كوميدي
682 النتائج
ترتيب حسب
فرد موهوب يحظى باحترام الكثيرين وترحيبهم في كل مكان... على الاطلاق!
متعطش للدماء، متحمس للقتال لا يعرف الهزيمة! لكنه في العادة شخص لطيف ورقيق، بالإضافة إلى كونه رئيسًا رائعًا ومرؤوسًا لا يُثير الضجة!
هذا ما يعتقده الناس عني، لكن في الحقيقة، أنا شخص سقيم بالكاد يستطيع العيش في حياته اليومية، ناهيك عن خوض المعارك.
بسبب الإجهاد المفرط، أتقيأ دمًا.
إذا تعرضت لصدمة، أتقيأ دمًا.
حتى لو انزعجت قليلًا، أتقيأ دمًا.
حتى دون أي سبب على الإطلاق، أتقيأ دمًا...
لا، لقد حان الوقت كي يدرك الجميع أنني ضعيف، لكن لسبب ما، لا يزالون يحملون سوء فهم غريبًا تجاهي.
إذًا... كنتُ قويًا في الماضي — لا، ما زلتُ كذلك، لكن لسبب ما تعرض جسدي للتلف ولم أعد قادرًا على استخدام 100% من مهاراتي؟ هل لأن جسدي لن يتحملها؟
والسبب في ذلك هو... تعويذة؟ لعنة؟
هذا أمر سخيف!
بطل الرواية، وهو عقيد في البحرية، تم تشخيصه بمرض عضال بسبب قدرة سحرية.
لقد تجسدت كخطيبته التي سيقتلها قريباً.
فكرت في أنه يجب عليّ بسرعة تصحيح الأخطاء التي ارتكبتها عائلتي ثم الهروب بعد فسخ الخطوبة.
"أنت لا تعرف أبداً. قد ينتهي بنا الأمر إلى فسخ الخطوبة، أليس كذلك؟ هاها."
"ماذا قلتِ، دافلين؟"
لماذا أصبح تعبير وجهه مخيف هكذا لمجرد أنني كنت أمزح بشأن الإنفصال؟
"أنا أيضاً لا أعرف. لا يسعني إلا أن أبتسم عندما أراكِ."
ما هذه المغازلات العشوائية التي يقولها دون أن يفكر حتى؟
وأصبحت الأمور أسوأ......
"خذي نفساً عميقاً! قد تساعدكِ حقيبة ورقية."
"لا، لقد تنهدت فقط......!"
كنت أتساءل لماذا هو قلق للغاية بشأن صحتي......
"لا داعي لإخفاء الأمر بعد الآن."
"إخفاء ماذا؟"
كان خطيبي المريض بمرض عضال يكافح لإخراج الكلمات.
"أنتِ مريضة بمرض عضال."
"......؟"
ما الذي يتحدث عنه؟
ألم تكن أنت من كان مريضاً بمرض عضال؟
تستيقظ إيفيلينا كخادمة في الرواية التي قرأتها ، حيث تعيش بطل الرواية “لياندرو” حياة وحيدة بسبب لعنة قاتلة حدثت له. تهتم به وتعتني به ، بينما يخشى الآخرون ظهوره. في الوقت المناسب ، تم رفع اللعنة ، وتمنت أبيلينا السعادة له ، وتركت بمفردها. مرت بضع سنوات ، وجدها ليوبارد، الذي يقع في حب إيفيلينا . ماذا ستكون علاقة الخادمة وسيدها الرومانسي؟
تلبّستُ جسد شريرة كان مصيرها الموت المحتوم، وها أنا في عامي الثاني من الكفاح لأجل النجاة.
نجحتُ في أن أصبح صديقة للأبطال، وهزمنا الزعيم الأخير معًا، وظننت أن النهاية السعيدة بانتظارنا…
– لعنة الشيطان تخترقك.
سقطتُ ضحية لعنة الزعيم الأخير، لتتلاشى معها ذكريات الجميع عن العامين الماضيين.
الآن، لا أحد يتذكرني سوى كوني "الشريرة لورا".
ولم يكن أمامي إلا حل واحد.
"عليكِ أن تُربيني جيدًا."
لأكسر اللعنة، كان عليّ أن أرعى القديسة التي عادت طفلة، وأن أقوم بالأعمال الجيدة بدلًا عنها.
– تم تخفيف اللعنة.
– بدأت بعض الذكريات بالعودة.
وهكذا، بدأ من حولي يستعيدون ذكرياتهم تدريجيًا.
"أنتِ... لم تكوني شريرة، أليس كذلك؟"
"لا أعلم جيدًا، لكن لدي شعور بأنني قد أسأت إليكِ بطريقة ما."
