تجسد

"أريدُ أن أردَّ لطف زوجي" مواجهة الموت كانت نهايتها الأخيرة. مُنحت فرصة أخرى للحياة بأعجوبة ، و إن كانت محدودة ... ولا يهم إذا كانت في جسد شخص غريب تمامًا. كل ما يهم هو الفرصة لرد لطفه. و بعد ذلك ... "إذا كنتِ تتحدثين عن ماركيز هابرفيلد ، أليس هو الذي أصيب بالجنون بعد أن فقد زوجته؟" ماذا؟ لم نكن قريبين لهذه الدرجة ، أليس كذلك؟ و بعد مرور خمس سنوات على وفاتها ، انتشرت شائعات غريبة. "هل أنتِ ... حقًا لستِ جريس؟" ثم كانت هناك أيضًا شكوك زوجها. في موقف لم تتمكن فيه حتى من الاعتراف بأنها جريس ... هل يمكنها حقًا ردُّ لطفه و المغادرة بأمان؟

[ أنتِ ميتة ] من خلال تجسدها في لعبة "زهرة الأربونيس" ، كانت آردي محاصرة في دورة الانحدار المتأخرة التي أجبرها النظام على رؤية النهاية بقيادة البطل. لكن هذا الانحدار يبدو مختلفاً ...؟ "ماذا لو منحتِني الفرصة لمساعدتك أيتها السيدة الشابة؟" "...لست متأكدة مما تتحدث عنه يا صاحب السمو" بدأ إستيرين ، الذي لم يكن حتى هدفًا ، في إظهار الاهتمام بها. و فجأة … [تهانينا ، لقد تم فتح طريق إستيرين كاسيان! ] ... حتى طريقه تم فتحه فجأة. مرتبكة من هذا ، حاولت آردي أن تنأى بنفسها عنه. "لماذا أنتَ هنا؟" "كنت أتساءل عما إذا كان بإمكاني إلقاء نظرة على وجه الآنسة الشابة للحظة ، في هذه الحالة ، هل يمكنني البقاء معكِ؟" جنبًا إلى جنب مع سلسلة من اللقاءات المصادفة مع إستيرين و أفعاله الصادقة لمساعدتها ، تبدأ العلاقة بين الاثنين بالتغير تدريجيًا ... "أنا قلق بشأن السيدة الشابة" "… أهناك أي نوع من الأسباب لقلقك؟" "نعم ، لعدة أسباب"

بعد أن تجسَّدَت في عالم غريب عن عالمها، تم اتهام آنيت على أنها قاتلة وسجنت في مصحة للأمراض العقلية. وبينما كانت تنتظر يومًا بعد يوم موعد وفاتها، زارها رجل يدّعي أنه زوجها. لم يكن زوجها المزيف هذا سوى "ثيودور". لقد كان شريرًا مجنونًا قُدِّر له أن يموت موتًا بائسًا في الرواية. لكنه بطريقة ما، كان يعرف سر آنيت. "اجعليني إمبراطورًا. ثم سأخبرك كيف تخرجين من هذا العالم وتعودين إلى عالمك." كان ثيودور هو من أدخل آنيت في عالم هذه الرواية. حذرتها غريزة البقاء الخاصة بها أن تهرب منه، لكن كان عليها أن تقبل عرضه من أجل النجاة. "إذا أصبحتَ إمبراطورًا، فهل سوف تسمح لي بالرحيل حقًا؟" "ليست هناك حاجة للاحتفاظ بأداة انتهت مدة صلاحيتها و فقدت فائدتها بجانبي." شدّت أنيت قبضتيها وحسمت رأيها، بينما أصبحت على استعداد لاستغلاله لها كأداة. كما أنها عزمت الابتعاد عن ذلك الرجل المتغطرس.

