رعب
10 النتائج
ترتيب حسب
قتلتُ زوجي.
كانت المرة الثالثة.
ألقيت بجثته عميقًا في الغابة ثم عدت إلى القصر، متسخةً بالدماء والعرق والأوساخ... .
"إيفي، لقد مررتِ بالكثير، أليس كذلك؟"
رنّ صوتٌ مألوفٌ في أذنيها، وذراعٌ كالأفعى تلتفُّ حول خصرها النحيل.
ذراعٌ قوية، كخطٍّ أحمر من اللحم أسفل كوعها.
لقد كان هذا بالضبط المكان الذي قطعته.
عاد زوجها.
للمرة الثالثة.
لقد نمت أثناء لعب لعبة الرعب
"اذهب وابحث عنه"
واكتشفت أنني أصبحت المحققة في اللعبة أستيلا! بالإضافة إلى ذلك، تظهر أمامك نافذة غريبة.
〔لا يمكنك الخروج من اللعبة إلا بعد إكمالها. لا توجد طريقة أخرى لإنهاء الأمر. ليس أمام أستيلا خيار سوى جمع الأدلة والبحث عن الدوق الأكبر ذو الدم الحديدي، روبر.
〔يزداد معدل ضربات قلب أستيلا! [استعد للخطر!]
بعد الهروب من الأشباح التي تطاردك، تقابل فتى...
"هل أنت حقًا الأرشيدوق روبر ليونهارد فون ألين؟"
في الواقع، هذا المكان هو داخل كابوس اللوفر. فقط من خلال مساعدته على استعادة قواه يمكن لآستيلا الهروب من اللعبة!
"هل هناك لعبة مجنونة مثل هذه!"
فندق نابوليتان
عندما أغلق المطعم الذي كنت أعمل فيه،
وبينما كنت أتصفح مواقع التوظيف بلا هدف—
عثرت على هذا الإعلان.
[مطلوب مساعد شيف ثاني]
— يشمل السكن والطعام —
・الراتب ضعف المعدل المعتاد
・ترقية إلى شيف ثاني بعد عام
・المكافآت والعمل الإضافي تُدفع بشكل منفصل
سيُرفض أي متقدِّم لا يلتزم بقواعد مكان العمل.
"عرض جيد لدرجة يصعب تصديقه؟"
"بالطبع هو كذلك."
في أول يوم لي،
أدركت أنني قد دخلت إلى مكان خطير بحق.
"هناك قواعد عليك أن تلتزم بها تمامًا
إذا أردت النجاة أثناء العمل في هذا الفندق."
فندق نابوليتان – قواعد السلوك لفريق المطعم
6. إذا لم يكن الضيف بشريًا، تصرّف بشكل طبيعي. واصل تقديم الخدمة.
7. ▒▒▒ ▒▒▒ ▒▒▒▒▒▒ ▒▒▒▒▒▒▒▒ ▒▒▒▒▒.
8. بعد الإغلاق، عقّم جميع الأواني بالملح.
(لا تستخدم الملح العادي. استخدم فقط الملح الذي يوفره فريق الإمداد.)
9. إذا سمعت صوت امرأة يأتي من جهة الفريزر— لا تفتحه أبدًا.
احفظ القواعد. التزم بها.
فهذا هو السبيل الوحيد لتبقى بأمان هنا.
فندق نابوليتان
"ارحل إن أردت.
لكن لن تتمكن من الذهاب بعيدًا."
لقد استولت البطلة المتجسدة في رواية خيالية رومانسية على جسدي.
> "يمكنها استخدام السحر وفن استدعاء الأرواح! وحتى أنها جميلة. هل هذا معقول؟"
أعيدي لي جسدي! إنه لي!
> "إذا كنتِ قد تعرضتِ لتجسد، فهذا يعني أن هذه الفتاة قد ماتت بالفعل. مثلما يحدث في القصص دائمًا."
أنا لم أمت.
> "فلورنس، لا تقلقي. سأستعمل جسدك الجميل بدلًا منك بشكلٍ جيد، فارقدي بسلام."
اختفي. أعيدي لي جسدي.
> "يبدو أنك كنتِ تحبين خطيبك من طرفٍ واحد… هل تريدين أن أحقق لكِ الحب بدلاً منك كثمن لوهبك لي جسدك؟"
كيف؟ بجسدي أنا؟ بعد أن سرقتِ حياتي؟
> "لو كنتِ مكانك، لكنتِ الآن تموتين في سجنٍ قذر."
أرجوك، لو كان بمقدوري أن أجعلك تختفين، لا مانع أن أموت بجسدي معك.
> "يا فلورنس المسكينة الغبية. يجب أن تكوني شاكرة لي."
عائلتي، الذين كانوا يكرهونني، ابتسموا لها بدفء.
وخطيبي، الذي كان ينظر إلي كأنني حشرة، همس لها بكلمات حبٍ عذب.
صرخت حتى كدت أمزق حلقي، أن هذا ليس أنا، وبكيت، لكن لم يصل صوتي لأحد.
قلت لهم إن ما حققتموه ليس حبًا، وإنها مجرد سارقة.
> "فلورنس، زهرتي الوحيدة. أنا أحبك."
كنت أشاهد هذا المشهد القذر دون أن أستطيع فعل شيء.
من مكانٍ لا يصل فيه صوتي لأحد.