"امنحيني فرصة… لأتعرّف إليكِ من جديد."
ويبدو أن القصة كانت على وشك أن تنقلب إلى دراما ندمية بسبب الذكريات المتعثرة.
"أعتذر، لكنني الآن مشغولة برعاية سيرافينا."
ولأن مفتاح فك اللعنة يكمن في القديسة، رفضتُ مشاعرهم، فبدأ كلٌّ منهم يغيّر موقفه.
"يبدو أن الطفلة بحاجة إلى أب، أليس كذلك؟ لذا ما رأيكِ بشخص مثلي، له مكانة اجتماعية وسمعة أخلاقية بلا شائبة، أن يتولى هذا الدور؟"
هكذا اقترح أنجيل، فارس القديسة المخلص.
"لو كنتُ قد ارتكبت أمرًا مشينًا بحقك… ثم نسيته… فأنا مستعد لتحمّل المسؤولية، حتى الآن."
أما خطيبي السابق آكسيل، فحاول البقاء بجانبي متذرعًا بالمسؤولية المتأخرة.
"لا أعلم من الأب الحقيقي، لكن بما أنه تركها كل هذا الوقت، فهو لا يملكُُ ذرة ضميرٍ بالتأكيد، فلِمَ لا نقتله جسديًا أيضًا؟"
وهكذا، بدأ رئيس النقابة – الممول السابق للقديسة – بالتخلّص من منافسيه الواحد تلو الآخر.
'هل هذا... منطقي؟'
ما الذي يحدث في هذا العالم؟
وكيف ستؤول الأمور من هنا؟
لا أعرف العمل الأصلي، لكن يبدو أنّني تجسّدتُ في جسد عروس مزيّفة داخل قصة رومانسية كوميدية.
لقد وضعتُ خطة محكمة لجعل البطل الرئيسي والمحيطين به في صفّي، تحسّبًا لليوم الذي يُكتشف فيه أنّني عروس مزيّفة.
"على أيّ حال، هذا الزواج مجرّد صفقة."
أوه، كم هو متوقّع.
على أيّ حال، ستصبح خادمي في النهاية، فلماذا كل هذا النّزق؟
كل ما فعلته هو أنّني نشرتُ بطاقة إيجابية لا نهائية وابتسامة مشمسة كبطلة رومانسية كوميدية…
لكن لماذا يبدو البطل الرئيسي وكأنّه يتعرّض للتنمّر؟
"أنا لا أحبّكِ."
لم أكترث لبرودته، ظننتُ أنّها مجرّد مرحلة إنكار المعجبين.
كان ينظر إليّ بعيون يملؤها الاستسلام، وكأنّه يرى جدارًا لا يمكن تجاوزه، لكن أذنيه كانتا تتحوّلان إلى اللون الأحمر.
فمه يقول إنّه لا يحبّني، لكن جسده صادق.
"…لا يمكنني حبسكِ، أليس كذلك؟"
يبدو أنّ البطل الرئيسي بدأ يتعلّق بي تدريجيًا…
لكن لماذا يبدو أسلوب هوسه كأنّه من قصة مأساوية؟
لم أكن أعلم حتى في أحلامي أنّ العمل الأصلي كان قصة مأساوية تُعرف بـ"السمّ القاتل".
آه- على أيّ حال، إنّها قصة رومانسية كوميدية! قصة شافية!
أنا عالقة في جزيرة نائية مع الأبطال في رواية R-19 .
امتلكت مارجريت ، الشريرة التي كان مصيرها الموت على يد الأبطال بعد تعذيب البطلة ، حتى أتمكن من البقاء على قيد الحياة ، يجب أن أهرب من الأبطال الذكور ...
" مارج ... ريت ؟"
أمسكت يد البطل الأول كاحلي بينما كنت على وشك الهروب .
منذ البداية ، تم تدمير خططي .
* * *
لقد تغير الكثير بعد أن مررت بالمنعطفات في الجزيرة النائية مع الأبطال الذكور الذين كرهوني .
" لا تبتعدي عن جانبي ، فهذا خطير "
" من فضلكِ دعيني أساعدكِ ، فسيجن جنوني خوفًا مما قد يحدث لكِ "
" فلتنظري إلي ، حسنًا ؟، إلا يمكنكِ أن تنظري إلي أيضًا "
بدأ الرجال المجانين الذين كان من المفترض أن يكونون مهووسين بالبطلة يهتمون بي .
أنا فقط أريد أن أعيش بأمان !
علاوة على ذلك ، يبدو أن لهذه الجزيرة الاستوائية الغريبة سرًا عميقًا لم ندركه بعد .
