رجل يانديري
47 النتائج
ترتيب حسب
مات طفلي.
الرجل الذي كان حبها الأول و أب طفلها كان قاسيًا حتى النهاية.
"هذا الطفل كان خطأً على أي حال" ،
زواجي الأول المؤلم انتهى بموتي.
في حياتي الثانية الجديدة ، قطعتُ وعدًا ،
"سأنجب الطفل و نغادر معًا"
و كنتُ بحاجة لذلك الرجل لمقابلة الطفل.
"عليّ أن أتمسّك به. حتى لو كنتُ أكرهه حتى الموت"
ليست لدي أي نية لجذب انتباهه بعد الآن.
بمجرد أن يكون لدينا أطفال ، سنكون قد انتهينا.
* * *
"أنتِ لستِ هذا النوع من الأشخاص"
عضت أريانا شفتها ثم همست ،
"ابنتي ليست ابنتك أيّها الدوق. لكن لماذا ...!"
"لأن هذا لا يهم. إنها طفلتكِ"
نظرت إليها العيون الفيروزية الداكنة الميتة كما لو كانت تحترق.
"أنتِ و أطفالُكِ لي"
لقد وقعت في رواية.
إذا استطاعت أن تجد الحب الحقيقي، فإنها سوف تكون قادرة على الحصول على نهاية سعيدة.
ولكن بعد أن وصلت القصة إلى نهايتها، كان ما استقبلها هو الموت.
وعندما فتحت عينيها مرة أخرى، عادت إلى نفس البداية.
لقد وقعت في الحب مرة أخرى،
ولكن النهاية كانت، لا تزال، الموت.
السم... الخنق... المرض... السقوط... السحق... الحرق حياً... الموت جوعاً... .
وبينما كانت تستقبل عيد ميلادها الـ117،
قررت كارين هاير أن تصبح قاتلة.
«سوف اجعلهُ يخرجُ من حياتي إلى الأبد»
«أنا لا أعتبرها زوجتي إنه فقط بسبب عيون الناس»
كورنيليا أوديل برانت ، الزوجة الشريرة لعائلة برانت.
على الرغم من أن زوجها لم يحبها أبدًا ، فقد تخلت عن كل شيء و حاولت من أجله.
لقد تعاملت مع حماتها التي عاملتها بإستخفاف و أساءت معاملتها ،
و الخدم الذين تجاهلوها بإستمرار ،
و حتى تلك المرأة التي جاءت و ذهبت إلى منزل الدوق كما لو كان منزلها وتتصرف مثل الابنة في القانون!
كان كل شيء بسبب رغبتها في الاعتراف بها كزوجة من قبل زوجها إيريك.
لكن ما عاد بعد مجهود طويل ...
"الدوق يريد الزواج من السيدة آرجين لذا الآن كل ما عليكِ فعله هو الاختفاء"
خيانة زوجها و موت طفلها.
في لحظةٍ من اليأس انتحرت.
عادت كورنيليا قبل سبع سنوات عندما كانت حاملاً.
'والدتكَ ستحميك بالتأكيد هذه المرة'
بعد طلب الطلاق من زوجها تحصل على إجابة غير متوقعة ...
"لا يمكننا الطلاق طالما كان لدينا طفل"
و تغيّر موقف زوجها فجأة.
"لماذا هذا؟ ألا تحبين الهدية؟"
"أنا أفعلُ هذا من باب القلق"
لكنها لم ترتدَ له بعد الآن.
لأنها تعرف الآن أن الشمس التي كانت تطاردها كانت مجردَ وهمٍ بعيدٍ عنها. لذلك سوف أنهيه الآن. الوقت الذي عشت فيه كالمرأة الشريرة كورنيليا.
سأغادر منزل الدوق يومًا ما قريبًا.
