خيال
لقد كان كل شيء طبيعيا ……. بعد يوم عمل مرهق عدت الى المنزل لاانام وااخذ قسطا من الراحة
ولكن عندما فتحت عيني كنت في غرفة غريبة وفاخرة
سعدت بذالك كقارئة روايات شغوفة لقد علمت حالا ماذا حصل ……لقد انتقلت الى عالم اخر ….. هذا كان حلم حياتي !
وبينما كنت غارقة في سعادتي …..
انتظر هل هذا فرو
هل انا الان بجسد حيوان ما ؟
.
.
.
.
.
لقد ظننت ان حياتي ستكون صعبة بعد ان وجدت نفسي ثعلبا ولكن
” انسة ليتي حان وقت الفطور ”
” انا هنا من اجل مرافقة الانسة حتى لا تضيع سأضحي بحياتي من اجلك ”
كان الجميع يعاملني كانسان ولاكن المشكلة الحقيقية هي
” إن وعدتني انك لن تهربي فسوف اسمح لك بالخروج الى الحديقة ”
كان هذا الرجل المريض نفسيا الذي يواصل الالتصاق بي شرير هذه الرواية ذو الدم البارد الذي لم يقع بسحر البطلة حتى
‘ ابتعد عني ايها المهوس المريض ‘
“إيلين، أنتِ حقًا طفلةٌ عديمة الفائدة.”
عاشت إيلين حياةً مليئة بالمعاناة بسبب إساءة الماركيزة إليها، والإشاعات الخبيثة التي نشرتها عنها،
حتى انتهى بها الأمر إلى الموت.
لكن بعد أن عاشت حياتين أخريين، وُلدت من جديد كسيدة سيف عبقرية لا مثيل لها.
“شيطانة..…!”
في هذه الحياة، كل شيء سيتغير.
وجهت إيلين سيفها نحو الفارس الذي قتلها في الماضي،
ثم أعادَت له الألم الذي عانته، دون أن تنقص منه شيئًا.
“اذهب أولًا…..وانتظرني هناك.”
عندما ينتهي كل شيء، سنلتقي مجددًا…..في الجحيم.
***
كانت تنوي، بعد أن تغيّر مصير الجميع، أن تختفي بهدوء.
لكن، لماذا..…
“أنا آسفٌ حقًا…..لأنني لم أصدقكِ وكنت ألومكِ مثل الآخرين.”
أخوها، الذي لم يثق بها كالبقية، مدّ لها يد الاعتذار.
“ممتع…..هل تفكرين في فسخ خطوبتكِ من فريدين والمجيء إليّ بدلاً منه؟”
حتى ولي العهد الأول، الذي كان دائمًا ينظر إليها بازدراء، أصبح الآن مهووسًا بها.
وحتى خطيبها السابق، الذي مات بسببها،
“عندما أراكِ…..أشعر بألمٍ غريب في صدري.”
كلما دفعته بعيدًا، اقترب منها أكثر فأكثر.
الخادمة [أ] التي كانت تعتني بالأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي، كانت هذه وظيفتي.
“ليريبيل، أترجاكِ أن تتزوجي من أخي”
كانت هذه وصية الأخت الصغرى المريضة للبطل الثاني الرئيسي.
لم أكن أعلم ما سيحدث عندما أتزوج من البطل الثاني الرئيسي على عجل بسبب وصيتها.
“إذن، تقولين أن السيد إردان غادر دون أي إشعار؟”
في اليوم التالي للزفاف، هرب زوجي دون أن ينظر خلفه أو يفكر في ما ستؤول إليه الأمور.
“إذن أحتاجكِ لتقومي بدور اللورد بدلاً منه”
لم أكن أتوقع أن أتحمل كل هذا العبء كالقائم بأعمال اللورد بدلاً من زوجي الذي لم يترك أي خبر.
ثم، بدون سابق إنذار:
“لقد أفسدتِ إقليمي حقًا، وقعي على أوراق الطلاق الآن وغادري هذا الإقليم”
لم أكن أتوقع أن يعود زوجي بعد سنتين ليطلب الطلاق مني، وأنا التي كنت أعتني بالإقليم بكل ما أوتيت من قوة من أجله.
“إذا لم يكن لديكِ مشاعر تجاه إردان،
فأتمنى منكِ أن تفسحي له المجال ليواصل حياته بسلام”
وذلك لأنه كان على علاقة مع البطلة، التي كنت أعتقد أنها ستعيش بسعادة مع البطل.
