قوى خارقة
بعد موت والديه، عاش بات مان وحيدا دون عائلة و لكنه قرر أن يكون عائلة هؤلاء الأطفال، بات فاميلي هي قصة الأطفال الذين قرر بروس واين تبنيهم و منحهم دفئ العائلة،و كيف كانت لجميعهم ضروف جمعتهم في نفس المكان،مغامرات عائلة واين.
يتجسد بطلنا في جسد شخص يُدعى نايت، بعد وفاته في عالم السحر والقدرات، حيث تحدث المعجزات. استدعاء البراكين، انعدام الجاذبية، الأعاصير… إلخ، كل شيء ممكن في ذلك العالم. تأخذنا رحلة البطل عبر معاناته وبؤسه وتغير تفكيره. كل هذا من أجل إيجاد مكان له في عالم الحروب، للعيش بسلام. [النظام] [تم تفعيل قدرتك] [تم تسجيلها وتم إنشاء مهارة بناءً عليها] *[مقاومة الضرر (المستوى 1)] “حسنًا، كل ما هو مطلوب مني هو التوقف وتلقي الضرب المبرح.”
هنا، يوجد قارئ واحد مصاب بمرض السرْب الذي لا جواب له.
“هذا لا معنى له.”
كنت أرتجف وأنا أمسك الهاتف بيدي.
خلال السنة الماضية، قرأت روايتي الرومانسية المفضلة وأنا أذرف الدموع حتى انتهت.
شخصيتي المفضلة،
البطل الثانوي المأساوي،
“سوون لوكشير”، مات.
“هذا لا معنى له…!!!”
بينما كنت أبكي بحرقة من أجل شخصيتي المفضلة التي ماتت وحيدة بعد حب من طرف واحد،
فجأة،
طِرينغ-.
[تهانينا، القارئة “كيم رين”! ^0^/
لقد فزتِ في ! حدث أسطوري للمعجبين الحقيقيين الذين يهتمون بحياة شخصياتهم المفضلة أكثر من حياتهم الواقعية! هل ترغبين في المشاركة؟]
وهكذا، في ليلة وضحاها، تجسدت كـ”جنية التفاني” لشخصيتي المفضلة.
وقررت.
طِرينغ-.
[هدف التفاني: لنجعل حب وسعادة شخصيتي المفضلة سوون لوكشير يتحققان!]
“…XX، كلهم ماتوا.”
حتى تنتهي هذه التجربة الغريبة، قررت أن أمارس التفاني الذي لم أستطع إكماله في حياتي الواقعية.
—
وهكذا، بدأت أمارس التفاني (=تخريب القصة الأصلية) من أجل حب وسعادة شخصيتي المفضلة… لكن منذ وقت ما، بدأت الأحداث تسير بطريقة غريبة.
على سبيل المثال…
“يبدو أن هناك سوء فهم. ابتعدي عني.”
شخصيتي المفضلة تعامل البطلة الأصلية كعشبة جانبية.
“رين، لماذا تهتمين به كثيرًا؟”
شخصيتي المفضلة تقاوم البطل الرئيسي دون سبب.
“رين، لا تجلسي على كتف أي شخص غيري.”
شخصيتي المفضلة بدأت تظهر تعلقًا غريبًا بي.
أنا، جنية التفاني رين.
…هل أنا حقًا أقوم بهذا بشكل جيد؟
[ 15+ بسبب الدموية والوصف الدموي والنفسي الذي فيها .. يُرجى الحذر]
كان لديها حلم العالم مليء بالنور..عائلة..مدرسة..أصدقاء..قطارات..حافلات..أفلام..كتب..في ذلك العالم المشرق، كبرت وأصبحت بالغة… وفي النهاية، في غرفة بيضاء، سقطت في الظلام…استيقظت من الحلم لتكتشف أنها أصبحت شيطانة.
في عالم الشياطين، عاشت حياة خالية من الهموم حتى واجهت كائناً قوياً.
بعد أن قضت وقتاً طويلاً كشيطانة، وجدت نفسها فجأة تشعر بالحنين لذلك العالم المضيء.
اندفعت نحو دائرة استدعاء سحرية ظهرت أمامها. ثم… عندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت نفسها قد تحولت إلى طفلة بشرية.
كانت في المملكة المقدسة..شعرت بالخوف فهي في الواقع شيطانة، لكنها كانت تملك قوة طفلة صغيرة فقط. إذا تم اكتشاف حقيقتها كشيطانة، فسيكون الأمر كارثياً.
هل هي بشرية أم شيطانة؟ هل ستتمكن من البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعداً؟
“إلينا، دوق غرانت سيزور منزلنا غدًا… ماذا عليّ أن أفعل؟”
تذكرت إلينا كتابًا و هي تستمع إلى بكاء ديان الحزين.
كل ليلة، كانت تقرأ الكتاب نفسه في أحلامها، مرارًا وتكرارًا.