" ستة أشهر ، تأكدي من قتل زوجكِ خلال هذه المدة الزمنية " بأمر من حماتها ، أصبحت الشخصية الداعمة الزوجة التي قتلت زوجها . " رائع ، كم هو وسيم ..." زوج وسيم جدًا بحيث لم تستطع تسميمه . لم تجرؤ أليس على تسميمه . وتمكنت من منع حماتها من الاشتباه بها وهي تستخدم القوة المقدسة سرًا بدلاً من السم . " أمي ، سأصبح كاهنة !، سأصبح كاهنة وأصلي من أجل رفاهية الدوق لبقية حياتي !" ولكن لماذا حدث هذا ؟ وفي نفس اليوم الذي حاولت فيه مغادرة الدوقية ، استيقظ زوجي في غيبوبة . " أنتِ من أخرجتني من الظلمات ، لذا فلتتحملي المسؤولية " لقد أنقذت شخصًا كان يحتاج للمساعدة ولكن كانت لديه الجرأة ليسبب لي المشاكل . * * * " إذا كنتِ لا تحبّين المال والسلطة ... فماذا عني ؟، سأعطيكِ جسدي إذا أردتِ " ' ما الذي تعرضه ...؟' قامت أليس بسحب شحمة أذنها قليلاً ، وتساءلت عما إذا كانت قد سمعت للتو شيئًا خاطئًا . فسألته بهدوء قدر الإمكان . " أنا آسفة أيها الدوق ، ولكن هل أنت مجنون ؟" " لسوء الحظ ، أنا لست مجنونًا بعد ، بل إن ذهني أصبح أكثر وضوحًا من أي وقت مضى : رفع كايلوس زوايا فمه بتعبير غير مبال . ' إذن ، أنت تقول أنك سوف تضحي بنفسك ؟' كلمات هذا الرجل كانت صادقة . كان لدى أليس حدس عندما نظرت إلى عينيه الداكنتين . أن حياتها أصبحت ملتوية .

انتهت حياة صياد رهيب بالموت. ما أعطي بعد الموت كان حياة جديدة كالابن البكر لساحر مشهور. عائلة ثرية ، أخ أصغر ليقوم بالعمل نيابة عنك ، وتابع مخلص. الآن ، في حياة حيث كل ما عليك فعله هو اللعب والأكل، [مهمة البقاء: اصنع ملكًا وابق على قيد الحياة.] ظهر نظام. """" انستجرام : @ayakaa2150

لقد انتقلت إلى رواية خيالية مع الأبراج و الكائنات السماوية المُهيبة. و بعد 10 سنوات ، وَصَلت أخيرًا إلى الرتبة رقم 1 كصيادة و قامت بتطهير البرج... لكنها الآن انتقلت إلى رواية رومانسية خيالية كأميرة شريرة؟ [يستفسر "سيد الدم" عن المكان اللعين الذي تم نقلهم إليه.] [تشعر "ملكة الأمواج و الشفاء" بالحيرة.] ["سيد الإغراء" راضٍ عن وجوده في عالم مألوف.] لحسن الحظ ، لم أكن أنا فقط من تم إرسالها إلى هنا. عند ملاحظة أخرى للأميرة ، يبدو أنها لم تعش حياة شريرة "نمطية"؟ يوما بعد يوم ، كان الناس يرسمون الحيل ، و كانت محاولات الاغتيال حدثاً يومياً لا مفر منه. [مهارة "سيد الدم - المستوى 999" السائل الأحمر الذي لا يمكن اختراقه؛ "مقاتل العشرة آلاف سموم" يخلصك من السم الموجود في جسدك!] [مهارة "ملكة الأمواج و الشفاء" المستوى 999 "الماء المقدس" تشفي جروحك دون ترك ندبة واحدة!] [مهارة "سيد الإغراء" المستوى 999 "هدوء النوم" تطيح بالقاتل!] و لكن ما هذا بحق الجحيم؟ كل شيء ممل جدًا مقارنة بحياتي السابقة. لقد خططت لإنجاز مهمتي بينما أستمتع باللحظات التي أتمكن فيها من أخذ قسط من الراحة. و لكن في الوقت الحالي ، بدأ إخوتها الأكبر سنًا و البطل الذكر ، الذي كان يعذب الشريرة سابقًا ، في ملاحقتي. "يعجبني أنكِ غيرتي رأيكِ ، و لكن ، عليكِ أن تغيري رأيكِ بشأني ، و تجاهي أنا فقط! هل فهمتِ؟" "أنا آسف لأنني لم أثق بكِ من قبل" "... أنا لا أستحق مسامحتكِ ، أليس كذلك يا رينيه؟" حتى ملك الحرب ، الرجل الذي أُطلق عليه لقب "بصيص أمل الإمبراطورية" ، كان على اتصال معي ... "أنا إتخذت قراري" "عُذراً؟" "سأعترف بكِ كمعلمتي و أكرس نفسي لكِ يا سيدتي" حسناً. سأنتقم لخطاياها السابقة و سأعطيك كل ما تريده ، لذا .. من فضلك ، فقط أرسلني إلى المنزل ، أيها النظام اللعين. حكاية كيف تجسدت الصيادة رقم 1 ، لي يونغ ، سيئة الحظ في رواية رومانسية خيالية ، و كيف تنوي الهروب من رواية مليئة بالعديد من العقبات! هل سيتم إعادتها حقًا إلى المنزل بمجرد انتهاء مهمتها هذه المرة؟

