اختيار السيدات
89 النتائج
ترتيب حسب
بسبب تناسخى في عائلة نبيلة تعاني من ضائقة مالية، كان عليّ أن أجد طريقة لكسب المال.
"انتظر يومًا آخر، وسوف يصدر المجلد التالي!"
" الأسبوع القادم عطلة؟ هل جننت؟"
"أسرعوا وأعطوني المجلد التالي!"
"بسرعة!"
قبل أن أعرف ذلك، كنت غارقًا في المواعيد النهائية بدلاً من الرومانسية.
لكي إنقذ الشخص الذي أحبه، عدت بالزمن إلى الوراء، والآن لدي حياة محدودة.
لم يتبقى لي سوى سنة واحدة.
في تلك الأثناء، يجب أن أجعله سعيدًا ثم أرحل.
فكرت، "إذا ربطته بالمرأة التي أحبها في الماضي، سيكون سعيدًا"، وعملت بجد لسد الفجوة بينهما.
ولكن حدث خطأ ما.
"أرجوك أن تتزوجيني لمدة سنة واحدة فقط."
لماذا يطلب مني الزواج بعقد...؟
"ليس لدي أي نية في الزواج من أكثر من زوجة واحدة."
أمسك معصمي. شعرتُ بالمسافة بيننا مُهددة، كأنّ ظلاً أحمراً مُتلألئاً يقترب.
"ما أقصده هو أنك ستكونين أول وآخر شخص بالنسبة لي، شارلوت."
.
في اليوم الذي كادت فيه البطلة أن تموت، كانت روزيليا هي التي أخذت سيف الشرير بدلاً منها... وماتت.
"يجب أن تكوني ممتنة، أيتها الفتاة المتواضعة، للموت بدلاً من جلالتها الإمبراطورة!"
يا له من موت لا معنى له!
لا يمكن-أنا أهرب!
لكن تغيير القدر ليس سهلاً.
تمكنت من البقاء على قيد الحياة...
لكن الثمن الذي تدفعه هو القبض عليها من قبل الشرير بيتلجوز ونقلها إلى ملكية الدوق.
في البداية، اعتقد الدوق أديل أنها مجرد جاسوسة مشبوهة - ولكن بعد ذلك، بدأ شيء ما في عينيه يتغير.
"عندما أراك أشعر بالحر."
"قلبي ينبض بسرعة، وكل هذا أمر ساحق."
هذا الشعور... هو الرغبة في رؤيتك، والتفكير بك باستمرار، والرغبة في البقاء بجانبك. هذا هو شعور الحب - وأنا أشعر به تجاهك.
"توقف بالفعل، أنت تغازل!"
ماذا لو تغيرت عيناه؟ ما زلت أهرب!
وهكذا، تبدأ في وضع خطة هروبها الصغيرة والثمينة...
هل ستتمكن من عيش حياة تقاعدية سعيدة - مع الكثير من المال وعدم القيام بأي عمل على الإطلاق؟
في أحد الأيام، تسمع لارا، الفتاة النبيلة البسيطة، صوت الحاكم . تكتشف أن عالمها هو عالم رواية رومانسية خيالية تُدعى "رجال إيلينا الخمسة". ثم تسمع نبوءة بأن هذا العالم المُبتذل سيُدمر قريبًا.
ولكي لا يُدمر العالم، يجب على بطلة الرواية إيلينا أن تقع في حب أحد أبطالها بأمان.
لماذا تبدو حالة الشخصيات الرئيسية غريبة؟
هذه قصة معاناة لارا، الممثلة الإضافية
"ربما لأنكِ تذوقتِ لمسة رجل للمرة الأولى... لم أُحسن التعامل مع نقائك."
"لا تقترب من أميليا!"
اندلعت حرب بين الأشقاء في دوقية فيسفورد.
يؤمن الابن الأكبر "جوزيف" أن شقيقه الأصغر قد انتزع منه لقب الدوق، فرفع السلاح وأشعل تمردًا.