"لا يمكنكِ الهروب منّي. أبدًا."
يجتاح البرد القارس الشمال.
الدوق الأكبر لإمارة فينيكس، ثيو دي لواش.
كان يُلقّب بـ"القاتل"، "شيطان الحرب".
كان الجميع يخشون قسوته ويرفضون البقاء إلى جانبه.
لكن الآن، لديه عروس مُرتقبة.
امرأة من جزيرة صغيرة في الجنوب، لا توجد حتى على الخريطة.
بعد عام، ستلقى مصرعها كقربان للإمبراطوريّة.
دون علمها بذلك، بيعت إلى الدوق الأكبر القاسي، ثيو.
لم يهتمّ ثيو إن كانت زوجته قربانًا.
ستتركه في النهاية خوفًا.
لن تصمد حتى عامًا وسوف تهرب.
كانت حياته دائمًا منعزلة.
"ثيو، هل نذهب للتنزّه؟"
لكنّها لا تبدو تفكّر في الهروب.
لا تخافه وتبقى إلى جانبه.
بابتسامة نقيّة صافية كهذه...
هل يمكنها حقًا أن تنظر إليّ بهذه الطريقة؟
لا، هذا لن يصلح.
يجب أن أربطها بإحكام بالإمارة، أبقيها إلى جانبي إلى الأبد.
يجب أن أقتل أولئك الذين ينوون تقديمها كقربان.
يجب أن أجعلها أكثر خوفًا حتى لا تستطيع الهروب من هنا أبدًا.
لكن أولاً، يجب أن أتنزّه معها.
لأنّها تحبّ ذلك.
تعرضت للاستغلال من عائلتي وحبيبي، ومِتُّ على إثر ذلك... ثم عدت بالزمن.
قررت أن أقطع صلتي بهم قانونياً وبسرعة، وأبدأ حياة مستقلة بشراء منزل.
وكان الحل هو...
"فقط بالزواج ستحصل على منزل من الدولة؟!"
زواج، ثم الانتقال إلى بلدة خاصة بالمتزوجين حديثاً.
فتقدّمت بطلب زواج على سبيل المزاح إلى الفارس المثالي، السير ديلان:
"هل تتزوجني؟"
لكن تعبير وجهه كان سيئاً جداً.
انسحبوا فوراً!
"كنت أمزح... وإن لم يعجبك الأمر، فسأتزوّج هنري ب، بدلًا منك!"
"فلنتم الأمر في أقرب وقت ممكن، الزواج."
لا أعلم ما السبب، لكن النتيجة كانت موافقته؟!
بل وزوجي هذا... يعاملني بلُطف مريب!
"أنهيت التنظيف مسبقاً."
"حضّرت مشروباً صحياً، لا تهملي الغداء."
"حضّرت عشاءً بسيطاً."
عشاء بسيط مكوّن من خمسين طبقاً؟
هل هو في كامل قواه العقلية...؟
---
على كل حال، بعد أن جمعت المال الكافي لشراء بيت، اقترب موعد الطلاق بسرعة.
لكن لحظة... زوجي الذي ظننته مجرد فارس عادي، اتضح أنه دوق ملعون؟!
"هل هذا... زواج احتيالي؟!"
"كانت هناك ظروف. سأعوّضك كما يجب."
لكن قبل أن أغرق في سحر كلمة "تعويض"،
أمسك بيدي بعنف ووضعها على صدره.
"أقسم أمام الرب، سأجتهد ليلاً أيضاً من الآن فصاعداً."
شعرت بنبضات قلبه السريعة وصدره العريض تحت أناملي.
حدّق في عيني المرتبكتين وهمس فجأة:
"سأعوضك بجسدي... أرجوك تقبّلي ذلك."
...أعني، تعويض بالجسد؟! كيف من المفترض أن يتم هذا أصلاً؟!
أصبحت شريرة محكوم عليها بالموت، ومن أجل البقاء على قيد الحياة، قضيت عامين أُصارع بشتى الطرق.
نجحت في أن أصبح صديقة لأبطال الرواية، بل وساعدتهم على هزيمة الزعيم الأخير... واعتقدتُ أننا بلغنا النهاية السعيدة.
"لقد اخترقك لعنة الشيطان."
لكنني لُعِنتُ من قبل الزعيم الأخير، وفُقدت جميع ذكريات من حولي خلال العامين الماضيين.
الجميع لم يعودوا يعرفونني إلا بصفتي "الشريرة لورا".
وفي هذا المأزق، لم يكن أمامي سوى طريقة واحدة:
"عليكم أن تربوني جيدًا."
لكسر اللعنة، عليّ الاعتناء بالقديسة التي أصبحت طفلة فجأة، وأقوم بالأعمال الصالحة بدلًا عنها.