ثم في يومٍ ما…استعدتُ جسدي.
وصلتني رسالة من حبيبي الميت. في صباح اليوم التالي من مواعدتي لصديقه.
[العنوان: لقد عدتُ، يا هانا. أنا خلفكِ تمامًا الآن.]
مع المد المتصاعد لقوة البخار والآلات، من يستطيع أن يقترب من أن يصبح "متجاوزًا" ؟
في غموض التاريخ وظلمته، من هو - أو ما هو - الشر الكامن الذي يهمس في آذاننا؟
يستيقظ تشو مينغروي ليجد نفسه متجسدًا من جديد في شخصية كلاين موريتي، في عالم بديل يشبه الحقبة الفيكتوريا، عالمٍ يعج بالآلات، المدافع، البوارج الحربية، المناطيد، والأجهزة المختلفة، إلى جانب الجرعات السحرية، العرافة، اللعنات، بطاقات التاروت، والقطع المختومة…
لا يزال النور يسطع، لكن الغموض لم يبتعد قط.
تابع رحلة كلاين بينما ينخرط مع كنائس هذا العالم—سواء الأرثوذكسية أو الخارجة عن المألوف—بينما يطور قواه الجديدة تدريجيًا بفضل جرعات المتجاوزين .
ومثل بطاقة التاروت المقابلة له، الأحمق ، والتي تحمل الرقم 0—رقم الإمكانيات اللامحدودة—هذه هي أسطورة "الأحمق".
ساحرة قتلت 200 شخص. قاتلة سيئة السمعة. الابنة الغير شرعية لدوقية إمبر.
بياتريس إمبر، المعروفة بالعديد من الألقاب، تراجعت ثلاثة عشر مرة بشكل غير مفهوم.
في حياتها الأولى، أُعدمت لقتلها كاهنًا. وفي الثانية، أُعدمت لقتلها زوجها. وفي حياة أخرى، تركت عائلتها وعاشت بقية حياتها في منطقة نائية، حيث ماتت شيخوخةً. وفي حياة أخرى، قُتلت، وفي حياة ثالثة، انتحرت.
لكن مهما كانت الطريقة التي تموت بها، فإنها تستيقظ دائمًا في نفس اللحظة:
يناير، في الساعة التاسعة صباحًا، كما كانت في الثامنة عشر من عمرها.
في حياتها الثالثة عشرة، سئمت من كل شيء، فعاشت ساحرة. قتلت عند الحاجة، وأعطت الموت لمن طلبه. ازدادت سمعتها السيئة كساحرة قتلت أكثر من مئتي شخص، فأُعدمت مرة أخرى.
ثم استيقظت مجددًا.
في يناير، الساعة التاسعة صباحًا، كطفلة في الثامنة عشرة من عمرها.
عليها أن تجد طريقة للموت.
سمعت أنه من النادر رؤية صيادين من الدرجة S في الحياة الواقعية، لكن كل أفراد عائلتي من الدرجة S!
عائلتي هي عائلة مشهورة أكثر من المشاهير أنفسهم، نعم، هذه هي عائلتي.
باستثنائي أنا، "جونغ هايون"، المواطنة العادية بنسبة 100%، وغير مسجلة حتى كصيادة.
يقول الناس إنني "البطة القبيحة"، لكنني في الحقيقة مرتاحة جدًا وأحب هذه الحياة.
أنا أستمتع بكوني ثرية وعاطلة عن العمل.
طبعًا، هناك حقائق لا يعرفها العالم، ولا حتى أفراد عائلتي.
[كوكبة "المتحول من الهاوية" تتذمر: أرجوك، لنبدأ الظهور.]
[بمجرد أن تظهر هايون، أعلنت أنها ستكون رقم 0 في العالم من حيث برود الوجه.]
"لا أريد. الأمر مزعج. أنا مرتاحة تمامًا كوني شخصًا عاديًا."
أنا الوحيدة في العالم التي تنتمي للدرجة EX.
وأعيش حياة صعبة بسبب ظروفي الخاصة.
أريد أن أعيش للأبد وأنا أشرب العسل (جملة تدل عن الراحة والنعيم).
لكن...
["المتحول من الهاوية" سيجعل هايون تظهر أمام العالم مهما كلّف الأمر.]
لقد كنت أتجنب طريقي نحو الشهرة بنجاح، لكن الأوضاع تبدو مشؤومة هذه الأيام...
لقد وقعت في رواية.
إذا استطاعت أن تجد الحب الحقيقي، فإنها سوف تكون قادرة على الحصول على نهاية سعيدة.
ولكن بعد أن وصلت القصة إلى نهايتها، كان ما استقبلها هو الموت.
وعندما فتحت عينيها مرة أخرى، عادت إلى نفس البداية.
لقد وقعت في الحب مرة أخرى،
ولكن النهاية كانت، لا تزال، الموت.
السم... الخنق... المرض... السقوط... السحق... الحرق حياً... الموت جوعاً... .
وبينما كانت تستقبل عيد ميلادها الـ117،
قررت كارين هاير أن تصبح قاتلة.
بعض الخدع والأكاذيب تتحول الى حقيقة تعجز عن إزاحتها عن طريقك وفي النهاية تتشكل لك منها حياة جديدة تماماً، فأحذر ولا تفعل كما فعل فالنتين أندرييفيتش آركانوف.