دموي
91 النتائج
ترتيب حسب
عندما فتحت عيني، كانت في غرفة مقفلة.
"هل تتذكرين أي شيء؟".
"هل تتذكر أي شيء؟".
"...لا، لا أتذكر شيئًا. ماذا عنك؟".
"أنا أيضًا لا أتذكر أي شيء."
رقم 30 غامض مكتوب على الحائط. طنين في أذنيها.
"هل استيقظت أولاً؟".
"أعتقد ذلك. إلا إذا كان أحدهم يتظاهر بالنوم."
رفع الرجل الجالس بجانبها بصره عن الآخرين وأجاب بهدوء. ثم بدا وكأنه على وشك قول شيء ما، لكنه أغلق فمه وحدق بها. فجأةً، توقف صوت طقطقة الولاعة.
"لماذا؟ هل هناك شيء على وجهي؟".
سألت في حيرة، وفتح الرجل فمه أخيرًا بعد فترة توقف طويلة.
"أشعر وكأننا نعرف بعضنا البعض."
كنت خائفة منه.
لقد كان رجلًا دائمًا ما يتجول بجانبي في طريقٍ مظلمٍ.
لقد كانت استعارة، لكن بعضها كان صحيحًا. كان ذلك الرجل يسير بجانبي دائمًا بغض النظر عن مكان وجودي.
لقد وجدت أن الأمر كان غريبًا حقًا. كيف يمكن أن يكون هناك شخص أعمى جدًا عن الشخص الآخر؟ اعتقدت بأن هذا مستحيل.
.....لذلك السبب كان مخيفًا.
كيف يمكن أن يكون هناك أشخاص هكذا؟ بصرف النظر عن مظهره الذي خلقه الحاكم، فإن أول ما شعرت به عندما نظر إلي بهذا المظهر الرائع هو الشعور بالخوف.
لأن الشيء الوحيد الذي ينعكس في هذه العيون الرمادية التي كانت مثل سماء لندن هو أنا. لأن لديه عيون تعتقد أنني كل شيء في العالم.
كان هناك شيء مرحب به.
قد يجد البعض هذه المشاعر رومانسية جدًا، لكن....هذا جعلني أرغب في الهروب قليلًا.
هناك سبب واحد فقط لهذا.
'ساعدوني. أنا عالقة في لعبة و هناك شخصية غير لاعبة مهووسة بي.'
فندق نابوليتان
عندما أغلق المطعم الذي كنت أعمل فيه،
وبينما كنت أتصفح مواقع التوظيف بلا هدف—
عثرت على هذا الإعلان.
[مطلوب مساعد شيف ثاني]
— يشمل السكن والطعام —
・الراتب ضعف المعدل المعتاد
・ترقية إلى شيف ثاني بعد عام
・المكافآت والعمل الإضافي تُدفع بشكل منفصل
سيُرفض أي متقدِّم لا يلتزم بقواعد مكان العمل.
"عرض جيد لدرجة يصعب تصديقه؟"
"بالطبع هو كذلك."
في أول يوم لي،
أدركت أنني قد دخلت إلى مكان خطير بحق.
"هناك قواعد عليك أن تلتزم بها تمامًا
إذا أردت النجاة أثناء العمل في هذا الفندق."
فندق نابوليتان – قواعد السلوك لفريق المطعم
6. إذا لم يكن الضيف بشريًا، تصرّف بشكل طبيعي. واصل تقديم الخدمة.
7. ▒▒▒ ▒▒▒ ▒▒▒▒▒▒ ▒▒▒▒▒▒▒▒ ▒▒▒▒▒.
8. بعد الإغلاق، عقّم جميع الأواني بالملح.
(لا تستخدم الملح العادي. استخدم فقط الملح الذي يوفره فريق الإمداد.)
9. إذا سمعت صوت امرأة يأتي من جهة الفريزر— لا تفتحه أبدًا.
احفظ القواعد. التزم بها.
فهذا هو السبيل الوحيد لتبقى بأمان هنا.
فندق نابوليتان
"ارحل إن أردت.
لكن لن تتمكن من الذهاب بعيدًا."
"أعطوني أقوى 'نورما'."
لقد تقمصتُ شخصية الشريرة التي جعلت بطل الرواية في رواية الانهيار النفسي يتحول إلى الظلام.
وبعد أن أفسدتُ الأمر في عدد لا يُحصى من حيوات التقمص السابقة، عقدتُ العزم هذه المرة.
سأنقذ البطل المحتجز في القبو، وسنهرب معًا.
"سأحميك."