"تم تخفيف تأثير اللعنة."
"استُعيدت بعض الذكريات لدى أحدهم."
وبدأت ذكريات الأشخاص المحيطين بي تعود شيئًا فشيئًا.
"أنتِ... لم تكوني شريرة، أليس كذلك؟"
"لا أدري السبب، لكن أشعر أنني ارتكبت في حقك شيئًا خاطئًا."
"امنحيني فرصة... فرصة لأتعرّف عليكِ من جديد."
وبينما كانت الذكريات تعود بشكل غير مستقر، بدا وكأن نوع الرواية يتغير إلى "ندم على الحب".
"أعتذر، لكن عليّ الاعتناء بسيرافينا الآن."
ولأن مفتاح كسر اللعنة بيد القديسة، رفضتُ مشاعرهم، لكنهم غيّروا اتجاههم فجأة:
"لا بدّ أن يكون للطفلة والد، أليس كذلك؟ أنا رجل صاحب مكانة اجتماعية عالية وسجل أخلاقي ناصع... ما رأيكِ بأن أكون والدها؟"
قال ذلك فارس القديسة المخلص، أنخيل.
أما آسيل، خطيبي السابق، فقال:
"لو كنت قد ارتكبت فعلًا دنيئًا بحقك ثم نسيته... فسأتحمل المسؤولية الآن وأبقى إلى جانبك."
وفي المقابل، تاجر القوافل الممول للقديسة، والذي كان من المرشحين ليكون الأب، فقد انفجر غضبًا وقال:
"لا أعرف من والد الطفلة، لكن بما أنه تخلى عنها حتى الآن، فأنا واثق أن ضميره مات... فلماذا لا نقتله فعليًّا أيضًا؟"
هل ما يحدث حقيقي فعلًا؟.
كيف سينتهي بي المطاف في هذا العالم المجنون؟.
وردي ، أحمر ، أصفر ، أخضر ، أزرق
ألوان أزهار روزبنرج
اعظم خمس نساء في امبراطورية روزبنرج
تالقوا ولمعوا مثل النجوم اصبحوا اعمده الامبرطورية
هؤلاء النساء ما هم الا شخصيات ثانوية في قصه روفان
الشريرات الذين يساعدون البطلة علي اللمعان من خلال ايذائها
" أوه اجل نحن تلك الحقيرات المسؤليين عن تعذيب بطلة الرواية"
ولكن هؤلاء النساء تم بعثهم من جديد
" سيكون السم هديه رائعه"
ولكن الطرق الشريرة
" الموت نعمه تستحقها"
لا تزال كما هى
" بطله يجب أن تكون سعيدة والشرير يجب أن يحصل على نهايته السيئة"
الشر لا يزال
" من قال أن البطلة تفوز أى قاموس يحمل هذا"
سيدي المؤلف يبدو أن هذه الرواية قد دمرت
موظفة جديدة من مواليد عام النمر × رئيس قسم من مواليد عام الأرنب.
قصة مكافحة أرواح شريرة في جو مكتبي لا يُنسى!
"نرجو منكم البحث عن الموظفين الذين يواجهون أحداثًا غريبة وحل مشكلاتهم بأفضل طريقة ممكنة."
شركة "دوغاب مولسان"، مؤسسة ناجحة بُنيت على أرض تسكنها الأشباح.
ولكن بعد اختفاء "الغول" الحارس، انتشرت الأشباح وأصبحت تُرهب الجميع.
"كانغ هاي يونغ" - موظفة جديدة في "مركز رضا الموظفين" (المكون من فرد واحد!)، فتاة قوية من مواليد عام النمر.
"غو جونغ سوك" - رئيس قسم ضعيف البنية من مواليد عام الأرنب، وحفيد رئيس الشركة.
يبدأ الاثنان بمطاردة الشياطين التي تؤذي الموظفين، ويخففان عنهم هموم العمل، ويحافظان على أمان الشركة.
لكن كل هذه الأحداث ليست مجرد صدفة!
فهي مرتبطة بجهة معادية تسعى للسيطرة على الشركة باستخدام قوى الشر.....
من وجبات كافتيريا الشركة اللذيذة إلى معارك الأشباح المخيفة، قصة مضحكة ومثيرة لموظفين عاديين، يتحملون العناء بانتظار يوم الراتب!
"سنحل كل مشاكلكم، سواء كانت أشباحًا شريرة أو همومًا وظيفية!"
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع

📢 المنتدى العام عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.

🎨 منتدى المانهوا عـام
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات. هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...

📖 منتدى الروايات عـام
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات. هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...