ولحماية زوجته أميليا،
استدعى "إيان" قواه الملعونة التي طالما تجاهلها وتبرأ منها.
لكن تلك القوى التي ظلّت مختومة لسنوات،
تحررت على هيئة لهب مروع لا يُمكن السيطرة عليه،
وأحرقت كل شيء... حتى نفسها.
وفي لحظة الندم العميق، ألقت أميليا بنفسها داخل ألسنة اللهب التي ابتلعت زوجها...
وفجأة…
"آنسة؟ ما بكِ؟ هل تؤلمكِ بشيء؟"
لقد عادت إلى عيد ميلادها العاشر... اليوم الذي قابلت فيه إيان لأول مرة؟!
وحين تكتشف أميليا أن الأمور لم تصل بعد إلى مرحلة الخطوبة،
تُدرك أن هذه الحياة قد تكون فرصتها لإنقاذ نفسها... وإنقاذ إيان من المصير التراجيدي الذي ينتظرهما.
لم يعد هناك وجود للدوق "إيان" الذي كان يلعن قواه ويحتقر ذاته،
ولا للدوقة "أميليا" التي كانت تكتفي بالمراقبة في صمت.
هذه المرة... سأحمي زوجي بيدي!
وإن حاول أحدهم المساس به... فمصيره سيكون وخيمًا!
✦✦✦ كل شيء بدأ يتحول كما تمنت. حتى "إيان" زوجها... وحتى المصير الذي كان يلاحقهما كقدرٍ محتوم. تغمرها مشاعر الأمل: هل تستطيع هذه المرة تغيير النهاية؟ لكن... يقترب إيان منها بهدوء، بعينين لا تخفيان انزعاجًا، وهمس بصوته العميق بينما يضمها من الخلف: "أليس هناك ما تتمنينه مني؟" ذراعه القوية تلف خصرها، وصوته العميق يداعب أذنها. وجهها يشتعل خجلًا، خاصة حين ترى صورته في المرآة: رجل لا يرى سواها. "إن لم يكن لديكِ أمنية... فسأشعر بالخذلان." قالها بينما يطبع قبلة على شعرها. أقسمت أن من يقترب من زوجها سيكون هالكًا... لكن… هل تكون هي أول من ارتكب هذا الخطأ؟
الشخصيات إيان فيسفورد البطل. دوق فيسفورد وزوج أميليا. يمتلك شعرًا أسود وعينين حمراوين، وهما السمتان المميزتان لعائلة فيسفورد، ويُعرف لاحقًا بلقب "فخر الإمبراطورية". يتمنى ألا تنتقل قوى عائلة فيسفورد إلى الجيل التالي، ويظن أن زواجه من أميليا لم يكن سوى نتيجة إجبارية بسبب قواهما الخارقة. لذا، يخفي مشاعره الحقيقية عنها، محاولًا تجاهلها، أملاً في أن يمنحها الحرية يومًا ما. أميليا ديلروز بطلة الرواية. دوقة فيسفورد. جميلة جذابة ذات شعر أشقر وعيون زرقاء. تملك قدرة التحكم بالماء، وهي القدرة التي تم اختيارها خصيصًا من قِبل الدوق السابق للحد من جنون قوى النار في إيان. رغم أنها لم تستخدم قواها بشكل فعلي بسبب تقاعس زوجها عن استخدام قدراته، إلا أنها بقيت دومًا إلى جانبه، تتحمل صمته وألمه، وتشهد على صراعه الداخلي. وبعد عودتها بالزمن، تُصمم على تغيير المستقبل، وتُحدث تحوّلًا كبيرًا في حياة إيان.