***
“عودي”
التفتُّ بجسدي لأنظر إلى إردان.
“لقد كان كل ذلك سوء فهم، سأشرح لكِ كل شيء…”
“حسنًا”
إردان، الذي كان يتحدث بتردد، وسع عينيه ونظر إلي بدهشة.
“ماذا قلتِ؟”
“قلت إنني سأعود إلى جانبك”
ابتسمت بأشراق إلى إردان المذهول.
نعم، سأعود.
إلى المكان الذي أذللتني فيه.
وسأحطمك كما فعلت بي.
مُترجمة مِن قبل: زَهري.
“فقط انسيني.”
صديق الطفولة الذي طلب مني ذات مرة أن أنساه عاد إلى مسقط رأسنا بعد خمس سنوات.
[بطل هيليان الجديد]
وليس أي شخص—لقد عاد شخصية مشهورة.
وجه وسيم، بنية قوية، وحتى لقب كونت.
“هل رأيتِ؟ السيدة كلير والسير دانتي يمشيان جنبًا إلى جنب!”
“بدَوا كزوج مثالي!”
حتى السيدة النبيلة التي كنتُ أعجب بها لم تستطع الانفصال عن دانتي.
هكذا، أصبح صديق طفولتي شخصًا بعيد المنال تمامًا.
“لماذا تستمرين في تجنبي؟”
تبعني دانتي بإصرار، يسأل.
على الرغم من أن نبرته كانت صلبة كالعادة، كان هناك إلحاح غريب في صوته.
“لم أكن… أتجنبكَ.”
“كاذبة. لا تستطيعين حتى النظر في عينيَّ.”
بينما تراجعتُ، انتفضتُ عندما اصطدم ظهري بجدار بارد.
لم يعد هناك مكان للهروب.
“ولماذا تستخدمين لغة رسمية؟”
“ح-حسنًا… مكانتنا مختلفة الآن، ولديكَ لقب نبيل…”
في تلك اللحظة، أمسك دانتي بخدي وثبت نظرتي بحزم.
“إذن ما الذي تغير؟ بينكِ وبيني؟”
في عينيه الزرقاوين، رأيتُ الغضب يحترق.
في ليلة الزفاف الأولى، تجسّدتُ في شخصيّة ثانويّة تُقتل على يد البطل المغرق في الجنون.
أن أفتح عينيّ لأجد نفسي على شفا الموت!
ليس فقط أنّني مُتُّ دون رغبتي وتجسّدتُ، وهو أمر ظالم بحدّ ذاته، بل لا أريد أن أموت مجدّدًا هكذا.
لذا، قرّرت داليا أن تستدعي، بدلاً من البطلة الأصليّة، شيطانًا يهدّئ جنون البطل.
لكن…
“داليا، اسمكِ حلو مثلكِ، يا سيّدتي.”
أين ذهب الشيطان الشبيه بالأرنب الذي استدعته البطلة الأصليّة؟ بدلاً من ذلك، كان هناك رجل وسيم يقبّل قدميّ.
“لا، لمَ خرجتَ من هناك…؟”
الرجل الذي يبتسم بسعادة لم يكن سوى البطل الأصليّ، دوق إندلين، الذي أصبح زوجي للتوّ اليوم.
لم يكن هذا هو الشيء الصادم الوحيد.
“حبيبتي الرائعة كانت زوجتي؟”
أين ذهب بارون إندلين البارد والقاسي، بطل القصّة المأساويّة؟ من هو هذا الرجل الذي يبدو في غاية السعادة ويبتسم بإشراق لأنّنا تزوّجنا؟!
شعر أشقر لامع، مظهر وسيم بشكل خيالي، وعينان عميقتان كأنّهما تحملان قصّة.
…و
ملابس فاخرة لدرجة أنّك لن ترغب بها حتّى لو كانت مجّانية.
“آاااهـ!”
“آاااهـ!”
هكذا، في يوم من الأيام، هبط في منزلنا.
“اسمي لياندروس جوليان تيريون إتسيانا. أنا الابن الثاني لعائلة دوقيّة والوريث الرسمي.”
في البداية، ظننته خرج من فيلم.
من إحدى تلك الدراما التاريخيّة الأوروبيّة العديدة.
