العصر الحديث
لقد تجسدتُ كـالبطلة التي تهرب بعد أن أصبحت حاملاً بطفل البطل الذكر.
“أنا أعرِفُ القصة الأصلية ، لذلك ليس هناك ما يمكن أن أُسيء فهمه!”
لذلك قررتُ عدم الهروب و بدلاً من ذلك يجب عليَّ إغواء البطل الذكر …
“إنه تمثيل مُقنِع تمامًا”
لقد تم إثبات تمثيلي بأنني البطلة الأنثوية الأصلية المأساوية على الفور.
“يبدو أن زوجتي ليست في حالة تسمح لها بركوب القارب”
لقد تم تجاهل محاولتي اليائسة في محاولة الحصول على تعزيز البطلة بشكل وحشي.
هل أنا محكوم علي بالهلاك حقًا؟
بعد لحظة من اليأس و الجهد المضني ، قمت بتحسين علاقتي مع البطل و اعترفت له بالحمل.
و لكن بعد ذلك …
“الطفل…”
و بنفس اليد التي كانت تداعب بطن داليا بلطف ، وضع يديه على خدها برفق.
“بهذه الطريقة ، لن يكون أمامي خيار سوى قتلكِ بنفسي”
شعرتُ بدفء يده على خدي يبعث على القشعريرة.
“ألا توافقين يا زوجتي؟”
… كان ينبغي لي أن أهرب.
يبدو أنني في مأزق تام.
“انه دورك”
” في عالم تتصادم فيه الصراعات النفسية، حيث امتزجت صرخات اليأس مع اصوات السيوف و الاسلحة الفتاكة، في ظلام يحكم كل زاوية من هذه الاحداث، حيث تصبح كل مغامرة و كل قرار معركة ”
نينا، تلك الفتاة الصغيرة التي امتلكت قلبا كبيرا يحمل حس قويا الإرادة و القوة، تواجه مصيرا لم تختره، مع رفاقها يقفون على مفترق طريق مليئ بالمخاطر حيث تختبر الصداقات و تكشف الاسرار
هذه الرواية التي نسجت بكل حب و اخلاص تنقل لكم التجارب و الصراعات النفسية التي تمر بها كل شخصية قد تواجدت في سياق الاحداث مع المعارك القاتلة و القرارات المصيرية
حيث نسجت خيوطها من الغموض و الخيانة مع القليل من الرعب، لاجعلك تتسأل دائما الى متى قد تستمر الشخصيات في هذه العقبات؟ من يحق له العيش حتى النهاية و من يستحق الثقة؟
بدأ الأمر برحلة بحرية.
اجتاح إعصار قويّ السفينة وحطمها، لكن نجاتها بأعجوبة كانت أمرًا جيدًا.
باستثناء حقيقة أنها كانت بمفردها مع زوجها السابق، دو جونهيوك، الذي طلقتهُ قبل ثلاث سنوات.
***
“أين… نحن؟”
لامسَ شيءٌ ما شفتيّ سي-آه الجافتين وهي تلعقهما بعصبية.
“اشربي بعضَ الماء أولاً. لا أعرفُ أين نحن أيضاً.”
“مـ-ماذا تعني بأنكَ لا تعرف؟”
وبينما كانت سي-آه تديرُ رأسها بشكل محموم لتنظر حولها، أكّدَ مجددًا وبثقة.
“هذا صحيح. يبدو أننا على جزيرة مهجورة.”
“ماذا….. ماذا قلتَ للتو؟”
تردد صدى كلمات جونهيوك في أذنيها، كلماتٌ كانت تأمل أن تكون مجرد وهم.
“جزيرة مهجورة. لا يوجد أحد حولها.”
“جـ-جزيرة مهجورة؟ هل هذا يعني……”
أنهى جونهيوك الجملة التي لم تستطع إكمالها.
“نعم. أنا وأنتِ فقط هنا. وحدنا.”
***
حساب الواتباد: ALEX_XXL
حساب الانستغرام: alex0xxl
حينما تحوّلت الدراسة إلى تجربة رقمية بسبب الوباء، وجدت “ريحان” نفسها عالقة في دوامة من التسويف، التراكمات، وفقدان الدافع. بين محاضرات مسجّلة لا تنتهي، واختبارات مرعبة تعكس فشلها، كان الهروب دائمًا هو الحل الأسهل… حتى جاءت لحظة الحقيقة.
إشعار بسيط، رسالة غير متوقعة، وتحدٍّ لم تكن تتخيل خوضه، قلبوا عالمها رأسًا على عقب. الآن، أمامها خيار واحد: إما أن تستسلم، أو تبدأ رحلة النجاة الدراسية.
