حريم عكسي
الخادمة [أ] التي كانت تعتني بالأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي، كانت هذه وظيفتي.
“ليريبيل، أترجاكِ أن تتزوجي من أخي”
كانت هذه وصية الأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي.
لم أكن أعلم ما سيحدث عندما أتزوج من البطل الثاني الرئيسي على عجل بسبب وصيتها.
“إذن، تقولين أن السيد إردان غادر دون أي إشعار؟”
في اليوم التالي للزفاف، هرب زوجي دون أن ينظر خلفه أو يفكر في ما ستؤول إليه الأمور.
“إذن أحتاجكِ لتقومي بدور اللورد بدلاً منه”
لم أكن أتوقع أن أتحمل كل هذا العبء كالقائم بأعمال اللورد بدلاً من زوجي الذي لم يترك أي خبر.
ثم، بدون سابق إنذار:
“لقد أفسدتِ إقليمي حقًا، وقعي على أوراق الطلاق الآن وغادري هذا الإقليم”
لم أكن أتوقع أن يعود زوجي بعد سنتين ليطلب الطلاق مني، وأنا التي كنت أعتني بالإقليم بكل ما أوتيت من قوة من أجله.
“إذا لم يكن لديكِ مشاعر تجاه إردان،
فأتمنى منكِ أن تفسحي له المجال ليواصل حياته بسلام”
وذلك لأنه كان على علاقة مع البطلة، التي كنت أعتقد أنها ستعيش بسعادة مع البطل.
***
“عودي”
التفتُّ بجسدي لأنظر إلى إردان.
“لقد كان كل ذلك سوء فهم، سأشرح لكِ كل شيء…”
“حسنًا”
إردان، الذي كان يتحدث بتردد، وسع عينيه ونظر إلي بدهشة.
“ماذا قلتِ؟”
“قلت إنني سأعود إلى جانبك”
ابتسمت بأشراق إلى إردان المذهول.
نعم، سأعود.
إلى المكان الذي أذللتني فيه.
وسأحطمك كما فعلت بي.
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
“حسنًا، لننهي الأمر بالطلاق.”
ارتعشت عينا فينديا ببطء عندما سمعت خبر الطلاق الصادر من فم زوجها.
كما هو متوقع، كانت فينديا روز واثقة من نفسها.
ونظرًا لطبيعة روايات الندم، إذا طلبت البطلة الطلاق، فإعادة تأهيل البطل وحبه سيبدأ منذ ذلك الحين.
لكن، ما الذي يحدث هنا؟
هل سينفصلان حقًا؟ عليه أن يفكر جيدًا! لا بد أنه مهووس! هذا غير منطقي!
على الرغم من أنها لم تصدق ذلك، إلا أن كل شيء سار كما هو متوقع.
نعم، لقد أصبحت فينديا مطلقة حقًا.
ألم تكن بطلة من رواية ندم؟
・ 。゚ ✧ : * . ☽ . * : ✧ ゚。 ・
“ليس لدي أي ندم أيضًا. سأعيش حياة سعيدة!”
انتقلت فينديا إلى منطقة ريمز.
أرادت أن تدير القصر الذي حصلت عليه من زوجها السابق، وتعيش كمالكة تعتمد على الإيجار الشهري الذي كانت تتلقاه، ولكن،
“متى ستقومين بتركيب المدفأة؟ لا أستطيع النوم، فالجو بارد!”
كان هناك مستأجر يثير ضجة حول المدفأة في منتصف الصيف.
“سيدتي، هل لي أن أطرح سؤالًا؟”
وانتهى بي الأمر بتعيين مدير مشبوه لا يجيد العمل.
ماذا الآن؟ جريمة قتل في قصري؟
بينما كان رأسها يؤلمها بسبب الوضع الجنوني، اقترب منها رجل.
“لقد مر وقت طويل، زوجتي.”
دينروس كالفيرمر، زوجها السابق.