الفصول الجانبية من رواية رايليانا و نواه. الفصول الجانبية تكملة لآخر فصل من المانهوا. تتحدث فصول القصة الأولى عن الأحداث بعد لقاء نواه بـ رايليانا في كوريا. و فصول القصة الثانية عن يوميات آريا و رينو (أبناء رايليانا و نواه) و بعض الشخصيات الاخرى.

أصبحت الأميرة التي تم اختطافها في القصص الخيالية التي كنت أقرأها لأختي الأصغر! بالطبع ، كان علي أن أنتظر حتى يأتي البطل لإنقاذي ، و لم يُظهِر البطل اللعين أي علامة على قدومه! إذا واصلت انتظار البطل بهذه الطريقة ، فسوف أموت جوعًا. لذلك قررت الهروب! في اللحظة التي إتخذت فيها قراري ... "إلى أين تذهبين؟" لقد ظهر المجرم الذي اختطفني. عندما سألت لماذا خطفني و كيف يمكنني الخروج من هنا ، كان الجواب الذي حصلت عليه مذهلاً. "أنت محاصر أيضا؟" يبدو الأمر بلا فائدة. هل يجب أن أنتظر البطل؟ "هل تؤمن أميرتنا بالأبطال؟"

أُصيبَ إيرل نوتنغهام بجروح خطيرة بعد القتال في الحرب و اختبئ عن العالم. تُعاني مادلين بسبب الرجل المغرور و بارد القلب ، و تختلق علاقة سرية للهروب منه ، و ينتهي بها الأمر بالموت ندمًا ، لكنها عندما تفتح عينيها تعود إلى السابعة عشرة من جديد. كان ذلك قبل عام من الحرب الكبرى. بعد أن تعهدت بعدم التورط مع رجل مرة أخرى ، تبدأ مصائرهم في التشابك بلا حول ولا قوة في أوقات الحرب المضطربة ... لقد فقد الرجل تمامًا رباطة جأشه التي حافظ عليها. شعرت مادلين بأنها مألوفة من هذا المظهر. لقد فكرت في الإيرل الذي أسرها. أشعر أنني يجب أن أشعر بالاشمئزاز ، و لكن كيف يمكن أن أشعر بالحزن إلى هذا الحد؟ قد يصبح البشر في نهاية المطاف محاصرين في منطقتهم الخاصة ولا يستطيعون الهروب. لقد خطر لي أنه مثلما كان الإيرل هو سجني ، فربما كنتُ أنا أيضًا سجن الإيرل. "سيد نوتنغهام" قدمت مادلين تعبيراً حزيناً دون وعي. دون أن تعرف كم سيزعج هذا الوجه الرجل. و واصلت التحدث بهدوء. "أنت و أنا لا ينبغي أن نكون معاً" قصة حب بين شخصين تتكشف عبر القارات و الزمان و المكان. هل سيتمكن الاثنان من إنقاذ بعضهما البعض؟