“المجموعة الدراسية” ليست مجرد قصة، بل تجربة تفاعلية ستضعك في قلب التحدي! مع اختبارات، تمارين، وألعاب تعليمية، ستكتشف بنفسك: هل تستطيع الفوز في معركة الدراسة؟
***
إذن، هل أنت مستعد للفوز؟
كل خطوة تحدٍ جديد في عالم الدراسة لذا تحدى قدراتك الدراسية و تفوق عليها!
–
في أحدِ الأيام، ظهرَ رجلٌ فجأةً وأنقذني من كابوسٍ استمرَّ لعشرينَ عامًا.
كانَ بارِدًا كأنَّهُ وُلِدَ من الظلام، ويبدو وكأنَّهُ قد بلغَ ذروة الجمالِ التي تبتلعُ كلَّ روعةِ العالم.
قال لي: “دعيني ألتهمُ أحلامَكِ، وسأُخلِّصُكِ من الكوابيس.”
حينما طلبَ أحلامي بشدَّةٍ ووعدَ بأخذِ كلِّ تعاستي، كنتُ أعلمُ أنَّنا لن نتمكَّنَ أبدًا من الهروبِ من بعضِنا البعض.
ورغمَ ذلك، لم يكن في ذهني سوى فكرةٍ واحدة: أنني يجبُ ألّا أترُكهُ ابدًا.
حتى وإن كانَ هذا جنونًا يُقيِّدُ أقدامَ كلٍّ منَّا بسلاسلَ لا تُكسر.
—
بعد أن ارتكبت العديد من الفظائع بصفتها فارسة الطاغية طوال حياتها، قررت إنهاء كل ذلك.
ومع ذلك، فقد ولدت من جديد.
عاقدة العزم على عدم تكرار نفس الأخطاء، قررت مايا عدم الانضمام إلى الحرس الإمبراطوري وبدلاً من ذلك، دخلت في زواج تعاقدي مع الدوق الأكبر تريستان.
“يمكننا الاستفادة من هذا الزواج التعاقدي.”
اعتقدت أن شروط الزواج التعاقدي كانت معقولة بالنسبة لهما.
وذلك حتى أدركت أنها يجب أن تشاركه السرير.
“لذلك، هل كنتِ تنوين فقط أن تأخذي جسدي، يا عزيزتي.”
كان ذلك قبل أن يبدأ زوجها الوسيم بإغرائها.
الدوق الأكبر… لم تكن هكذا من قبل، أليس كذلك؟
في تلك الليلة ، إستمعت إلى الترانيم حتى الفجر ، ليس من أجل السكينة ، و لكن للبحث عن جزء من روحك ؛
في ذلك الشهر ، قمت بتصفح جميع الكتب المقدسة ، ليس من أجل الإيمان ، و لكن من أجل لمس الصفحات التي توقفت أصابعك عندها ذات يوم ؛
في ذلك العام ، ركعت على الأرض ، و رأسي يحتضن الغبار ، ليس لتقديم السجود للـحاكِم ، و لكن للشعور بالدفء الذي تركته خلفك ؛
في تلك الحياة ، تجولت عبر عشرة آلاف الجبال ، ليس بحثًا عن الحياة الآخرة ، بل لألتقي بك –
جاو فاي ، هل ستصدق أنني عشت هذه الليلة ، هذا الشهر ، هذا العام ، و هذه الحياة ، فقط لأمسك بيدك و أرافقك في رحلة الحياة هذه؟
نهضت من الأرض بصعوبة
-تبا مالذي حصل لي…
آخر ما تتذكره ان ضوء غريب انبثق من احدى أبواب مدينه الملاهي المهجورة وكأن شئ ما قام بسحبها مباشرة بعد انفتاح الباب بقوة على مصرعيه ثم فجأة وجدت نفسها ملاقاة على الأرض
نظرت حولها بتفحص شعور غريب يتخلل داخلها أنه المكان نفسه لكن هوائه ثقيل
-ياللروعة من كان يتوقع ان نتلقي بفتاة جميلة في مكان كهذا
التفتت بذعر ورئت مجموعة من الرجال تخرج من بين الظلام كانوا طوال جدا وأعينهم غريبة شعرت ان ساقيها بالكاد تحملها
اقترب منها احدهم ممسك ذراعها ماجعلها تصرخ بشده طالبة النجدة
– أين تظنين انك ذاهبة ؟ لاداعي للخوف نحن فقط سنمرح قليلا معك
-ماهذه الأصوات مالذي يحدث هنا
صدح صوت جهوري بالمكان جعل الجميع يلتفت كانت مرعوبة لان الآخر كان يمتلك أعين غريبة مثلهم .. وما ان التفتت نحوه حتى نادها الغريب بصوته المصدوم والفزع وكأنها شبح تقف أمامه
من هاؤلاء؟ ومن هذا ؟ وكيف يعرف اسمي ؟… و ماهذه الهالة الغريبة التي تنبعث من حوّلهم ؟!! …
كانت ستيلا تفتقر إلى المودة.