لماذا استيقظت بهذا الشكل البشع؟”
لقد تجسّدتُ في لعبة محاكاة رومانسية من نوع الحريم العكسي. بشخصية الشريرة توليا فريزر، التي ترتكب جميع أنواع الأفعال الشريرة وتُعدم في النهاية.
من أجل البقاء، يجب عليك رفع جميع إحصائياتك، وزيادة مستويات عاطفة أبطالك الذكور، والحصول على تصنيف A.
“هل من الممكن البقاء على قيد الحياة مع هذه الإحصائيات الرهيبة؟”
على الرغم من أن حالتي الحالية هي رتبة F،
“ما الأمر مع هذه النغمة الرهيبة؟”
لا مال لدي ولا حظ، وأنا مكروه من الجميع، ولكن (باستثناء شخص واحد) لا أحد يحبني.
“لقد دمر كل شيء.”
بطريقة ما، دعونا نحقق تصنيف A ونعثر على الشخص الذي يقال أنه الوحيد الذي يحبني!
أنا مُحتقرة من قِبل جميع أفراد العائلة.
رئيس عشيرة نامغونغ السابق، ورئيسها الحالي، اللذان يثير اسمهما وحده القشعريرة في أرجاء العالم،
بالإضافة إلى ولديهما، نامغونغ هيون ونامغونغ هوي، اللذين يتنافسان على منصب “سيّد العشيرة” القادم.
حسنًا… ليس لدي ما أحتج به.
فقد تم الإمساك بي وأنا أتسبب بجرح في جسد نامغونغ سويون، التي كانوا يعتزون بها كثيرًا.
صحيح أنني الآن محبوسة في جسد طفلة في الرابعة من عمرها،
لكن الحقيقة أنني كنت في الأصل “سيساما” (القديسة) من طائفة الشيطان السماوي،
وكنت في الواقع أُعالج نامغونغ سويون.
ولم يكن أحد يعرف ذلك.
وفي النهاية، عندما ماتت نامغونغ سويون دون أن تسنح لي الفرصة لفعل أي شيء،
قالوا لي أن علي أن أكون بديلة عنها.
…وهكذا أصبحت الابنة الوحيدة المدللة لعشيرة نامغونغ.
وجدتُ نفسي متجسدة في شخصية “المواطن رقم 1” من الرواية التي كنت أقرأها بشغف، “أوقِفوا نهاية العالم”.
لكن المفاجأة أنني استيقظتُ بقدرات معالجة من الدرجة A، وفزتُ كذلك بجائزة لوتو بقيمة 25 مليار ميغا!
ومع ذلك… كل هذا بلا جدوى.
لأن العالم الذي تجسدت فيه على وشك السقوط في الهاوية والانهيار الكامل.
“أتظنون أنني سأتخلى عن 25 مليار بهذه السهولة؟!”
سأمنع نهاية العالم… مهما كلّف الأمر.
سأنقذ هذا العالم بما أملك من مال، وقوة، ومعرفة!.
لكن المشكلة أن بطل الرواية الأصلي ونقابته التي يفترض أن تقود الإنقاذ في القصة… حالهم الآن في الحضيض.
لا مال، ولا سمعة، ونقابة على وشك الانهيار.
ويجب عليّ أن أعيد بناء هذه النقابة من الصفر.
“جئتُ لشراء نقابة العدل.”
قد يبدأ الأمر من مستوى متدنٍ ومهين…
لكن نهاية نقابة العدل ستكون عظيمة ومجيدة!
يا رب، من فضلك اسمح لي أن أقوم بتخريب أعماله مرة أخرى اليوم.
هكذا لن يموت والدي.
***
صانع أسلحة فقد حياته أثناء صناعة الأسلحة لفريق المحاربين.
وكان هذا الرجل الأحمق والدي.
وعندما أدركت المستقبل، اتخذت تدابير جذرية من أجل إنقاذ حياة والدي.
وكان ذلك من خلال تخريب أعماله!