في ذلك الكتاب، ظل القمر، كانت ديان تُباع كزوجة لدوق غرانت بسبب ظروف عائلتها، غير قادرة على الارتباط بالرجل الذي تحبه ، و كان مصيرها تعيسًا.
انتهى الكتاب بانتحار ديان بعد أن أنهكتها حياة زوجية خالية من الحب.
‘لا يمكن أن يحدث هذا!’
فكرت إلينا في مدى الجهد الذي بذلته حتى الآن لمنع تعاسة ديان.
والآن، لا يمكنها أن تقف مكتوفة الأيدي و هي تراها تسير إلى فم الشيطان.
“لا تقلقي، ديان.”
أمسكت إلينا بيد ديان لتهدئتها.
“سأعتني بالأمر بنفسي.”
نعم.
حتى لو كان ذلك يعني أن تتزوج بدلاً عنها.
***
“كلما حاولتُ الاقتراب من ديان ريدوود، كنتِ تعرقلينني في كل مرة ، و الآن تقولين انكِ تريدين الزواج مني بدلاً منها؟”
“دعنا لا نسميه زواجًا، بل عقدًا لمدة عام واحد، سنتبادل فيه ما نريده.”
نظر لايل غرانت إلى إلينا بحيرة.
“ولأجل ماذا تفعلين كل هذا؟”
“لدي ميل للتدخل فيما لا يعنيني، ولا أستطيع تجاهل من يعانون.”
لم يكن الأمر فقط من أجل ديان.
البطلة ديان، نيثان الذي تحبه، لايل الذي أمامها، وحتى شقيقه الصغير…
كل الشخصيات في ظل القمر كانوا تعساء لأسبابهم الخاصة.
“أعدك . رغم أنني سأكون زوجة لسنة واحدة، إلا أنني سأبذل قصارى جهدي طالما أنا في هذا الدور.”
نظرت إلينا إلى لايل بابتسامة وواثقة في نفسها.
كان لديها خطة لجعل كل هؤلاء الأبطال التعساء في ظل القمر سعداء.
لقد تجسدتُ كـالبطلة التي تهرب بعد أن أصبحت حاملاً بطفل البطل الذكر.
“أنا أعرِفُ القصة الأصلية ، لذلك ليس هناك ما يمكن أن أُسيء فهمه!”
لذلك قررتُ عدم الهروب و بدلاً من ذلك يجب عليَّ إغواء البطل الذكر …
“إنه تمثيل مُقنِع تمامًا”
لقد تم إثبات تمثيلي بأنني البطلة الأنثوية الأصلية المأساوية على الفور.
“يبدو أن زوجتي ليست في حالة تسمح لها بركوب القارب”
لقد تم تجاهل محاولتي اليائسة في محاولة الحصول على تعزيز البطلة بشكل وحشي.
هل أنا محكوم علي بالهلاك حقًا؟
بعد لحظة من اليأس و الجهد المضني ، قمت بتحسين علاقتي مع البطل و اعترفت له بالحمل.
و لكن بعد ذلك …
“الطفل…”
و بنفس اليد التي كانت تداعب بطن داليا بلطف ، وضع يديه على خدها برفق.
“بهذه الطريقة ، لن يكون أمامي خيار سوى قتلكِ بنفسي”
شعرتُ بدفء يده على خدي يبعث على القشعريرة.
“ألا توافقين يا زوجتي؟”
… كان ينبغي لي أن أهرب.
يبدو أنني في مأزق تام.
“منذ المرة الأولى التي رأيتك فيها ، كنت دائمًا شمسي. و مع ذلك ، في مرحلة ما ، أدركتُ شيئًا ما”
“إذا كانت الشمس مشرقة جدًا ، فلن تتمكن من رؤية النجوم”
كريستوف شنايدر ، وريث عائلة شنايدر و محامي ناجح بنسبة 100٪.
لم تكن ماريان تعلم لماذا تقدم لها رجل مثالي ، و هي التي كانت مجرد ابنة عامة الناس.
و لكنها لم تستطع رفض عرضه ، لأنها أحبت كريستوف ، و توقعت أنه قد يحبها أيضًا.
لذلك ، تحملت الحياة غير المألوفة و القاسية ، و تحملت السخرية و الازدراء الموجه إليها.
“سأعطيكِ ثلاث دقائق. إجعلي كلامكِ قصيرًا و مختصرًا”
و لكنها لم تعد قادرة على تحمل موقف كريستوف اللامبالي.
“لا ، دقيقة واحدة فقط تكفي. هيا بنا نتطلق”
بدأ كريستوف في البحث عن ماريان كالمجنون بعد أن علم أنها تركت وراءها أوراق الطلاق فقط.
كان يعتقد أن كل شيء سيتم حله بمجرد العثور على ماريان ، و لكن عندما التقى بها مرة أخرى ، صرحت له بأنها لم تعد تحبه.
“لا ترفضيني يا ماريان. أتوسل إليكِ”
بالنسبة لكريستوف ، ماريان هي أبسط امرأة في العالم.
