القرون الوسطى
الشريرة التي تتلاعب بالآخرين وتدمرهم تحت حماية والديها. ليون أدينمير.
قصتها عن المعاناة والنمو أثناء التسبب في الألم.
ليون أدينمير، التي نشأت وهي تسمع أنها كانت عارًا على عائلة كونت أدينمير. تعتبر نفسها ملتوية بمقارنتها بوالديها الممتازين وحتى شقيقها الأكبر.
لم تستطع البقاء داخل السياج الصلب لعائلة الكونت إلى الأبد، لذلك قمعت غضبها وصبرت على حياتها الأكاديمية لمدة ثلاث سنوات.
ومع ذلك، تم الكشف عن شخصية ليون في النهاية، وذهب كل شيء من حولها في اتجاه مختلف عما توقعه الجميع.
عمليةُ إنقاذِ خادمي رسميًّا، تبدأ الآن!
كنتُ أظنّ أنّ حياتي نُسِجَت من سُوء الحظّ، ولكن ما إن بدأتُ أعتاد عليها قليلًا… وجدتُ نفسي عالقةً داخل كتاب!
حسنًا، لا بأس. هذا جيد. لا بأس بكلّ ذلك.
لكن… أن أكون قِطّة؟!
وفوق ذلك، قطةٌ شاردة لا يعتني بها أحد؟!
تذمّرتُ طويلًا، لكنني في النهاية تأقلمتُ بصعوبة مع حياة القطط… ثمّ فجأة؟ أصابتني صاعقة من السماء!
نعم، هذا هو قدري، كما يبدو… تنهدتُ بيأس.
“لا بدّ أنكِ تعلّمتِ الآن ألّا تُغادري القصر الإمبراطوري مجددًا، أليس كذلك؟”
مهلًا… من هذا الوسيم الساحر؟!
وجهه وحده يشفي الأوجاع، ونظرة واحدة منه كفيلة بتنظيف فرائي المتّسخ!
والمفاجأة الكبرى؟
هذا الوسيم هو… خادمي.
لا بل… الإمبراطور بنفسه!
كنتُ دومًا أتحسّر على حياتي، وأتمنى أن أولدَ قطة مدلّلة تعيش في قصر فاخر وتُغمر بالحب…
هل حقًّا تحقّق ذلك الحلم فجأة؟
لكن… يا للحظ! هذا الرجل، بعد مدّة قصيرة، سيتنازل عن العرش ويختفي!
إنه ليس سوى “شخصية شرّيرة” في القصة، سيُطيح به البطل لاحقًا!
“ألم أُحذّركم بوضوح من عدم الاقتراب من روزيا؟”
لا أصدق!
كيف يُمكن أن يكون هذا الجمال… شرّيرًا؟!
ولِسوء الحظ، هو بالضبط الشخص الذي أحبّه بجنون… خادمي العزيز!
وماذا بعد؟
هل تظنّون أنني سأُفرّط بهذه الحياة الهانئة التي نلتُها أخيرًا بعد كلّ العذاب؟!
تابعوا وشاهدوا…
أنا، بنفسي، سأتولّى حماية خادمي!
“مهما كنتِ متهوّرةً، آملُ ألاّ تنسي أنّكِ امرأة.”
ماريان كروغمان، واحدة من سيّديّ السّيف الوحيدين في الإمبراطورية، و فارسة النّار من أصول وضيعة.
تُلقّب بالمتهوّرة.
أثناءَ قتالها ضدَّ الوحوش، تتذكّر حياتها السّابقة و تدرك أنها في عالم كتاب قرأته في حياتها السّابقة.
ولكن، مع ذلك، تعاني من “رهاب الدم”، وهو صدمة نفسية قاتلة بالنّسبة لفارسة!
“أريد الاستقالة.”
“سادة السّيف في الإمبراطورية لا يمكنهم التقاعد بسهولة. العائلة الإمبراطورية لن تسمحَ بذلك.”
كيف يمكنها أن تتحمل مواجهة الوحوش المتزايد عددها بجسدٍ ينهار عند رؤية الدم؟
قرّرتْ ماريان أن تتقاعد. و في أسرع وقت ممكن!