[كانت علاقتُنا مجرد لعبة. آه ، لكنها كانت ممتعة]
إختفى حُبُّ إيميلين الأول ، بعد أن تلقّت رسالة قاسية واحدة تُعلِن أن كل شيء كان كذبة. و الآن عاد مرة أخرى بعد أن سَمِعَ خبر خطوبتها.
***
بدأ كل شيء بالتنافس بين عائلاتهم.
كان ذلك الرجل ، زينون ترانسيوم ، أرستقراطيًا منحرفًا لم يتردد أبدًا في خدش كبريائها. ففي أحد أيام الصيف ، عندما كانا صغيرين و ساذجين ...
"هل قبّلتِ أحدًا من قبل؟ أوه ، انتظري ، أنتِ نبيلة للغاية بحيثُ لا يمكنكِ فعل ذلك ، أليس كذلك؟ هل مجرد لمسة تجعلكِ تفقدين الوعي؟"
"لقد قبّلتُ شخصًا من قبل ، هل تريد أن ترى؟"
ما بدأ كمعركة كبرياء بسبب استفزازاته تحول سريعًا إلى حب أول.
و لكن بعد فترة وجيزة ، أدركت إيميلين أن الأمر كله كان مجرد لعبة بالنسبة له ، فقامت بمحوه من حياتها - أو على الأقل حاولت ذلك.
"لقد مر وقت طويل ، سيدة ديلزير"
حتى اللحظة التي ظهر فيها مرة أخرى ، مباشرة بعد سماعه بخطوبتها.
"هل تكرهيني إلى الحد الذي يجعلكِ تموتين؟ من الغريب أن هذا لا يبدو حقيقيًا بالنسبة لي"
على الرغم من كونه الشخص الذي تخلى عنها ، إلا أنه وقف الآن أمامها بنظرة شخص تم التخلي عنه. كان حبها الأول يتطفل على حياة إيميلين مرة أخرى - هذه المرة ليس ليقدم لها الحب ، بل ليفسد خطوبتها.
"سيدة ديلزير ، لا يزال من الممكن أن نكون متنافسين من حيث عائلاتنا ، و لكن اسمحي لي بتوضيح أمر واحد"
نحن لم نعد الأطفال السذج في ذلك الصيف.
تحذير محتوى: قد تتضمّن بعض المشاهد في هذا العمل مضامين عنيفة. يُرجى التنبّه قبل المتابعة.
توجّهت شارلوت هيغل إلى قصر ميستي مور بعد أن بلغها نبأ تدهور حالة والدتها الصحية.
وهناك، التقت برجل يُدعى ريتشارد كنسينغتون، الأخ الأصغر لإيرل كنسينغتون.
بوسامته الغريبة وسلوكه المهذّب، بثّ ريتشارد في نفسها شعورًا فطريًّا بالخطر. كان بوسعه أن يتحوّل إلى البرود في طرفة عين. حاولت الابتعاد عنه، لكنّها، كفريسةٍ وقعت بين أنياب أفعى، أخذت تجد نفسها شيئًا فشيئًا عاجزة عن الإفلات من قبضته.
***
"لماذا تحاولين الهرب؟"
ابتسم ريتشارد بسخرية وهو يُحدّق في شارلوت التي كانت قد ارتدّت لا شعوريًّا إلى الوراء. بدا كصيّادٍ يُمعن النظر في طريدةٍ حُوصرت في الزاوية. في عينيه ظلّ من الشفقة والندم، لكنّ بريقًا قاسيًا غطّى عليهما.
"أتنوين الهرب؟"
تأمّل جسدها المرتجف، ثم أعلن بصوتٍ واثق.
"لن تتمكّني من الفرار."
"ولمَ لا؟"
"لأنني لن أسمح لكِ بذلك."
كان مستعدًّا لمطاردتها حتى أقاصي الأرض إن تمكّنت من الفرار. ثمّ، سيبدأ في التهامها ببطء. من الرأس حتى أخمص القدم.