“هذا هاتف محمول، وهذا حاسوب محمول، وتلك سمّاعات. كلّها باهظة الثمن، فلا تلمسها بعشوائيّة. خاصّة الحاسوب.
إن فقدتُ واجبي، سأتّهمك بإتلاف الممتلكات وأرسلك إلى السجن.”
“هذا شيء شنيع! لا أحد يحبسني دون إذن جلالة الإمبراطور!”
“يا صغير، هذه جمهوريّة ديمقراطيّة محميّة بدستور، لا وجود لهذا هنا.”
فارس في العشرين، والدوق القادم.
ذلك الرجل، الذي أصبح لتوّه بالغًا ويرتدي تعبيرًا متجهّمًا، بدا لطيفًا جدًا.
“ومع ذلك، لا نتمسّك كثيرًا. يجب أن تعود أصلًا، أليس كذلك؟”
…لكن الأمور ليست بهذه البساطة أبدًا.
في النهاية، في أيّام قليلة فقط، في تلك اللحظة التي همس فيها بحبّه—
اختفى فجأة كما ظهر أوّل مرّة.
***
لم أعرف من أين أتى إلّا بعد رحيله.
رواية رومانسيّة فانتازيّة تمتدّ لحوالي ألف صفحة.
ودون قصد، هذه المرّة، انتهى بي المطاف في عالمه.
لكن في عالم الكتاب، مرّت عشر سنوات بالفعل، ولياندروس، الذي لا يزال يحمل وجه ذلك الشابّ اللطيف، أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا.
النبذة
“إليز، أنا أفسخ خطوبتي معكِ أرغب في الزواج من أختكِ لارا.”
إليز، ابنة الدوق التي تمتلك جمالاً باردًا كالجليد، تفسخ خطوبتها من قِبل ولي العهد، فقد وقع ولي العهد في حب أختها غير الشقيقة، لارا، المفعمة بالحيوية والبهاء، منكرًا بذلك 11 عامًا من جهود إليز التي قضتها لتصبح القديسة العظمى.
“إليز، أختي الكبرى، اعطني علامة القديسة …
نشأت فريا في ميتمٍ و هي تتعرض لسوء المعاملة.
و في أحد الأيام ، عثرت في الساحة على صبيٍّ جميل أشقر الشعر ، أخضر العينين ، ممدّدًا على الأرض، اسمه “لوس”.
‘فريا ، ليس لي أحدٌ سواك.’
‘مهما حدث ، لن أترك يدكِ أبدًا’
لكن في يومٍ ما …
“أصغي إليّ جيدًا. سأعود لآخذكِ قريبًا”
اختفى “لوس” فجأة ، و كان ذلك آخر ما بقي في ذاكرتها عنه.
بعد ثلاث سنوات—
“سأمنحكِ شرف أن تصبحي خادمتي”
هكذا أصبحت فريا فجأة خادمةً لولي العهد المجنون؟
‘لا أريد البقاء معه ولو للحظة!’
رغبت في الابتعاد عنه ، لكن فريا وجدت نفسها مرارًا تتشابك طرقها مع ولي العهد.
شعرٌ أشقر كالذهب ، بشرة شاحبة بيضاء ، شفاه رفيعة حمراء …
لكن عيني ولي العهد لوكيوس الزرقاوان الغامقتان جعلتاه مختلفًا تمامًا عن لوس الذي عرفته.
‘إنه ليس لوس … لكن لماذا يُذكّرني به؟’
دمٌ غزير يبلّل شعرها الفضيّ الشفاف، يبدو كأنه قرمز متوهّج، فسُمّيت في ساحة الوغى “المحاربة القرمزية”، وهي ليانا روبيلين.
في الحقيقة، كانت ليانا عاشقة للكائنات الصغيرة الرقيقة بحبّ لا يعرف الحدود.
“…يا إلهي، كيف أصابه هذا الجرح البالغ؟”
ليانا، التي تعشق الكائنات الصغيرة بلا حدود، التقطت ذات يوم جرواً صغيراً مصاباً ومهجوراً في ساحة المعركة.
كان مظهره الضعيف وهو يتأوّه بحزن يثير الشفقة، فحملته معها…
“حيواني الأليف هنا، على ما يبدو.”
…لكنها لم تكن تعلم أن للجرو مالكاً بالفعل.
كان مالك الجرو الذي التقطته ليانا هو إمبراطور إركال المجنون.