لقد تم إعدامي لكوني ابنة شرير. "أيها الأوغاد، قلت أنني لم أفعل أي شيء!" عندما فتحت عيني بأستياء، عدت إلى 14 عامًا مضت. أنا، التي كنت لا أزال بحاجة إلى رعاية الأسرة الشريرة، خططت لتوفير المال والهروب، ولكن... "إذا قتلناه، ألن ينتهي الأمر؟ لماذا تتفاوض بشكل مزعج..." "أنا أحب أبي الذي يتفاوض." "دعونا نتفاوض." إنها المرة الثانية في حياتي لماذا تهرب الملعقة الذهبية !؟ لقد قمت بتدريب أبي وجعلته شخصًا صالحًا. مرحبا مرحبا. الناس في جميع أنحاء العالم. الآن، لم يعد والدي هو الشرير، كما تعلم! *** "...أبي؟" كانت هناك بقع دماء غير نظيفة على يد أبي عندما كان يقلب كتاب القصص الخيالية. "...أبي ...هذا الدم..." "آه، هذا." حفيفㅡ بوجهه الهادئ، رفع أبي، الذي كان يمسح بقع الدم من يديه، زاوية شفتيه بلطف. "كاتشب." "من الواضح أنه دم..." "كاتشب." "دم..." نظر إلي والدي، وكان مرتبكًا، ومسد على شعري. فهو الذي لا يمكن أن يكون شريرًا أبدًا، مع هذه اللمسة اللطيفة ليحب ابنته. "يبدو أن أبي حصل عليها أثناء إعداد شطيرة بيلي. لقد أكلتها بشكل لذيذ، أليس كذلك يا ابنتي؟ "...يشش!" اها، هذا لأنه كان يعد شطيرة. طبعا طبعا!

كما هو متوقع، أن تكون وسيمًا هو الأفضل. دائمًا مميّز ومثير. *** لقد أصبحت الشرير المظلم والخبيث في اللعبة. علاوة على ذلك، إنه الشخصية التي صممتها بنفسي. ولكن، أنا حقًا أحب ذلك كثيراً.

لنلتقي مرة أخرى. وجدت نينا نفسها تتجسد من جديد في عالم رواية قرأتها بالصدفة. بالإضافة إلى ذلك، فإن المكان الذي بيعت إليه بعد أن فقدت عائلتها هو منزل أدريان، البطل الثاني. عندما يلتقي بالبطلة أخيرًا، قد تعتقد أنه مقدر له أن يسير في طريق منمق، ولكن لفترة قصيرة جدًا فقط. "لا يمكنك أن تترك البطل الثاني يخسر كل تلك الأشياء الجميلة!" بالنسبة لأدريان، الذي يبلغ من العمر 9 سنوات فقط، طفولته مليئة بالأشواك. الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا، ستقوم نينا بتحريف القصة الأصلية لأدريان. كان صوت أدريان باردا. "السيد الصغير؟" "لماذا فعلت ذلك؟" "هل أنت غاضب؟" "أنت تسألين إذا كنت غاضبا؟" تراجعت نينا واستقامت نفسها. كان الظلام حالكا ولم تتمكن نينا من رؤية وجهه جيدًا. "لا تتحدثي بهذه الطريقة. كأنه لا شيء، وكأنه ليس بالأمر الكبير بالنسبة لك." ربما قامت بتحريف القصة كثيرًا.