✦✦✦ كل شيء بدأ يتحول كما تمنت. حتى "إيان" زوجها... وحتى المصير الذي كان يلاحقهما كقدرٍ محتوم. تغمرها مشاعر الأمل: هل تستطيع هذه المرة تغيير النهاية؟ لكن... يقترب إيان منها بهدوء، بعينين لا تخفيان انزعاجًا، وهمس بصوته العميق بينما يضمها من الخلف: "أليس هناك ما تتمنينه مني؟" ذراعه القوية تلف خصرها، وصوته العميق يداعب أذنها. وجهها يشتعل خجلًا، خاصة حين ترى صورته في المرآة: رجل لا يرى سواها. "إن لم يكن لديكِ أمنية... فسأشعر بالخذلان." قالها بينما يطبع قبلة على شعرها. أقسمت أن من يقترب من زوجها سيكون هالكًا... لكن… هل تكون هي أول من ارتكب هذا الخطأ؟
الشخصيات إيان فيسفورد البطل. دوق فيسفورد وزوج أميليا. يمتلك شعرًا أسود وعينين حمراوين، وهما السمتان المميزتان لعائلة فيسفورد، ويُعرف لاحقًا بلقب "فخر الإمبراطورية". يتمنى ألا تنتقل قوى عائلة فيسفورد إلى الجيل التالي، ويظن أن زواجه من أميليا لم يكن سوى نتيجة إجبارية بسبب قواهما الخارقة. لذا، يخفي مشاعره الحقيقية عنها، محاولًا تجاهلها، أملاً في أن يمنحها الحرية يومًا ما. أميليا ديلروز بطلة الرواية. دوقة فيسفورد. جميلة جذابة ذات شعر أشقر وعيون زرقاء. تملك قدرة التحكم بالماء، وهي القدرة التي تم اختيارها خصيصًا من قِبل الدوق السابق للحد من جنون قوى النار في إيان. رغم أنها لم تستخدم قواها بشكل فعلي بسبب تقاعس زوجها عن استخدام قدراته، إلا أنها بقيت دومًا إلى جانبه، تتحمل صمته وألمه، وتشهد على صراعه الداخلي. وبعد عودتها بالزمن، تُصمم على تغيير المستقبل، وتُحدث تحوّلًا كبيرًا في حياة إيان.
الإمبراطورية التي تخدم الشمس، الإمبراطورية الأبولونية.
وأميرة التاج ذات الدم النبيل في تلك الإمبراطورية، سيلينيا ديل أمور أبولونيا.
كانت سيلينيا مثالاً للإمبراطور، تتمتع بإرادة قوية وحكمة حكيمة وجمال باهر.
إن كان لديها نقطة ضعف واحدة، فهي الندبة على ظهرها نتيجة إصابة وحش لها في صغرها.
التهم السم في الندبة حياتها ببطء.
ثم ظهر أمامها إدوين، وهو من عامة الناس يتمتع بقوى مقدسة.
أسر قلبه الهادئ والدافئ سيلينيا،
وسرعان ما وقعت في حبه الذي أظهر لها حبًا صادقًا.
فكرت سيلينيا في التخلي عن منصبها كأميرة تاج من أجله، لكن
ما عاد إليها كان سن مصاص دماء يخترق رقبتها.
"لماذا... لماذا أنا...!"
"آه... آه!"
مع الخيانة، غادر إدوين المكان بسرعة وكأنه يهرب، وهربت
سيلينيا، التي هجرها حبيبها وحتى رعاياها،
إلى غابة الساحرات حيث يتجمع مصاصو الدماء.
بعد مئات السنين، سواءً بالقدر أو بالصدفة، التقت بإدوين المتجسد.
قررت الانتقام منه لأنه جعلها تعيش حياةً مملةً وكئيبةً...
"لا يهمني إن كنت مصاص دماء."
"...ماذا؟"
"أرجوك عضني."
تدفقت مشاعر مجهولة كأمواج.
استعادت تلك المشاعر الغامضة حيويتها تدريجيًا وهي تقترب مني.
كان قلقًا.
قلقًا من أن تحب مجددًا الرجل الذي حوّلها إلى مصاصة دماء.
التصنيف : رومانسي ، كوميدي ، خيال ، هوس ، سحر، تجسيد، عودة بالزمن.
