قوى خارقة
57 النتائج
ترتيب حسب
“تجسّدتُ في رواية رومانسية حيث البطل هو فارس يقضي على الشياطين، ولكن مهلاً… البطل تمامًا من نوعي المُفضل! لذلك، نجحتُ في التقدم له بخطوبة ناجحة… ولكن…”
في يوم بلوغي المنتظر، تلقيتُ خبرًا صاعقًا:
“أنا… أنا هي العقل المدبر الشريرة؟”
خطيبي ليس فقط البطل، بل أيضًا فارس في فرقة مُحاربة الشياطين،
فهل هذا يعني أن مصيري هو الإعدام على يده…؟
*
كنتُ أخطط للانفصال بهدوء والهرب قبل أن أموت، لكنني واجهت عقبة غير متوقعة.
لم أكن قد فكرتُ بعذر مناسب، فاضطررتُ للتبرير بسرعة:
“دعنا نفسخ الخطوبة.”
“لن أقبل إلا إذا أعطيتِني سببًا مقنعًا.”
“عائلتي أفلست.”
وفي اليوم التالي، وصلَت رسالة تُفيد بأن نصف أملاك عائلة لودفيغ سيتم التبرع بها لعائلتي.
لم يكن أمامي خيار سوى البحث عن عذر آخر.
“في الواقع، لم يتبقَّ لي الكثير من الوقت لأعيش.”
بعد يومين، عاد ومعه عشبة أسطورية تشفي جميع الأمراض.
بل وأحضر معها عشبة الخلود أيضًا…؟
لم يعد هناك مفر. أغمضتُ عينيّ بإحكام وقلتُ:
“في الحقيقة، هناك شخص آخر في حياتي.”
”……من هو هذا الوغد؟”
“إنه… الحاكم.”
عندها، تلألأت عيناه بوهج قاتم، وكأنه مستعد حتى لقتل الحاكم نفسه…
هل أنا متأكدة من أنني سأتمكن من فسخ هذه الخطوبة…؟
زوجي السابق استولى على المنزل وكل ممتلكاتي وطلقني.
اعتقدت أن حياتي انتهت بشكل مأساوي برصاصة، لكن عندما فتحت عيني وجدت نفسي قبل زواجي منه بسنة واحدة.
"لن أكون أبدًا ضحية للحب مرة أخرى."
لحماية عائلتها من زوجها السابق، ولتتمكن من الاعتماد على نفسها دون مساعدة أحد،
قررت لوتي أن تصبح أول امرأة عزباء ترث أملاك العائلة.
كانت خطتها محكمة، فهي لم تعد تلك الفتاة الساذجة التي تجهل العالم. ولكن فجأة...
"إذا لم يكن هذا اقتراح زواج، فبأي طريقة أخرى أعبّر عن رغبتي في ألا أخسرك لشخص آخر؟"
تلقت عرض زواج من رجل كان ينبغي ألا ترتبط به بأي حال، الطاغية كاليكس، الذي لم يكتفِ بسرقة العرش من زوجها السابق، بل أطلق عليها النار وقتلها.
"أنا غبية! لا أستطيع فعل أي شيء بمفردي دون أبي، وأنا أيضًا أحب الشرب كثيرًا!"
"إذا كنتِ غبية ومدمنة على الكحول، فسأصبح أنا أيضًا أبله ومدمن كحول."
رغم أنها يجب أن تبتعد عن الرجل الذي سيقتلها في المستقبل، إلا أن هذا الرجل يبدو لطيفًا بشكل مفرط.
فما السبب وراء هوس كاليكس بالزواج منها رغم أنه من المستحيل أن تكون مشاعره حقيقية؟
هل ستتمكن لوتي من حماية عزوبيتها والحفاظ على إرث عائلتها من هذا الرجل الخطير و اللطيف؟
امرأة حديدية عادت من الجحيم ضد رجل ماكر بكلمات ساحرة.
من دمره الزواج ، سوف يزدهر بسبب العزوبية!
في أحد الأيام، بينما كانت تعاني من الحمى الشديدة، تذكرت أنجلينا ذكريات من حياتها الماضية، بما في ذلك حقيقة أن هذا المكان هو رواية وأنها الأخت الصغرى للشرير و المحكوم عليها بالهلاك.