“الل®نة، لماذا لا يستطيع مثل هذا السيف الرائع قطع هذه البطاطس الصغيرة حتى-!”
“هذه المرة لا يمكنه حتى تقطيع لحم الخنزير!”
“لا يمكن أن يكون السيف الذي صنعه السيد رويس عديم الفائدة إلى هذا الحد-!”
حيلتي لتخريب أعماله كانت ناجحة.
ولكنني لم أتوقف هنا.
لقد تحدثت بلطف مع المحاربين الذين جاءوا من أجل والدي.
“نيل رويس؟ لا أعرف هذا الشخص. أنا أعيش مع أمي فقط.”
عذرا يا أبي.
***
لقد حققت خطتي نجاحا كبيرا.
لم يكن يذهب إلى مخزن أسلحة والدي إلا الذباب، ولم يأتِ المحاربون ليطلبوا سيوفا من والدي.
اعتقدت أنني أستطيع أن أعيش بسعادة مع والدي الآن…
“أنت… كم عمرك هذا العام يا صغيرتي؟”
فجأة ادعى أقوى دوق في الإمبراطورية أنني حفيدته.
ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟
ماذا يحدث معي؟
ساحرة قتلت 200 شخص. قاتلة سيئة السمعة. الابنة الغير شرعية لدوقية إمبر.
بياتريس إمبر، المعروفة بالعديد من الألقاب، تراجعت ثلاثة عشر مرة بشكل غير مفهوم.
في حياتها الأولى، أُعدمت لقتلها كاهنًا. وفي الثانية، أُعدمت لقتلها زوجها. وفي حياة أخرى، تركت عائلتها وعاشت بقية حياتها في منطقة نائية، حيث ماتت شيخوخةً. وفي حياة أخرى، قُتلت، وفي حياة ثالثة، انتحرت.
لكن مهما كانت الطريقة التي تموت بها، فإنها تستيقظ دائمًا في نفس اللحظة:
يناير، في الساعة التاسعة صباحًا، كما كانت في الثامنة عشر من عمرها.
في حياتها الثالثة عشرة، سئمت من كل شيء، فعاشت ساحرة. قتلت عند الحاجة، وأعطت الموت لمن طلبه. ازدادت سمعتها السيئة كساحرة قتلت أكثر من مئتي شخص، فأُعدمت مرة أخرى.
ثم استيقظت مجددًا.
في يناير، الساعة التاسعة صباحًا، كطفلة في الثامنة عشرة من عمرها.
عليها أن تجد طريقة للموت.
لقد تجسدتُ داخل رواية رومانسية فانتازية.
كشخصية ثانوية… بل حتى بدون اسم!
نعم، هذا بالضبط ما يُسمى تجسد في دور إكسترا.
“لقد أصبحتُ بطلة في عالم الرواية!”
بعد أن استوعبتُ الموقف بسرعة، بدأت أستمتع بحياتي الجديدة، وتقربت من بطل القصة، ومن الرجل الثاني، وحتى من الشرير الخفي.
وبدا لي أن الجميع يكنّون لي مشاعر خاصة، لكن لم أعد متأكدة من سيكون رجلي حقًا.
لذلك قررت أن أسأل بصراحة:
“لوتشي، هل تحبني؟”
“ولماذا توهمتِ شيئًا كهذا؟” أجاب بدهشة.
إذن، يبدو أن البطل الذكري للرواية ليس رجلي.
“هاريسون، هل تحبني؟”
“لا تقولي مثل هذا الكلام عبثًا.” قالها بجدية.
……وهكذا اكتشفت أن الرجل الثاني في الرواية ليس رجلي أيضًا.
“ديميان، هل تحبني؟”
“هل تودين لو أنني أحبك؟ هل تريدينني أن أحبك إذن؟”
قال ديميان ذلك وهو يرفع زاوية فمه بابتسامة ساخرة.