لكن موهبة سيّدة السيف تقيّد خطواتها، و كأن ذلكَ لم يكن كافيًا…
“ماريان، هل تتزوّجينني؟”
تلقّت عرضَ زواج من الدوق الأكبر كايدن فالتشتاين، المحارب المجنون و سيّد السّيف الآخر؟
زواج مزيّفٌ فقط لتجنّبِ الزّواج من الأميرة الإمبراطورية؟
سيّدي الدوق، أنا فقط أريدُ التّقاعد!
التصنيف : تجسيد، سوء فهم، رومانسي، خيال، كوميدي، بطل تسونديري.
القصة:
وجدت نفسي فجأة متجسدة داخل رواية من نوع حريم عكسي.
لكنني لست البطلة الطاهرة ذات هالة القديسة، بل ‘لويسا بليك’ خطيبة البطل الأولى والشريرة في الرواية… وماذا في ذلك؟
طالما أنني لا أتدخل وأدع الأحداث تسير كما ينبغي، فسيظهر البطل ويقع في حب البطلة وسينتهي ارتباطي به تلقائيًا دون أي جهد منّي.
لكن…
قبل أن تصل القصة إلى تلك المرحلة، بصقت دمًا فجأة.
وبمحض المصادفة، رآني أفراد عائلتي في تلك اللحظة… فظنّوا أنني أعاني من مرض عضال!
وحتى البطل نفسه صدّق ذلك!
رغم أنني لست مريضة على الإطلاق، إلا أن الوضع بدأ يزداد تعقيدًا كلما حاولت تجاهله.
*
“لن أقع في حبكِ أبدًا.”
قالها بنبرة جادة، ثم راقب ملامحها بنوع من التوتر.
وكما توقّع، أمالت رأسها بصمت خافضة لحاجبيها بخفة متظاهرة بالتحديق إلى خارج نافذة العربة.
“…وأقصد أنني لا أنوي التعلّق بأيّ أحد. لا بكِ، ولا بغيرك.”
‘لماذا أبرر نفسي؟’
ضاقت عيناه بقلق، لكن لمّا لمح طرف شفتيها يرتفع بخفة وكأنها تبتسم، ارتخى وجهه دون أن يدرك.
‘هل تُراكِ تُحبينني إلى هذه الدرجة؟!’
لو سمعت لويسا ما فكّر به للتو، لبهتت من شدّة الذهول!
‘آه، أنا جائعة… أخيرًا وصلنا!’
والمشكلة الكبرى؟
أن كل واحد منهما يعيش في حلم مختلف تمامًا عن الآخر.
الرواية عربية مقتبسة من مانهوا او مانغا I Became the Stepmother of a Terminally Ill Child
(الاسامي من عندي)
بعد وفاة والديها، خسرت الكونتيسة كلاريس كل شيء لعائلة عمها.
ولكي تستعيد الميراث الوحيد الذي تركه والداها، عليها استعادة إرث العائلة، الحجر السحري، الذي بِيعَ.
الذي يمتلك هذا الحجر الآن ليس سوى الدوق ألبرت القاسي، الذي يُشاع أنه “يستخدم حتى الأطفال كأدوات حرب”!
لكن الآن، هذا الدوق القاسي يُربي طفلًا رضيعًا… وفي يده خشخيشة بدلًا من سيف!
دون أن تعلم، تزور كلاريس ضيعة الدوق لعقد صفقة، لكنها تصادف الرضيع المحتضر، ثيودور، وتكتشف أنها وحدها من تملك القدرة على إنقاذه.
ولإدراكها قيمتها، عرض عليها الدوق صفقة، لتصبح بمثابة أم لثيو، وسيعيد لها الإرث.
ولكن على الرغم من اعتقادها أنها لم تعد بحاجة إلى عائلة… تجد كلاريس تدريجيًا أن الجميع من حولها بدأوا يُصبحون مهووسين بالحفاظ عليها!
“كل ما يلمع هو لي.”
لقد مرت عشر سنوات منذ أن استحوذت على جيما، سارقة الجواهر وهي أصعب مستويات الصعوبة في اللعبة.
