الأخِ التوأم.
"قيلَ لي إنّ ابني هنا."
مهلاً؟ من المؤكّدِ أنّ الذي تمَّ تبنّيه أولاً كان الأخَ التوأم، لكن كلامَ الدوقِ يبدو غريبًا.
بل إنّ شعرَ الذي عاد أولاً… طويل؟ هل هي فتاةٌ؟
ثم أقتربَ الطفلُ الذي ظننتهُ فتاةً وظلَ معي.
"نعم! أنا هو. أنا ابنُكَ."
"جيّد، لنعد."
"لحظة. يجبُ أن آخذَ ما هو لي أيضًا."
أمسكَ التوأم، الذي كان معي طوالَ الوقت، بيدي فجأةً.
"من الآن فصاعدًا، الأختُ مَلكي. سأحميكِ."
هناك شيءٌ خاطئٌ تمامًا.
الطفلُة التي ربّيتُها بعناية… يقولون إنّه فتى؟
وصلتني رسالة من حبيبي الميت. في صباح اليوم التالي من مواعدتي لصديقه.
[العنوان: لقد عدتُ، يا هانا. أنا خلفكِ تمامًا الآن.]
بعد سقوط مملكة هاردوا، تم إعدام جميع أفراد العائلة المالكة.
الوحيدة التي نجت كانت الأميرة الأخيرة، ليزيروتي، والتي لجأت إلى دوقية لاروس، حليفة المملكة القديمة في عهد الخطبة الملكية.
الوحيدة التي رافقتها في منفاها كانت هانا، وصيفتها التي فقدت كل ذكرياتها بعد سقوطها في الماء، وتعيش الآن خادمة لا تذكر من تكون.
تعيش هانا أيامها بصعوبة، تتلقى الإهانات من شارلوت، الطامعة في أن تصبح دوقة المستقبل، ومن خادماتها المتغطرسات.
لكن في لحظة مصيرية، يعود المنتظَر: نجل الدوق، فينسنت.
"أحتاج إلى أميرة."
"…أنا؟"
يبلغها ببرود أنه سيجعلها تتنكر في هيئة الأميرة ليزيروتي، لتمثيل المملكة في حفل دبلوماسي مع الجمهورية الجديدة.
وهكذا، تجد هانا نفسها في خضم لعبة سياسية كبرى…
"لو كنتِ من النوع الذي يحافظ على عفّته قبل الزواج، فأخشى أنك ستُصدمين بي."
إلى جانب دوق شاب بارد المشاعر، يستخف بحياتها كأنها ذبابة،
ودييغو، الفاسق الوقح الذي لا يفوّت فرصة للمساس بها.
"خطوبة مع واحد، وثلاثة إخوة من الرضاعة على الهامش؟ يعجبني هذا النوع من العلاقات."
في رحلتها الزائفة كأميرة مزيفة، ينكشف ماضٍ غامض، وحقائق كانت مدفونة.
من خادمة وضيعة… إلى أميرة منفية يلاحقها القدر.
فمنذ ذلك اليوم، تغيّر كل شيء.
حياتي الجميلة كأصغر أميرة مدللة في الإمبراطورية؟
حان وقت الوداع. مؤقتًا.
كجزء من مراسم بلوغ سن الرشد الملكية، كان لزامًا عليّ أن أعيش متخفية في هيئة شخص آخر لمدة عام كامل. ولسوء حظي. وقعت على أسوأ دور ممكن. فارسة من الرتبة الأدنى.
تم تعييني في وحدة فرسان مليئة بالمهمّشين الذين لا يملكون لا المواهب ولا العلاقات، وظننت أن الأمر لا يمكن أن يزداد سوءًا.
إلى أن ظهر إلياس، صديق أخي الأكبر الوسيم، كالقائد الجديد للفيلق.
'لا يفترض بي أن أفصح عن هويتي، ولكن...هل يُعقل أن يكون هناك من يعرفني هنا؟'
سؤال: هل هذا مسموح؟
الجواب: أجل~ طالما لا يتم كشف أمرك.
لحسن الحظ، تمكنت من مواصلة حياتي داخل الفيلق دون أن تنفضح هويتي، لكن الأمور تعقّدت حين بدأت أجد نفسي مرارًا في طريق إلياس، الذي لا يعلم أن الفارسة المشاكسة كلوي ليست سوى حبه الأول، الأميرة فيوليتا.
قلبٌ يخفق بوتيرة غير مألوفة. خدّان يتوردان كلما اقترب...
لا مجال للإنكار. إنه الحب.
حبي الأول.
• • •
"هل يمكن أن يحبّ المرء شخصين في الوقت ذاته... وبالقدر نفسه؟"
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...