امرأة حمقاء تظاهرت بالمرض وألحقت الأذى بنفسها لأنها أرادت أن تكون محبوبة.
“لقد ذهبت إلى المستشفى اليوم.”
“إذا كان لديك وقت للعبث، فساعدي أخاك في عمله. تسك.”
عندما تم تشخيص إصابة ستيلا بمرض عضال، لم تصدقها عائلتها ولا زوجها.
“لقد ذهبت إلى الطبيب اليوم.”
“هل تزيفين ذلك مرة أخرى؟ ألم يحن الوقت لتتوقفي؟”
لذلك تُركت ستيلا وحدها وماتت وحيدة في غرفة باردة، واتخذت قرارًا.
“إذا كان بإمكاني أن أولد من جديد، فلن أُحبك.”
* * *
عادت ستيلا التي ماتت إلى سن العشرين. عندما تعرضت لإيذاء نفسها لأول مرة بعد الزواج من زوجها.
لم تتوسل من أجل الحب كما كان من قبل. عاشت حياتها على مهل. لقد عملت ووجدت طرقًا لعلاج الأمراض التي قد تنشأ في المستقبل.
“لماذا تعملين بجد هكذا؟”…”من هو هذا الرجل مرة أخرى؟”
اعتقد زوجي المهووس أن هذا غريب وكان منزعجًا لذلك قلت شيئًا. سأغادر قريبًا، لذا استعد للزواج مرة أخرى.
“عزيزي، ذهبت إلى المستشفى اليوم، ويقولون إن لدي وقت محدود للعيش”.
ضغط كندريك على كتفها.
“كذب. ليس هناك طريقة ستموتين بها.”
هذه المرة أيضًا، لم يصدق أن ستيلا كانت تعاني من مرض عضال. لكن عينيه لمعتا بشكل مختلف عن ذي قبل.
“لن أدع ذلك يحدث.”
لماذا تغير زوجي هكذا؟ قبل ذلك، لم تكن تهتم هل مت أم لا؟
فعلتُ كُلَّ ما بوسعي حتى يحبوني لكن لم يحبني احد لا عائلتي و لا خطيبي أحبّني.
كانت والدتي مخطئة عندما قالت لي إن بذلتُ قُصارى جُهدي حتى يحبوني سيحبوني.
بعد 14 عاماً من الحب من جانب واحد ، كان من المؤلم أن أدرك ذلك في اللحظة التي قررت فيها المغادرة مع الدوق فيكاندر ، بطل الحرب ، الذي رأيته في مأدبة النصر.
و كان نفسه رجلاً جميلاً ، صادفته بالشارع.
“أسمحي لي بأن أُعطيكِ أثمن ما لدي”
مُمسِكةً بيده و تارِكَةً الجميع ورائي.
لقد تجسدت كزوجة الإمبراطور الشرير المجنون في رواية مأساوية.
بعد فترة ، عندما يصبح الإمبراطور الشرير مهووسًا بالقديسة التي ستظهر ، سأختفي كما لو أنني لم أكن هنا على الإطلاق.
لأنه في اللحظة التي يلتقي فيها الشرير الأعمى بالقديسة …
لن يتذكر حتى أنني موجودة!
أنا حقاً لم أفعل شيئاً.
لقد بقيتُ هادئة جدًا حتى لا أتعرض لغضبه …
***
“سأُعطيكِ خياران”
ارتفعت زاوية شفتيه بشكل ملتوي.
رغم أن تلك الابتسامة لم تصل إلى عينيه على الإطلاق.
“الأول ، العودة إلى القصر معي …”
كانت نظراته كافية لإثارة أعصابي.
“الثاني ، دعيني أقتل كل هؤلاء الرجال الذين أخفوا إمبراطورة الإمبراطورية بتهمة الخيانة … ثم عودي إلى القصر معي”
لا ، ألم تظهر القديسة بالفعل؟
… لماذا تفعل هذا بي؟