واليوم، اسرق من اجل النظام لتجنب النهاية السيئة…
“أمسكتك.”
“هاه؟”
لقد أمسك بي المفتش رافين هانت، الذي كان يلاحقني بلا هوادة-!!!
[الدخول لطريق النهاية السيئة].
“النظام، أعطني فرصة أخرى!”
لكن لم يكن النظام هو الذي أعطاني فرصة للعيش، بل العدو.
“اختاري: السجن أو الزواج”.
* * *
زواج زائف من الرجل الذي اعتقلني
“بمجرد أن أستعيد تلك الياقوتة اللعينة، سنحصل على الطلاق.”
“أنا أتطلع بالفعل إلى ذلك اليوم.”
كل ما نفعله هو العمل معًا للعثور على الياقوتة المفقودة…
“طفلنا. أنا وأنت نتقاسم المسؤولية، فلا تحاول الهرب مرة أخرى.”
الرجل الذي يبدو وكأنه سوف يمل مني يريد أن أغطيه بالفراء و يشارك قطتي.
“المجوهرات الوحيدة التي أريد الحصول عليها هي زوجتي جيما.”
بدأ يتحدث بحماس(؟)
“ريفين، إذا فعلت هذا، فسوف أقوم بالإبلاغ عنك.”
“رخصة الزواج.”
أنا… ربما لم أسرق المجوهرات التي كان من المفترض أن أسرقها، لكني سرقت قلب هذا الرجل؟
تجسّدتُ في شخصية شرّيرة داخل رواية.
لكن فجأة ، اختفت البطلة.
و لم يتبقَّ سوى الأبطال الذكور الذين جُنّ جنونهم.
“عادت من الموت ، لكن يبدو أنّها فقدت عقلها بالكامل”
“إيديث ، من غيري يمكنه احتمالُك؟”
“حقًّا … أنتِ يا آنسة تجعلين المرء يكره الحياة.”
“لماذا؟ هل تخافين أنني جئتُ إلى قصر الدوق لأفعل شيئًا بالأميرة؟”
من المهووس بالسيطرة ، إلى النرجسيّ ، إلى المصاب بجنون الاضطهاد ، إلى السيكوباثي …
اللعنة. أين ذهبتِ ، أيتها البطلة؟
في زمنٍ تتصارع فيه الطبقات، حيث يقف النبلاء في عليائهم بينما يُسحق البسطاء تحت ثقل القوانين، تظهر “كلونا”، خادمة بسيطة بملامح ملائكية تخفي في عينيها أسرارًا أكبر من ماضيها. لم تكن تعلم أن وجودها الهادئ داخل أسوار القصر سيتحوّل إلى شرارة تزلزل القلوب، حين يقع اللورد الشاب في أسر حبّها المستحيل.
بين ولاءٍ مُلزِم لعائلته، وقلبٍ يتمرد على القوانين، يجد نفسه ممزقًا بين سلطته التي تمنعه، وعاطفته التي لا تعرف قيودًا. أما هي، فبين خوفها من الفضيحة، وشوقها الذي يكاد يفضحها، تحاول الهروب من قدرٍ يزداد التصاقًا بها.
فهل سينتصر الحب على جدران الطبقية الصارمة؟ أم أن سرّهما سيبقى مخبوءًا، لا يُروى إلا همسًا بين جدران القصر؟
في مملكة غارقة في المؤامرات، عاشت “اوليڤيا” كابنة لأسرة نبيلة سقطت في الظل بعد حادثة غامضة. الجميع يعتقد أنها ماتت قبل سنوات، لكن ظهورها المفاجئ في حفل ملكي يزلزل القصر بأكمله.
لكن سر عودتها ليس وحده ما يثير الرعب… بل الرجل الذي يقف إلى جانبها، “آيدن”، وريث عائلة مظلمة اشتهرت بالخيانة.
هل سيذكرها من أحبّها في الماضي حين تقف أمامه حيّة؟ أم أن عودتها ستفتح أبواب أسرار لا يجب أن تُكشف أبداً؟