وأخيرًا انكشفت هوية البطل، وكانت النهاية السعيدة قاب قوسين أو أدنى.
فأيّ إساءة هذه؟ لقد أطعمته بيدي، وكسوته، وربّيته بعناية، ولم يبقَ سوى أن أهرب بعيدًا.
"إن تخلّيتم عني بهذه الطريقة... فلن أسامحكم."
أمسك رِديان—الذي أصبح وليّ العهد—بيدي بقوة.
"سأتبعك حتى الجحيم، يا سيدتي."
يبدو أن البطل قد انغمس في الدور أكثر مما ينبغي...
يتجسد بطلنا في جسد شخص يُدعى نايت، بعد وفاته في عالم السحر والقدرات، حيث تحدث المعجزات. استدعاء البراكين، انعدام الجاذبية، الأعاصير... إلخ، كل شيء ممكن في ذلك العالم. تأخذنا رحلة البطل عبر معاناته وبؤسه وتغير تفكيره. كل هذا من أجل إيجاد مكان له في عالم الحروب، للعيش بسلام. [النظام] [تم تفعيل قدرتك] [تم تسجيلها وتم إنشاء مهارة بناءً عليها] *[مقاومة الضرر (المستوى 1)] "حسنًا، كل ما هو مطلوب مني هو التوقف وتلقي الضرب المبرح."
أنا من عشاق الزومبي.
لو سيطر عليّ عالمٌ اجتاحه الزومبي فجأةً يومًا ما، لَكُنتُ واثقًا من قدرتي على النجاة.
نعم، البقاء على قيد الحياة كإنسان.
بالطبع، ظننتُ أنني سأبقى إنسانًا.
"مهلاً... هل أبدو لك كزومبي؟"
[كر...كررر؟]
تغيّرت عينا الرجل للحظة، بعد أن نَزَحَت يده التي تحمل الساطور.
"هذا الزومبي يتكلم كثيرًا."
فكّرتُ، لكنني لم أكن أعلم أنني سأُصاب بمسٍّ من زومبي.
وصلتني رسالة من حبيبي الميت. في صباح اليوم التالي من مواعدتي لصديقه.
[العنوان: لقد عدتُ، يا هانا. أنا خلفكِ تمامًا الآن.]
مع المد المتصاعد لقوة البخار والآلات، من يستطيع أن يقترب من أن يصبح "متجاوزًا" ؟
في غموض التاريخ وظلمته، من هو - أو ما هو - الشر الكامن الذي يهمس في آذاننا؟
يستيقظ تشو مينغروي ليجد نفسه متجسدًا من جديد في شخصية كلاين موريتي، في عالم بديل يشبه الحقبة الفيكتوريا، عالمٍ يعج بالآلات، المدافع، البوارج الحربية، المناطيد، والأجهزة المختلفة، إلى جانب الجرعات السحرية، العرافة، اللعنات، بطاقات التاروت، والقطع المختومة…
لا يزال النور يسطع، لكن الغموض لم يبتعد قط.
تابع رحلة كلاين بينما ينخرط مع كنائس هذا العالم—سواء الأرثوذكسية أو الخارجة عن المألوف—بينما يطور قواه الجديدة تدريجيًا بفضل جرعات المتجاوزين .
ومثل بطاقة التاروت المقابلة له، الأحمق ، والتي تحمل الرقم 0—رقم الإمكانيات اللامحدودة—هذه هي أسطورة "الأحمق".
زوجي الدوق، الذي كان مخيبا للآمال باستثناء وجهه ومظهره الرائع، تغير في يوم من الأيام.
في البداية، بدا وكأنه لا يتعرف علي، ولكن فجأة، أصبح مدهشًا، عبقريًا في المغازلة، وخبيرًا اجتماعيًا، ويمكنه فعل أي شيء بشكل مثالي!
في إحدى الليالي، وبعد أن كنت مرهقة إلى حد الإرهاق، سألت أخيرًا والدموع في عيني.
"همم، هل أنت زوجي حقًا؟ لستَ كذلك، صحيح؟ مستحيل. مستحيل أن تكون بهذه البراعة...".
"كيف عرفتِ يا سيدتي؟ ههه، لم أتوقع أن تُكشف هويتي الحقيقية بهذه السرعة."
ماذا؟.
اتضح أن زوجي الصغير كان في الواقع البطل الذكر من إحدى ألعاب الويب الذي كان يمتلك شخصية إضافية.
قضت آنا حياتها كلها في دير بلا أي صلات. كانت ذات يوم مرشحة للقديسة بسبب قوتها الإلهية الهائلة، لذلك اعتقدت أنها ستكرس حياتها للإلهة وتعيش حياة هادئة.