ولن يشفع لها بكاء، ولا صراخ، ولا توسّلات.
"لن تذهبي إلى أي مكان. لن تبتعدي عني خطوة واحدة."
وجدتُ نفسي داخل رواية وقررتُ أن أمهّد الطَّريق أمام سعادة شخصيتي المفضّلة.
لكن لم يكن بالإمكان تغيير القدر المحتوم. لتحقيق سعادة شخصيتي المفضلة، كان لا بد أن يلتقي البطل بالبطلة الأصلية ويقع في حبها.
لذا، بذلتُ كل جهدي لضمان حدوث هذا اللّقاء.
وعندما أنجزتُ مهمتي أخيرًا وقررتُ الرحيل، أظهر البطل جانبه المظلم الخفي.
أمسك بذراعي بقوة وجذبني نحوه، حتى باتت المسافة بين أنفينا شبه معدومة.
"أرييلسا، أنتِ تعلمين ما سيحدث في هذا العالم، أليس كذلك؟"
"أنا أعرف جزءًا منه فقط، وأنت تدرك ذلك أكثر مني، دوق."
"لو كنتِ تعلمين حقًا مستقبل هذا العالم، لكنتِ أدركتِ أنه من المستحيل أن أرغب في امرأة غيركِ."
كانت عينا كايرون تلمعان بتملّك.
"أنتِ ملكي."
كان يقف قريبًا جدًا، لا يفصلني عنه سوى خطوة واحدة.
"حسنًا، لننهي الأمر بالطلاق."
ارتعشت عينا فينديا ببطء عندما سمعت خبر الطلاق الصادر من فم زوجها.
كما هو متوقع، كانت فينديا روز واثقة من نفسها.
ونظرًا لطبيعة روايات الندم، إذا طلبت البطلة الطلاق، فإعادة تأهيل البطل وحبه سيبدأ منذ ذلك الحين.
لكن، ما الذي يحدث هنا؟
هل سينفصلان حقًا؟ عليه أن يفكر جيدًا! لا بد أنه مهووس! هذا غير منطقي!
على الرغم من أنها لم تصدق ذلك، إلا أن كل شيء سار كما هو متوقع.
نعم، لقد أصبحت فينديا مطلقة حقًا.
ألم تكن بطلة من رواية ندم؟
・ 。゚ ✧ : * . ☽ . * : ✧ ゚。 ・
"ليس لدي أي ندم أيضًا. سأعيش حياة سعيدة!"
انتقلت فينديا إلى منطقة ريمز.
أرادت أن تدير القصر الذي حصلت عليه من زوجها السابق، وتعيش كمالكة تعتمد على الإيجار الشهري الذي كانت تتلقاه، ولكن،
"متى ستقومين بتركيب المدفأة؟ لا أستطيع النوم، فالجو بارد!"
كان هناك مستأجر يثير ضجة حول المدفأة في منتصف الصيف.
"سيدتي، هل لي أن أطرح سؤالًا؟"
وانتهى بي الأمر بتعيين مدير مشبوه لا يجيد العمل.
ماذا الآن؟ جريمة قتل في قصري؟
بينما كان رأسها يؤلمها بسبب الوضع الجنوني، اقترب منها رجل.
"لقد مر وقت طويل، زوجتي."
دينروس كالفيرمر، زوجها السابق.
لقد استحوذت على جسد أقوى شريره في العالم، والذي ستُقتل بشكل وحشي على يد الأبطال.
من أجل سلام العالم، قابلت موتي وفقًا لسير القصة الأصلية،
ومن ثم، بعد خمس سنوات، فتحت عينيّ في جسد غريب...
"الآن، كل ما تبقى هو الاستمتاع بالعالم السلمي!"