لم أتوقع أن أُقابل حتى بالسخرية…
إذن، حتى الشرير الخفي في الرواية لم يكن رجلي.
أنا حقًا مجرد إكسترا لا أكثر.
لماذا لم أدرك ذلك إلا الآن؟
رغم شعوري بالفراغ، إلا أنني كنت ممتنة أنني استعدت وعيي ولو متأخرًا.
من الأفضل أن أبحث عن زوج مناسب لمستواي الحقيقي.
“سأعود لأبحث عن زوجٍ لي بنفسي.”
أعلنت رحيلي لثلاثة الأصدقاء الذين لم يحبوني أبدًا.
“ماذا؟ تبحثين عن زوج؟”
“لم أتوقع أن أسمع شيئًا كهذا.”
“ماذا تعنين…؟”
لو رآهم أحد لظن أن الثلاثة جميعهم يحبونني.
لكن الأمر ليس كذلك على الإطلاق.
“هَه، تظنون أنني سأُخدع مجددًا؟”
لقد قررتُ ألا أنخدع بأفعالهم بعد الآن.
“أنا مشغولة، وداعًا!”
“أيها الأوغاد المجانين، كيف من المفترض أن أجد البطل الذكر عندما يكونون جميعًا شقرًا!”
في اليوم الذي فزت فيه باليانصيب الذي تبلغ قيمته 5 مليارات دولار، انغمست في لعبة رومانسية خيالية.
هناك طريقة واحدة فقط للهروب.
يجب علي أن أجد ذكري الأشقر!
المشكلة هي….
– دينغ!
[إن قائدكِ الذكر على بعد 100 متر أمامك.]
بمجرد ظهور الإشعار، نظرت حولي.
أشقر بلاتيني، أشقر أحمر، أشقر قذر، أشقر رمادي…..
هناك عدد مجنون من الشقر في هذا العالم.
*****
[إذا قمت بحل المهمة، سوف تتلقى تلميحات ومكافآت.]
لقد عملت بجد لإكمال المهام للعثور على البطل الذكر،
وحصلت على عائلة وقدرات ولقب….
“أنا؟ أنا مجرد خادم لهذه السيدة هنا.”
لم أحصل على خادم وسيم فحسب،
“الأمر واضح. يتظاهرون بالوقوع في حبي، ويحاولون القيام بخدعة ما.”
“سمعتُ أن الشابة مولعة بالشقر. فهل أنتِ مولعٌة بي أيضًا؟”
“ألم تناديني… قطتكِ الصغيرة العزيزة؟!”
الرجال الأشقر ذوو المظهر والشخصيات المختلفة يستمرون في التشابك معي.
هل يمكنني الذهاب لاستلام الـ 5 مليار الخاصة بي؟
لقد تجسدتُ في جسد شخصية ثانوية.
صديقة الطفولة التي لا يكاد يشعر بوجودها بطل القصة، والتي تموت في بدايات الرواية.
بما أن جسدي ضعيف وعمري قصير، فلا مجال لتفادي علم الموت،
لذلك كنت أعيش مستسلمة للأمر الواقع…
“لماذا لستِ بصحة جيدة؟”
“قلت لكِ كوني بصحة جيدة.”
“لماذا تمرضين مجددًا؟ عليك أخذ إذني قبل أن تمرضي.”
لكن فجأة اصبح بطل مهووسًا بصحتي!
آه، أرجوكم، أبعدوا عني هذا البطل المجنون!
كنت واثقة أنني ولدت لأكون شخصية ثانوية بلا أهمية،
لكن حياتي الجديدة أخذت منعطفًا غريبًا.
“لماذا تفعل كل هذا من أجلي؟”
“لأني أحبكِ.”
فجأة ظهر في حياتي بطل مشرق مثل كلب وفيّ يلتصق بي بلا فكاك.
“كُن أمي.”
“أنا رجل في الأصل، على فكرة.”
