Seranda kafka
في ليلة زفافهم الأولى قال:
“سأمِدُ لكِ يدي فإن ارتاح قلبك أمسكيها… رجاءً”
“فقط كيف أخبرها أن رسائلها تقطع انفاسي”
فتاةُ التوحد تجد صعوبة بالغه في التقارب الجسدي
و رجلٌ دبلوماسي و صاحبُ منصبٍ في الدولة ماذا وجد فيها ليتزوجها
*الرواية ليست مترجمه.. ليست مترجمةةةة
هي من تأليفي والله 😭🤌
“كان تحقيقًا يُجرى… ورموشٌ تُجمع.”
لم تهتز جدران الجامعة الراقية عند العثور على جثة إحدى الطالبات،
فالثراء يملك طريقته الخاصة في دفن الفضائح.
لهذا، بدأ التحقيق داخل الأسوار… بعيدًا عن الصحافة، وبعيدًا عن الضوء.
كانت هي الشاهدة الوحيدة على شيء لا تعرف إن كان حقيقة أم وهماً،
وكلما توترت أمام الضابط…
كان يمد يده بهدوء، يلتقط إحدى رموشها الساقطة،
يضعها في منديل أبيض… ويحتفظ بها.
لم تعرف وقتها أن الرموش التي جمعها
لم تكن مجرد “عصب” أو “عادة”…
بل كان يحتفظ بها… لأجله
“خُلِقَتْ مَحَرِرَت قوته و نصفها الآخر من البشر فعندما رآها كانت نفسهُ تكرهها.. و لكن إنه ينام كل ليلة أسفل سريرها كمتسللٍ منحرف”
و ثغرة واحدة فقط مكنتّ من الطرف الثالث أن يمتلك عقلها
هذه المرة كان للطرفِ الثالثِ في القصة نفوذٌ لا يقهر