القصة :
بعد أن وجدتُ نفسي داخل رواية وأُعيد إحيائي كابنة الحكيم العظيم،
أصبحت تلميذة سيد برج السحر, ذاك الشرير والبطل الثانوي,
أو بالأحرى، خادمته المتخفّية تحت اسم “تلميذة”.
وحين عدت من إحدى المهام والتقيت بمُعلمي بعد غياب طويل،
أدركتُ أن هناك شيئًا غريبًا قد طرأ عليه.
كان يرمقني بعينين دامعتين، ويهذي بكلمات غير مفهومة،
وبلغ به الأمر أن يرجوني أن أغفر له ذنبًا لم يقترفه أصلاً.
أظن… أن معلمي قد جُنّ.
لقد تم نقلي إلى لعبة محاكاة تربية الأشرار الصعبة للغاية.
المشكلة؟ لا أستطيع العودة إلى المنزل إلا بعد فتح النهاية المخفية. نظرًا لأن شعار اللعبة هو "الحياة أسهل عندما تكون سيئًا" - وباعتباري لاعبًا متمرسًا وذو قلب سيئ - فقد اعتقدت أن الأمر سيكون سهلاً... [النظام] وصلت المهمة اليومية! بصفتك أعظم شريرة في إمبراطورية بريغينز، عليك سحق خصومك بضربة واحدة. أكمل أهداف اليوم: ・تدرب على صفع الخدود أثناء الشتم في المرآة (0/100) …هل نظام اللعبة هذا معطل؟ وثم- هذا العقد احتيال! أسبوع عمل من ١٢٠ ساعة؟! "إذن؟ لقد وقّعت." لقد قمت بربط زعيم نقابة الاغتيال - وهو لاعب أدوار متشدد - بالعمل التطوعي. "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها دهسي أثناء الرقص." سموّك، تفضلي عليّ أيضًا. سأكون... سعيدًا جدًا. ولي العهد، المرشح الأبرز لي كزوج، يعتقد الآن أنني منحرف. "أنا لا أؤمن بالآلهة." لا بأس. حتى جلالتها ستتقبل ذلك. لقد خرجت كملحد أمام قائد الفرسان المقدسين المتعصبين... ومع ذلك— "ألم تكن أنت من طلب تجربة الرفقة؟" "إن التعامل مع هذه القسوة أمر جديد ومثير." "الزواج جائز في الدين." الآن، خاطبي و الذين يفتقدون ليس برغيًا واحدًا، بل عشرات البراغي - لن يتركوني وحدي! "أنت من يجعلني أتصرف بشكل غريب." حتى العقل المدبر (المشتبه به) يلاحقني! بجدية، لماذا يحبونني جميعًا كثيرًا؟!
استيقظت في لعبة الحريم العكسي.
لكنها ليست النسخة القياسية، بل هي النسخة المخصصة للبالغين 19+.
المشكلة هي أنها أصعب من النسخة العادية.
وتسجيل الخروج قبل الوصول إلى النهاية أمر مستحيل تمامًا….
"إذا لم أتمكن من الوصول إلى النهاية وأموت، فقد أقع في حلقة لا نهاية لها."
الهدف هو تحقيق نهاية سريعة والبقاء على قيد الحياة!
...لكن الشخصيات الذكورية غريبة بعض الشيء.
"أولاً، دعنا نصلحها وفقًا لإعدادات الشخصية."
البطل الذكر رقم 1: ولي العهد اللعوب "ذو السلوك الجيد" يحصل على تحول جذري.
"افتح زر القميص."
صدري مكشوف تمامًا. هل تطلب مني أن أتجول هكذا؟
البطل رقم 2: قائد شمالي قاسي "كاره لذاته" يتحول إلى حبيب عاطفي.
"يقولون أن دم الغريفين مفيد للحيوية."
"لقد شربت كأسين بالفعل."
البطل رقم 3: "سيد الشياطين" المريض نفسياً يتحول إلى رجل ساحر.
"أذرف المزيد من الدموع."