كنت أرغب فقط في عيش حياة بسيطة كإضافة للقصة، لكن الأبطال الذين قتلوني لا يتوقفون عن مطاردتي؟
الأمر لا يتوقف عند اكتشافهم هويتي، بل الآن هناك ثلاثة (مجانين) من الأبطال يبتسمون بدموع في أعينهم.
"منذ أن متِّ، حلمت بنفس الحلم. حرق القارة بأكملها وتلطيخ آخر حفنة من التراب بالدم."
خطيبي السابق الذي طلب فسخ خطوبتنا وقال إنه يحب امرأة أخرى، أصبح مجنونًا بطريقة أنيقة...
"لقد قتلت الإله. ذلك الإله اللعين الذي أعطى الوحي بقتلك."
بابا المملكة المقدسة، الذي حاول قتلي لإنقاذ القديسة، أصبح مجنونًا.
وأما الشخص الذي كنت أقل رغبة في لقائه،
"من فضلك، لا تختفي مجددًا، جيلا."
الفارس النبيل الذي أصبح بطلًا للشعب بعد أن قتلني، أصبح مجنونًا جميلًا...
فجأة!
في اللحظة التي همس لي فيها بصوت هادئ وبارد،
انفجر الجبل الذي خلفه بصوت مدوٍ.
"انتظري. هل تحرك الجبل للتو…؟!"
"هذا العالم السلمي الذي تحقق بفضل موتك..."
بينما كنت أتقلب بعيون مفتوحة بدهشة، وضع يده الكبيرة على عينيّ وهددني برقة،
"لا تجبريني على تدميره بيداي."
...يبدو أن الأبطال أصبحوا غريبين بعض الشيء بعد موتي، أليس كذلك؟
بعد أن فقدت والدتها وكادت أن تموت جوعًا،
ظهر فجأة شخص يدّعي أنه عمّها، فتمكنت بالكاد من النجاة.
ولكن...
"مـ-مهلًا! أليس هذا الرجل هو التنين المجنون؟!"
"التنين المجنون؟! إنه القاتل المأجور لعشيرة موفا!"
عمّها هو ذلك التنين المجنون؟
أون سول كانت تعرف جيدًا من هو التنين المجنون.
فقد كانت قد قرأت عنه في حياتها السابقة في رواية بعنوان:
《عودة الابن الأصغر لعشيرة نامغونغ》.
كان التنين المجنون شخصية مروعة مشهورة بقسوته ووحشيته،
وفي النهاية قام بإبادة عشيرة دوكغو بيديه،
مكتسبًا بذلك لقب "التنين المجنون الشيطاني".
والسبب الذي دفعه للجنون في الرواية...
كان بسبب وفاة ابنة أخيه!
لحظة... إذًا...
"أليس من الواضح أنني أنا ابنة الأخ الميتة؟!"
لا، شكرًا... الموت مرفوض تمامًا.
سواء كانت رواية أو غير ذلك، عليّ أن أنجو بأي ثمن!
"من الآن فصاعدًا، إذا كان هناك أي شخص يسيء إلى عمي،
أخبرني فورًا! سألقنهم درسًا، أنا ابنة أخيك الجميلة واللطيفة!"
يا عمي! لن تتركني أموت، صحيح؟
"على ما يبدو أن الطفلة تعاني من مرض اضطراب فى خطوط الطاقة."
"مرض اضطراب خطوط الطاقة؟"
"نعم."
... هل سأتمكن حقًا من النجاة؟
---
#فنون قتالية #خيال رومانسي #قصة عائلية #قصة شفاء #قصة أبوة #امرأة قادرة #قصة نمو #رجل ريفي #رجل قادر #وقت محدود
بعد أن أنجزتُ مهمتي في القبض على وليّ العهد المجنون، لفظتُ أنفاسي الأخيرة بين ذراعيه.
في العالم التالي، تقمصتُ دور البطلة المخطوفة في رواية تعذيبية تتتبع فيها الزوجة خطى زوجها.