لكنها طُردت من الكنيسة بسبب مؤامرات مرشحين آخرين، وأصبحت في وضع صعب، بلا مكان تذهب إليه.
"ومع ذلك، آنا، آمل أن لا تفكري في نفسك كشخص ليس لديه مكان يذهب إليه".
لحسن الحظ، وبمساعدة كونتيسة سينويس الطيبة القلب، تمكنت من الزواج من ابنها الوحيد. وهذا ما حدث خلال السنوات الثلاث التي فقدت فيها آنا ذاكرتها.
كان أهل القلعة جميعهم مهذبين، وكان أهل القرية بسطاء وصادقين. وكان زوجها، الذي تزوجها بناءً على إلحاح والدته، لطيفًا معها دائمًا.
على الرغم من وفاة منقذيها، كونت وكونتيسة سينويس، تاركين آنا ككونتيسة جديدة، فقد كانت راضية عن ذلك. لأن حياتها، التي كانت تسبح بلا هدف مثل العوامة، قد وصلت أخيرًا إلى نهايتها.
"إن وجود هذه القلعة، والخدم، وحتى الرجل الذي هو زوجي، كل هذا كذب".
…لقد خدعتني.
***
النوع/الإعداد: رومانسي خيالي غربي.
الكلمات المفتاحية: الخيال، الأسلوب الغربي، الملوكية/النبلاء، فقدان الذاكرة، كيان متعالي، التملك/الغيرة، البطل الذكر الكفء، البطل الذكر المخطط، البطل الذكر اللعوب، البطل الذكر اللطيف، البطل الذكر المهووس، البطل الذكر المخلص، البطل الذكر المهذب، البطل الذكر النادم، البطلة الأنثوية الكفؤة، البطلة الأنثوية الجريحة، البطلة الأنثوية اللامبالاة، الإرادة القوية، الغموض/الإثارة.
البطلة: آنا
كانت آنا مرشحة للقديسة بسبب قوتها الإلهية الهائلة، وقد دعمتها كونتيسة سينوس الطيبة القلب، وهي امرأة نبيلة من المنطقة. ومع ذلك، تم أخراجها في النهاية من المنافسة، وطُردت، ولم تعد قادرة حتى على وضع قدمها في الدير. بعد أن فقدت ذاكرتها وبصرها، لم تعد قادرة على رؤية الأشياء في الضوء. ذات يوم، ظهر رجل يدعي أنه زوجها.
البطل الذكر: ???
يقدم نفسه لآنا على أنه زوجها، ويشرح لها أن والدته هي من إنقذتها، وهي كونتيسة سينوس. ويؤكد أنه سيد قلعة سينوس، وأنهما متزوجان منذ ثلاث سنوات، وأنهما زوجان محبان للغاية. ومع ذلك، لم يكن أي من ما قاله صحيحًا.
متى تقرأ:
عندما تكون في مزاج لقصة الفداء المتبادل التي تزدهر وسط شبكة مرعبة من الهوس.
اقتباس:
"آنا، أنا أحبكِ".
لقد سمعت هذا الاعتراف منه منذ وقت طويل جدًا.
لقد أحبها لفترة طويلة جدًا.
[ 15+ بسبب الدموية والوصف الدموي والنفسي الذي فيها .. يُرجى الحذر]
كان لديها حلم العالم مليء بالنور..عائلة..مدرسة..أصدقاء..قطارات..حافلات..أفلام..كتب..في ذلك العالم المشرق، كبرت وأصبحت بالغة… وفي النهاية، في غرفة بيضاء، سقطت في الظلام…استيقظت من الحلم لتكتشف أنها أصبحت شيطانة.
في عالم الشياطين، عاشت حياة خالية من الهموم حتى واجهت كائناً قوياً.
بعد أن قضت وقتاً طويلاً كشيطانة، وجدت نفسها فجأة تشعر بالحنين لذلك العالم المضيء.
اندفعت نحو دائرة استدعاء سحرية ظهرت أمامها. ثم… عندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت نفسها قد تحولت إلى طفلة بشرية.
كانت في المملكة المقدسة..شعرت بالخوف فهي في الواقع شيطانة، لكنها كانت تملك قوة طفلة صغيرة فقط. إذا تم اكتشاف حقيقتها كشيطانة، فسيكون الأمر كارثياً.
هل هي بشرية أم شيطانة؟ هل ستتمكن من البقاء على قيد الحياة من الآن فصاعداً؟