يوماً، يعلن أن الحياة مملة وأنه سيعطي عرشه لمن يسلّيه، ويوماً آخر، يقال إنه يقطع رؤوس الناس بابتسامة على وجهه، ذلك هو بطل الإشاعات المرعبة.
لو علمت منذ البداية أنه المالك، لسارعت بمداواة الجرو وأطلقته على الفور.
لكن وجه ذلك الإمبراطور المجنون بدا مألوفاً لسبب ما.
“…أأنت ذلك المجنون؟”
إنه الرجل الذي تورّطت معه ليانا في مشكلة عويصة قبل أشهر!
“أيتها السيّدة، هل تتزوّجينني؟ أظنّني أفضل بكثير من أولئك الأوغاد.”
الإمبراطور المجنون، كما يليق باسمه الشهير، كان بارعاً في قول الجنون.
ما هذا الموقف الذي جلب فيه الجرو الذي التقطته ليانا عريساً محتملاً…!
إيزاك إستيفان، الرجل الذي أحببته وأحبني. كان مخلصًا لي بشكل كبير، لكنه فجأة خانني. قال إنه وجد الحب الحقيقي مع القديسة كليمينتيا، التي كانت تبحث عن بطل لهزيمة ملك الشياطين الذي يبعث كل 500 عام. خانني وترك كل شيء ليتبعها، واختير ليكون البطل الذي سيقضي على ملك الشياطين.
انتظرت كاليوبي الحمقاء عودته. كانت تتمنى فقط لو تستطيع التشبث به ولو لمرة واحدة عندما يعود. لم تستطع نسيان نظراته المحبة التي كان ينظر بها إليها.
وبعد عام، عاد. لكنه لم يعد حياً؛ عاد اسمه فقط، دون أي جثة. كان قد مات. غاصت في حزن عميق وعاشت عامًا كاملاً كأنه الجحيم. وفي النهاية، قررت إنهاء حياتها. صعدت إلى برج الجرس لتلقي بنفسها في الاحتفالات بمناسبة مرور عام على هزيمة ملك الشياطين.
كاليوبي الحمقاء، كاليوبي الغبية. لم تستطع نسيان الرجل الذي خانها. وهكذا، ألقت بنفسها لتُنهي حياتها.
لكنها عندما فتحت عينيها، وجدت نفسها عادت إلى الماضي. عادت إلى أيام طفولتها، قبل أن تُتبنى في عائلة الماركيز، إلى ذلك الوقت الذي لم تكن تملك فيه شيئًا.
العيش من أجل هدفٍ واحد فقط — الفرار!
كانت «أنوار روسبيلا» رواية رومانسية يغمرها الحزن واليأس.
تمنت أشيلي روزي أن تحظى بحياةٍ جديدة،
ف ولدت من جديد ابنةً للزوجة الثامنة لإمبراطور إستريا.
ظنت أنها وُلدت وفي فمها ملعقةٌ من ذهب،
لكنها سرعان ما أدركت أنها لم تكن سوى ملعقة مذهّبة زائفة.
وما إن تبيّن لها أن مستقبلها لا يحمل سوى الهلاك،
حتى عثرت على مذكّراتٍ تتنبأ بما سيحدث لاحقًا…
كانت تلك المذكّرات تنبئ بموتها على يد وليّ العهد كاستور!
[«ما الذي تعنيه لك الإمبراطورية؟»
سأل وليّ العهد وهو يبتسم ابتسامةً آسرة… ثم قتلني.]
ولسوء حظّها، كانت أشيلي تعود إلى الحياة في كل مرةٍ تُقتل فيها،
لتلقى المصير ذاته مرارًا وتكرارًا.
ومع كلّ موتٍ جديد، كانت ابتسامتها تبهت شيئًا فشيئًا،
حتى تغيّرت تمامًا.
… «عليّ أن أحاول النجاة أولًا.»
⸻
“لماذا علي ان اكون الشرير الوسط في الرواية؟!”
لوسيان من يمكنه رؤية الاشباح منذ الصغر ، بعد حادثة صغيرة يتذكر كل ذكريات حياته السابقة.
ككونه شاب كوري يُدعي [لي ها رام] ليجد كونه الشرير الوسط في الرواية الذي سيتخلص منه البطل و اخيه كارسون.
لذا قرر مقاومة قدره و قطع كل خيوط القدر الحمراء!
حان الوقت لتعلم السحر الاسود!