وبشكل غير متوقع، قام الخاطف بتغطية عيني بعصبة وأمسكني بقوة:
"طال الزمن دون لقياكِ، يا يانغ يانغ خاصتي."
"كيف ينبغي أن أناديكِ الآن؟ أختي في القانون؟"
في اللحظة التي رُفعت فيها العصبة واستعاد بصري النور، كان الوجهُ أمامي مطابقًا تمامًا لوجه وليّ العهدِ المجنون.
لم أجد حتى مهلةً لأشعر بالعرق البارد يغمرني من شدة الرهبة.
فجأة، رُكل باب المستودع بعنفٍ على يد البطل الذي وصل أخيرًا.
"لماذا اختارني أنا تحديدًا؟ لأنني كنت الأكثر شقاءً... والأقل قيمة."
كانت عائلتها قد هوت من مكانتها الرفيعة، وأُقصيت من عالم الزيجات المرموقة.
وفي تلك اللحظة، عثرت على من حسبته سيخلّصها من محنتها.
لوكاس، الزوج الماهر ورجل الأعمال المزدهر، بدا وفيًا لكوردليا طوال سنوات زواجهما...
حتى جاء يوم احتفالهما بذكرى الزواج، حيث انكشفت الحقيقة المرة.
"ألم يكن بوسعك أن تسحق عائلة الكونت دون أن تدفعها إلى الإفلاس التام؟"
"كان يجب أن تهبطي إلى القاع، حتى يتمكن شخص حقير مثلي من الوصول إلى سيدة نبيلة مثلك."
كيف كان بإمكانها أن تتخيل أن من رأته مخلّصها كان في الحقيقة الذي أودى بعائلتها إلى الدمار؟
لكن الأمر المذهل أن زوجها لم يظهر أي أسف، بل قابلها بجرأة وقحة:
"هل تعلمين؟ الغباء عندما يتخطى حدوده يتحول إلى علة."
كانت تعشقه... لكن كما كان حبها عميقًا، كان عجزها عن مسامحته أعمق.
وعندما اتخذت قرار المغادرة، استعادت كوردليا فجأة ذكريات محيت من عقلها بسبب حادث قديم.
"من أجل الآنسة... أنا مستعد لفعل كل شيء."
وهكذا، بدأت تدرك الدافع الحقيقي وراء اقتراب زوجها منها...
حبٌ تسلل متنكرًا في رداء خلاص زائف.
وهبوط كوردليا... لم يكن قد وصل إلى نهايته بعد.
لقد تجسدتُ كـالبطلة التي تهرب بعد أن أصبحت حاملاً بطفل البطل الذكر.
"أنا أعرِفُ القصة الأصلية ، لذلك ليس هناك ما يمكن أن أُسيء فهمه!"
لذلك قررتُ عدم الهروب و بدلاً من ذلك يجب عليَّ إغواء البطل الذكر ...
"إنه تمثيل مُقنِع تمامًا"
لقد تم إثبات تمثيلي بأنني البطلة الأنثوية الأصلية المأساوية على الفور.
"يبدو أن زوجتي ليست في حالة تسمح لها بركوب القارب"
لقد تم تجاهل محاولتي اليائسة في محاولة الحصول على تعزيز البطلة بشكل وحشي.
هل أنا محكوم علي بالهلاك حقًا؟
بعد لحظة من اليأس و الجهد المضني ، قمت بتحسين علاقتي مع البطل و اعترفت له بالحمل.
و لكن بعد ذلك ...
"الطفل..."
و بنفس اليد التي كانت تداعب بطن داليا بلطف ، وضع يديه على خدها برفق.
"بهذه الطريقة ، لن يكون أمامي خيار سوى قتلكِ بنفسي"
شعرتُ بدفء يده على خدي يبعث على القشعريرة.
"ألا توافقين يا زوجتي؟"
... كان ينبغي لي أن أهرب.
يبدو أنني في مأزق تام.
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...