لفترة من الوقت، شعرت بالحزن لأنها ستموت مبكرًا.
"سأستمتع بما تبقى من حياتي."
إنه مرضٌ لا علاج له على أي حال. لذا فكّرت في فعل كل ما تريده قبل موتها، أو ربما تحاول حتى فعل شيءٍ يمنع شقيقها من أن يصبح شريرًا...
"من فضلكِ، سيدة فلوبير."
وفجأة، بدأ البطل ينظر إليها بنظرة عاطفية إلى حد ما.
"هل... يمكنكِ أن تمنحيني فرصة؟"
لقد كان يقول لها هذا السطر المتوسل بالتحديد، وهو ما كان من المفترض أن يقوله للبطلة الأصلية.
'اممم ما الذي علي فعله بهذا الأمر؟'
ابتلعت أنجلينا أنينًا.
'بالنسبة لكوني مجرد شخصية إضافية محكوم عليها بالموت، هل تدخلت كثيرًا في العمل الأصلي؟'
قليلاً... لا، لقد كان الوضع محرجًا جدًا.
عندما تُولد الطفرات، تتغير القواعد...
لم تكن تنتمي... لا للعالم الذي وُلدت فيه، ولا لذلك الذي إختارها.
لم تكن "أشلي" سوى فتاة عادية تعيش في عالم البشر، حتى جرّها الشتاء القاسي إلى غابة يُقال عنها درب للموت
لكن الأسوأ لم يكن ما ينظرها هناك بل ما إستيقظ داخلها
سواء كان قطيع الجنوب أو سحرة أو أي صنف جديد عليها هي سوف تقاتل ، ليس لتنجو بل لترسخ إسمها في ذاك العالم الذي أجبرها لتكون جزء منه
"أوه، ما هذا؟"
«مرحبًا بك في عالم ’زهور الوحوش‘»
بفضل الدليل اللطيف والمزيف، أدركت أنني قد تجسدت في عالم رواية
",إذن من أكون؟ البطلة؟"
"تبا، أنا اللصيقة التي تبقى بجانب الشريرة حتى النهاية، وتضايق البطلة و يتم طردها…
أنا ”لاتي إكترِي”، تلك الشخصية!
"حسنًا، بما أنني أصبحت هكذا، سأجعل وجهي أكثر شهرة بكثير!"
لكن ما هذا الوضع؟
ولي عهد الإمبراطورية، ودوق الشمال الجليدي، وسيد برج السحر...
جميع هؤلاء الرجال الوسيمين المتألقين يلاحقونني؟
... شيء كهذا لن يحدث حتى في الأحلام
"تبا.... دعوني فقط أكون متفرجة"
هل تخيلت يوماً أن تنتقل فجأة من حياتك العادية إلى عالم يضم كل العوالم التي كنت تراها في أنمي ، مانهوات ، ألعاب ، ومسلسلات ؟ شخص عادي يجد نفسه في هذا العالم الغريب ، يحمل معه هاتفه وقلمه وعشرة دولارات فقط . بين الصعوبات واللقاءات الغامضة ، عليه أن يتعلم كيف ينجو ، يبحث عن عائلته . ويواجه تحديات لم يكن يتخيلها . رحلة مليئة بالأمل ، الألم ، والقوة ، حيث يكتشف القارئ أن البقاء لا يعني فقط القتال ، بل أيضاً الإيمان بأن الغد سيكون أفضل .
أصبحت شريرة في الرواية التي كنت أقرأها.
لكن هذه الرواية...
...كانت رواية ذات استنتاج غير متوقع حيث انهارت الإمبراطورية مباشرة فجأة قبل النهاية!
إلى الجحيم مع القصة الأصلية!
كان علي أن أحاول البقاء على قيد الحياة أولا.
وهكذا، كنت أحاول فقط الفرار إلى البلد المجاور بجانبنا،
ولكن بعد ذلك...
"لقد انتظرت لمدة 100 عام فقط لمقابلتك."
الرجل الذي أخفى هويته كملك شيطان وكان القوة الدافعة وراء الغزو.
أمسك بي الدوق الأكبر أرفيس بنظرة مليئة بالمشاعر الشديدة.
"إذا فقدتك مرة أخرى ... فمن المحتمل أن أبدأ بمحو هذه القارة التي أبعدتك عني."