وإذا بي أكتسب وصيًا شابًا وسيماً (الجنس: ذكر) يتعامل معي وكأنه أمي.
“مرحبًا، يا ابنتي.”
بل وظهر أبي الذي لم أتوقع أن أراه قبل موتي.
وفوق هذا كله…
“من اليوم فصاعدًا، والدك هو أنا.”
ظهر أيضًا شخص مريب يحاول الاستيلاء على دور والدي.
كيف لشخصية ثانوية مثلي أن تقع في هذا الكمّ من الأحداث المبالغ فيها؟
وهل سأتمكن حقًا من أن أصبح بصحة جيدة؟
ليديا ولايلي، شقيقتان تُديران مطعمًا في قرية ساحلية في ويلز.
[“آسفة، لايلي… لم أعد أستطيع التحمل أكثر.”]
في أحد الأيام، تختفي ليديا تاركة خلفها مجرد ورقة صغيرة،
لكن لايلي ترفض تصديق أن شقيقتها تخلّت عنها.
وتبدأ بالاشتباه في ثلاثة رجال لطالما كانوا يحيطون بليديا.
“هل هناك من لا يعرف كم تحب الآنسة ليديا شقيقتها؟”
إيبيه تراوم، دوق وبطل يحمي الإمبراطورية من البحر،
لطيف ومهذب… لكن يبعث في النفس شعورًا مريبًا.
“من الأفضل أن تسمعي ذلك من ليديا مباشرة.”
ريغان ناخْت، زعيم نقابة شهيرة،
يبدو وكأنه يعرف سرًا خفيًا عن ليديا حتى لايلي نفسها تجهله.
“سأثبت لك أن مشاعري كانت حبًا حقيقيًا.”
كلاين إيغن، النبيل الفظ والصارم،
كان يأتي يوميًا ليساعد في المطعم… تصرفاته المفاجئة تربك لايلي.
هل ستتمكن لايلي من كشف الحقيقة خلف اختفاء أختها؟
وهل ستنجح في العثور على الجاني من بين هؤلاء الرجال الثلاثة لتعودا معًا لحياتهما الطبيعية؟
مات أخي، الذي كان من المفترض أن يكون عضوًا (مستقبليًا) في الحريم العكسي للبطلة.
وذلك في اليوم السابق لالتحاقه بجيش مقاومة الشياطين لإنقاذ عائلتنا المنهارة!
في اللحظة التي كان الجميع على وشك الاستسلام، متسائلين: “هل هذه هي النهاية؟”
خطر ببالي: “ماذا لو التحقتُ أنا بالجيش بدلاً من إرهان؟”
جيش مقاومة الشياطين يتخفى في هيئة قوة خاصة، لكن حقيقته الصارخة هي حريم عكسي ضخم، بجنون اتساعه، مخصص لإيجاد زوج للبطلة.
وكان أخي إرهان مجرد شخصية ثانوية هامشية، سطر واحد فقط، من بين 50 مرشحًا للبطولة.
إذا تخفيتُ كرجل والتحقتُ بالجيش بدلاً من أخي، وصمدتُ لمدة عام واحد فقط بهدوء تام، سأتمكن من الحصول على مكافأة التجنيد وإنقاذ العائلة!
•
مستفيدةً من خبرتها في حياة سابقة كجندية، اندمجتُ في الوحدة بشكل طبيعي تمامًا.
ولكن…
“ما هذه الحيلة التي دبّرتها؟”
البطل الأصلي يشعل نار المنافسة ضدي،
“إرهان، تبدو مختلفًا عن الرجال الذين عرفتهم.”
والبطلة، صاحبة الحريم العكسي، تُظهر اهتمامًا بي،
“انظروا! إنه إرهان، صاحب الترتيب الأول الجديد!”
علاوة على ذلك، هل يُساء فهمي حتى كأقوى شخص في الوحدة، متجاوزةً البطل؟
يبدو أنني قد تكيفتُ جيدًا… أكثر من اللازم!