و بالنسبة لماريان ، كريستوف هو أقوى رجل في العالم.
قصتهم تبدأ من هناك.
“انه دورك”
” في عالم تتصادم فيه الصراعات النفسية، حيث امتزجت صرخات اليأس مع اصوات السيوف و الاسلحة الفتاكة، في ظلام يحكم كل زاوية من هذه الاحداث، حيث تصبح كل مغامرة و كل قرار معركة ”
نينا، تلك الفتاة الصغيرة التي امتلكت قلبا كبيرا يحمل حس قويا الإرادة و القوة، تواجه مصيرا لم تختره، مع رفاقها يقفون على مفترق طريق مليئ بالمخاطر حيث تختبر الصداقات و تكشف الاسرار
هذه الرواية التي نسجت بكل حب و اخلاص تنقل لكم التجارب و الصراعات النفسية التي تمر بها كل شخصية قد تواجدت في سياق الاحداث مع المعارك القاتلة و القرارات المصيرية
حيث نسجت خيوطها من الغموض و الخيانة مع القليل من الرعب، لاجعلك تتسأل دائما الى متى قد تستمر الشخصيات في هذه العقبات؟ من يحق له العيش حتى النهاية و من يستحق الثقة؟
في عالمٍ تسوده المؤامرات والخيانة، تنطلق هانا في رحلة محفوفة بالأسرار والانتقام. نشأت كمحاربة لا تعرف الضعف، تقضي أيامها في التدريب المستمر، ساعيةً لأن تصبح أقوى، غير مدركة أن الماضي الذي نسيته يلاحقها. طفلة فقدت ذاكرتها بعد حادثة مأساوية، كبرت وهي تجهل حقيقتها، حتى وجدت نفسها في قلب لعبة مميتة بين العرش والعشائر والنبلاء. مع لعنة غامضة تجري في عروقها، وقدرٍ كُتب بدماء من تحب، هل ستتمكن من كشف الماضي واستعادة ما سُلب منها؟ أم أن الحقيقة ستكون أكثر قسوة مما تحتمل
: “لعنة الدم”
في عالم لا يعرف الرحمة، حيث يباع الأطفال كسلع، ويدوس الأقوياء على الضعفاء دون تردد، ولد طفل بلا اسم، بلا أهل، بلا شيء سوى الألم. اختُطف في سن الخامسة، وسُجن في دار أيتام لم يكن أكثر من مسلخ بشري، حيث التعذيب والتجارب القاسية جزء من الحياة اليومية.
لكنه لم يكن كغيره. لم يكن خائفًا. لم يكن ضعيفًا.
حين تم بيعه في مزاد دموي، وسط أصوات المزايدات الوحشية، لم يكن يهتم لمن سيشتريه… لم يكن يفكر سوى بشيء واحد:
“لن أنحني، لن أستسلم، وسأحرق هذا العالم بأكمله.”
مع كل ضربة، مع كل جرح، كان يولد داخله شيء مظلم. شيء لا يعرف الرحمة. شيء أقسم أن يرد الصاع عشرة.
رحلته للانتقام بدأت الآن… والعالم لن يكون كما كان بعد اليوم.
“لعنة الدم” – رواية عن الانتقام، الظلام، والوحش الذي يولد من الألم.
—
تلقت إيريكا عرض زواج من صديق طفولتها، رودريك الذي عاد من الجيش وقضى معها ليلة مشتعلة بالعواطف.
لكن نشوة حبها الأول لم تدم طويلًا، إذ وقع انقلاب في تلك الليلة، وانتهى الأمر بمقتل رودريك، تاركًا وراءه طفلًا في رحمها.
وفي أحد الأيام، بينما كانت غارقة في حزنها، ذهبت لمساعدة سيدة أثناء ولادتها…
“…رودريك؟”
الرجل الذي ظنت أنه ميت تبين أنه زوج تلك المرأة!
في النهاية، قررت إيريكا إنجاب طفل الرجل الذي خانها. ومع طفله في أحشائها، هربت بعيدًا. لكن القدر لا يرحم، وبعد بضع سنوات، التقت به مجددًا، ومعها طفلها.
“هاه، هذا الطفل يشبهني تمامًا.”
“ما الذي تقوله بحق الجحيم؟ هذا الطفل ليس طفلك!”
منذ تلك اللحظة، انقلبت حياة إيريكا الهادئة إلى فوضى.
رودريك، ما الذي يحدث معك بحق السماء؟
لقد كان من المفترض أن يكون ميتًا، لكنه الآن حيّ، يدّعي أن طفل امرأة أخرى هو ابنه، ومع ذلك لا يزال يصرّ على أن إيريكا هي المرأة الوحيدة التي يريدها. كان ضعيفًا في السابق، لكنه الآن أصبح مجرمًا مطلوبًا، يُعرف بقدرته على هزيمة العشرات من المرتزقة بمفرده.
ما هي الحقيقة المخفية وراء أكاذيب رودريك؟