"أختي، لماذا تفعلين هذا؟"
ممتاز. الآن أستطيع تسجيل الخروج، أليس كذلك؟
لقد نشأت مشكلة.
حتى بعد استيفاء جميع الشروط النهائية، لا أزال غير قادر على تسجيل الخروج.
علاوة على ذلك، فإن الأبطال الذكور الثلاثة الذين كانوا يتقاتلون فيما بينهم ينظرون إلي الآن بإصرار.
لا توجد امرأة أخرى تقترب مني بنشاط غيركِ. لقد برّأت كل الآخرين، أليس كذلك؟
"اعتقدت أن لديك دافعًا خفيًا لإزعاجي بدم الغريفين."
"إذا كنت قد روضتيني إلى هذا الحد، فيجب عليك أن تتحملي المسؤولية، يا أختي."
يتحدث الثلاثة في نفس الوقت.
"هل أنا زوجتك؟!"
لعنة خلل اللعبة.
فقط دعني أخرج من هنا دون أن تتشبث بي!
"سأتخلص من أي شيء يزعجك، أختي."
رجل سيقتل أي شخص من أجلي.
"سأذهب معك، حتى لو كان هذا المكان جحيمًا، سيدتي."
رجل مستعد للموت معي.
"إذن، يجب أن تعيش. بالتأكيد."
ورجل مستعد للموت في مكاني.
كيف انتهى بي الأمر محاصرًا في هذا النوع من الحريم العكسي؟
"يا إلهي، من أصدقاء الطفولة إلى خطيبين! أليس هذا رومانسيًا للغاية؟"
أمم، لا، ليس كذلك.
"لقد كنتما دائمًا معًا منذ أيام الأكاديمية، أليس كذلك؟"
آه ، حسنًا . هذا صحيح.
في أيام الأكاديمية ، بعد أن سئمتُ من كثرة عروض الخطوبة المتوالية بلا توقف...
"إذاً، ماذا عني؟"
"ماذا تقصد؟"
"كشريك زواج لكِ."
وهكذا عقدت خطوبة مزيفة مع صديقي آيفرت !
ومن ثم بدأنا نتظاهر بأننا ثنائي لا يفترق.
بالطبع، يمكنني أن أراهن بمعصمي أنّنا لم نكن سوى أصدقاء.
لكن مع مرور الوقت، و قبل انتهاء عقدنا بفترة قصيرة...
"سأصبح حرة أخيرًا!"
وأخيرًا سينتهي هذا التمثيل المحرج كثنائي!
هكذا كنت أظن...
صليل–.
حدث شيء غير متوقع.
حدّقتُ بدهشة إلى الأصفاد التي كانت موضوعة على معصمي و معصم آيبرت معًا.
ما هذا الوضع الغريب؟
*
بقينا مرتبطين ببعضنا ، و كنتُ أظن أنّ كل واحد منا يمكنه أن يقوم بما عليه فقط.
أليس من المفترض أن يصبح تمثيل دور الثنائي أسهل؟
كنت أظن أن الأمر بسيط... لكن...
أمسك آيفرت مفتاح الأصفاد بيده،
و أمال رأسه بهدوء قائلاً:
"هل ستشعرين بخيبة أمل لو كسرتُ هذا؟"
فتحت روديلا عينيها على اتساعهما.
لم يكن هناك صديق الطفولة الخجول والحذر الذي تعرفه من ذاكرتها ، بل رجل غريب... مألوف ، لكنه غريب في نفس الوقت، يقف أمامها بتعبير يثير فيها مشاعر غريبة.
"أنتِ من قلتِ ذلك، أليس كذلك؟ أنّ الشّخص المجنون يجب أن يُقيَّد."
كراك ، لوّح بيده المقيّدة.
"لو أزلنا هذا..."
إذا ابتعدتِ عني، إذا أضعتُ هذه الفرصة...
"أظنّ أنّني سأفقد عقلي ، فماذا ستفعلين؟"
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...