...فقط لماذا؟
"يا إلهي، من أصدقاء الطفولة إلى خطيبين! أليس هذا رومانسيًا للغاية؟"
أمم، لا، ليس كذلك.
"لقد كنتما دائمًا معًا منذ أيام الأكاديمية، أليس كذلك؟"
آه ، حسنًا . هذا صحيح.
في أيام الأكاديمية ، بعد أن سئمتُ من كثرة عروض الخطوبة المتوالية بلا توقف...
"إذاً، ماذا عني؟"
"ماذا تقصد؟"
"كشريك زواج لكِ."
وهكذا عقدت خطوبة مزيفة مع صديقي آيفرت !
ومن ثم بدأنا نتظاهر بأننا ثنائي لا يفترق.
بالطبع، يمكنني أن أراهن بمعصمي أنّنا لم نكن سوى أصدقاء.
لكن مع مرور الوقت، و قبل انتهاء عقدنا بفترة قصيرة...
"سأصبح حرة أخيرًا!"
وأخيرًا سينتهي هذا التمثيل المحرج كثنائي!
هكذا كنت أظن...
صليل–.
حدث شيء غير متوقع.
حدّقتُ بدهشة إلى الأصفاد التي كانت موضوعة على معصمي و معصم آيبرت معًا.
ما هذا الوضع الغريب؟
*
بقينا مرتبطين ببعضنا ، و كنتُ أظن أنّ كل واحد منا يمكنه أن يقوم بما عليه فقط.
أليس من المفترض أن يصبح تمثيل دور الثنائي أسهل؟
كنت أظن أن الأمر بسيط... لكن...
أمسك آيفرت مفتاح الأصفاد بيده،
و أمال رأسه بهدوء قائلاً:
"هل ستشعرين بخيبة أمل لو كسرتُ هذا؟"
فتحت روديلا عينيها على اتساعهما.
لم يكن هناك صديق الطفولة الخجول والحذر الذي تعرفه من ذاكرتها ، بل رجل غريب... مألوف ، لكنه غريب في نفس الوقت، يقف أمامها بتعبير يثير فيها مشاعر غريبة.
"أنتِ من قلتِ ذلك، أليس كذلك؟ أنّ الشّخص المجنون يجب أن يُقيَّد."
كراك ، لوّح بيده المقيّدة.
"لو أزلنا هذا..."
إذا ابتعدتِ عني، إذا أضعتُ هذه الفرصة...
"أظنّ أنّني سأفقد عقلي ، فماذا ستفعلين؟"
"ظهر مَن سيُجْلِي نهاية هذا العالم."
ظهرت النبوءة المرتقبة.
بطل النبوءة: آريس،(الجناح الأسود).
وهكذا صار رعبًا للناس.
"ما الذي ترغب فيه؟"
"فناء العالم."
ثم جاءت امرأة تطلب مساعدته: ميريا جانستر.
بعد تردُّد، قرر آريس التعاون معها.
لكنه أصبح متشائمًا لا يثق بالبشر:
"لن أقنع مَن يعتقدون أنني سأدمر العالم بعكس ذلك ما حييت."
رغم شكِّها في حالته النفسية، حاولت ميريا أن تُريه جمال العالم.
"سأدمِّرهم دون تردُّد حتى لو كان هذا ظلماً."
"أيها المجنون، هذا ليس الحل!"
الإمبراطور الذي يطمع في قوة سيف آريس السحري
"بينيدران"،
وبدأت رحلة الفريق للعثور على السيف قبله.
لكن كلما تعمَّقوا في المهمة، ازدادت المؤامرة غموضًا:
ما هدف القوة الخفية الواقفة وراء الإمبراطور؟
وهل ينجو عالمٌ يسيطر عليه الأشرار؟
وفي تيار القدر العاتي... ما المصير الذي ينتظرهم؟
"في عالم موازٍ، تعيش آريا، الأخت الكبرى لشينوبو وكاناي، حياتها كقوية تستخدم تنفس الثلج في قتال الشياطين. ومع ذلك، تلتقي بمصيرها المحتوم على يد أكازا، القمر العلوي الثاني الذي تحول إلى وحش يأكل النساء، ويقتلها بطريقة مأساوية. ولكن، بدلاً من الموت النهائي، تنتقل آريا إلى عالم قاتل الشياطين الأصلي، حيث تكتشف أنها نصف شيطان ونصف بشرية بسبب هجوم موزان عليها عندما كانت صغيرة.
في هذا العالم الجديد، تجد آريا نفسها في مواجهة مع تحديات جديدة ومخاطر غير معروفة. كيف ستتعامل آريا مع قدراتها الجديدة وهويتها المزدوجة؟ وكيف ستؤثر على الأحداث في عالم قاتل الشياطين؟ هل ستتمكن من الحفاظ على روابطها مع أخواتها، شينوبو وكاناي، أم أن هذا العالم الجديد سيغير كل شيء؟
مع انتقال آريا إلى هذا العالم الجديد، تتغير الأحداث بشكل جذري، وتكتشف آريا قدرات جديدة وتنفسًا فريدًا يميزها عن الآخرين. فهل ستتمكن من استخدام قدراتها لصالحها، أم أن هذا العالم سيثبت لها تحديات أكبر مما تتوقع؟"
لا أعرف العمل الأصلي، لكن يبدو أنّني تجسّدتُ في جسد عروس مزيّفة داخل قصة رومانسية كوميدية.
لقد وضعتُ خطة محكمة لجعل البطل الرئيسي والمحيطين به في صفّي، تحسّبًا لليوم الذي يُكتشف فيه أنّني عروس مزيّفة.
"على أيّ حال، هذا الزواج مجرّد صفقة."
أوه، كم هو متوقّع.
على أيّ حال، ستصبح خادمي في النهاية، فلماذا كل هذا النّزق؟
كل ما فعلته هو أنّني نشرتُ بطاقة إيجابية لا نهائية وابتسامة مشمسة كبطلة رومانسية كوميدية…
لكن لماذا يبدو البطل الرئيسي وكأنّه يتعرّض للتنمّر؟
"أنا لا أحبّكِ."
لم أكترث لبرودته، ظننتُ أنّها مجرّد مرحلة إنكار المعجبين.
كان ينظر إليّ بعيون يملؤها الاستسلام، وكأنّه يرى جدارًا لا يمكن تجاوزه، لكن أذنيه كانتا تتحوّلان إلى اللون الأحمر.
فمه يقول إنّه لا يحبّني، لكن جسده صادق.
"…لا يمكنني حبسكِ، أليس كذلك؟"
يبدو أنّ البطل الرئيسي بدأ يتعلّق بي تدريجيًا…
لكن لماذا يبدو أسلوب هوسه كأنّه من قصة مأساوية؟
لم أكن أعلم حتى في أحلامي أنّ العمل الأصلي كان قصة مأساوية تُعرف بـ"السمّ القاتل".
آه- على أيّ حال، إنّها قصة رومانسية كوميدية! قصة شافية!
موظفة جديدة من مواليد عام النمر × رئيس قسم من مواليد عام الأرنب.
قصة مكافحة أرواح شريرة في جو مكتبي لا يُنسى!
"نرجو منكم البحث عن الموظفين الذين يواجهون أحداثًا غريبة وحل مشكلاتهم بأفضل طريقة ممكنة."
شركة "دوغاب مولسان"، مؤسسة ناجحة بُنيت على أرض تسكنها الأشباح.
ولكن بعد اختفاء "الغول" الحارس، انتشرت الأشباح وأصبحت تُرهب الجميع.
"كانغ هاي يونغ" - موظفة جديدة في "مركز رضا الموظفين" (المكون من فرد واحد!)، فتاة قوية من مواليد عام النمر.
"غو جونغ سوك" - رئيس قسم ضعيف البنية من مواليد عام الأرنب، وحفيد رئيس الشركة.
يبدأ الاثنان بمطاردة الشياطين التي تؤذي الموظفين، ويخففان عنهم هموم العمل، ويحافظان على أمان الشركة.
لكن كل هذه الأحداث ليست مجرد صدفة!
فهي مرتبطة بجهة معادية تسعى للسيطرة على الشركة باستخدام قوى الشر.....
من وجبات كافتيريا الشركة اللذيذة إلى معارك الأشباح المخيفة، قصة مضحكة ومثيرة لموظفين عاديين، يتحملون العناء بانتظار يوم الراتب!
"سنحل كل مشاكلكم، سواء كانت أشباحًا شريرة أو همومًا وظيفية!"