كاريبي
8 النتائج
ترتيب حسب
للجمال أساسيات عديدة أهمها النسب النبيل والموهبة العبقرية ، فقد ولدت كمنافسة لأختي الكبرى التي تمتلك كل شيء ، وكان من الطبيعي أن أموت على يديها ، وعندما هربت لأول مرة لقد وجدت أمبراطوريتي قد تحولت إلى رماد ، عندها أستسلمت وكنت سوف أموت بهدوء…
صهه–
في اللحظة التي لامس نصل سيفها البارد رقبتي ، قد عدت إلى سن الثامنة .
"هاه ؟ هل يجب أن أموت مرة أخرى ؟!"
قد أقسمت بقبضة يدي الصغيرة هذه أنني لن أموت مرة أخرى في هذه الحياة كما أقسمت أيضًا…
"أختي كاليستا ، حتى لو اضطررت للتضحية بكل شيء ، أقسم بأنني سوف أقوم بحمايتك هذه المرة ."
أوه…؟
"هناك الكثير من الأشخاص المجانين في هذا المكان ، الذين يجرؤون على رؤية رجل آخر يحاول إيذاء هاربر في منزل لوبيرن دون التدخل ."
لقد تغيرت أختي قليلًا ، بل لقد تغيرت كثيرًا حقًا .
***
"كاليستا ، أي نوع من الأشخاص
تريدين أن تكوني في المستقبل ؟"
"أي شيء كان يعجبك ، أمم مثل تاجرة ثرية ؟"
"كلا…"
"أمم دوقة ؟"
هززت رأسي مرة أخرى نافية ذلك .
"أذن ماذا عن أن أصبح الأمبراطورة ؟"
"نعم ، هذا صحيح ."
"..."
"تريدين أن أصبح الأمبراطورة حقًا ؟"
هل كشف تعبيري عن أفكاري الداخلية أم أن هذه الطفلة أكثر لطفًا و حساسية مما كنتُ أعتقد ؟
"حسنًا سوف أكون الأمبراطورة من أجل هاربر ، أنا أكره أي شيء أخر عدا الذي تحب هاربر القيام به !"
أمسكت يدي بأحكام وكأنها ليست لديها أي مخاوف أخرى .
النبذة في الفصل 0
الرجلُ الذي ربّانـي كابنته قُتل.
قررتُ استخدامَ قدرتـي على الحفظِ وإعادةِ التحميل، التي تُمكّننـي من تخزينِ نقطةٍ زمنيةٍ معيّنةٍ والعودةِ إليها متى شئتُ، لإعادةِ الزمنِ إلى الوراءِ.
المشكلةُ تكمنُ في أنَّ من بينِ أربعِ نقاطٍ زمنيةٍ
محفوظةٍ، النقطةَ الوحيدةَ التي يكونُ فيها ذلك
الرجلُ على قيدِ الحياةِ تعودُ إلى زمنٍ كنتُ فيه في السابعةِ من عمري.
حسنًا، لا بأس. سأعيدُ حياتـي من البدايةِ، فليكن!
***
قد دعانـي إليسيون على انفرادٍ وأضفى على الأجواءِ شيئًا من الغموضِ. كان صديقًا مقرّبًا لي حتى قبلَ أن أعيدَ ضبطَ حياتـي.
'هل هذا هو الوقتُ المناسبُ الآن؟'
[يتمُّ استبدالُ النقطةِ الزمنيةِ الحاليةِ بنقطةٍ زمنيةٍ محفوظةٍ (1).]
"أحبكِ، تانيا. لقد كنتُ معجبًا بكِ منذ وقتٍ طويلٍ."
"هاه، أخيرًا تلقيتُ هذا الاعتراف...!"
بحماسةٍ شديدةٍ، قمتُ باستدعاءِ النقطةِ الزمنيةِ المحفوظةِ على الفورِ لإعادةِ سماعِ اعترافهِ.
[تحميلُ النقطةِ الزمنيةِ (1).]
[تحميلُ النقطةِ الزمنيةِ (1)..]
[تحميلُ النقطةِ الزمنيةِ (1)...]
[تحميلُ النقطةِ الزمنيةِ (1)....]
'كم مرةً أعدتُ سماعَ الاعترافِ؟'
إليسيون، وقد احمرَّ وجهُه بشدةٍ حتى
كاد ينفجرُ، قال لي بتوترٍ:
"تانيا، إذا كنتِ تحبينَ هذا حقًا، يمكننـي أن أكررَ ذلك بقدرِ ما تريدين، ولكن ألا ينبغي أن تقدمي إجابةً على اعترافـي أولًا؟"
"ماذا...؟"
المفاجأةُ أنَّ إليسيون كان يتذكّرُ ويعلمُ بكلَّ ما فعلتُه.
وفي لحظةٍ، مرّت أمامَ عينـيّ جميعُ أفعالـي أمامه منذ الماضي وحتى الآن وكأنها شريطُ ذكرياتٍ.
عندما كنتُ أتأملُ وجهَه وأتمتمُ قائلةً إنه وسيمٌ.
عندما كنتُ أزوره في كلِّ مرةٍ أفتقدُه وأتلمّسُ عذابهُ العاطفيَّ من خلالِ تصرفاتـي.
وعندما قمتُ، بكلِّ بساطةٍ، بإعادةِ الزمنِ إلى الوراءِ على هوايَ لمدةِ أثنا عشرة عامًا.
كلُّ تلك التصرفاتِ ظننتُ أنه لن يتذكّرَها أبدًا...لكنَّ
الواقعَ كان مختلفًا تمامًا.
◇◇---💛---◇◇Description :
▫️كنتُ أعظم تنّينةٍ في هذا العالم، الأقوى على الإطلاق، لكنّ البطل الحقير قيّدني بلعنةٍ أبدية!
أنا لم أرتكب أيّ جرمٍ بحقّ أحد! لا أريد أن أموت! لا أريد ذلك!
لكن ما إن فتحتُ عينيّ حتى وجدتُ نفسي في جسد...
"ما هذا الهراء؟"
لقد بُعثتُ من جديد، لا كأيّ شخصٍ كان، بل كابنةِ البطل نفسه!
حسنٌ إذًا...
هذه فرصتي الذهبية!
سأدرب نفسي جيّدًا، وأُنمّي قوّتي، ثمّ أُبيد هذه العائلة البائسة عن بكرة أبيها!
انتظرني أيها البطل...
سأمزّقك إربًا!
كنتُ قد عقدتُ العزم على ذلك، لكن...
ـ"آنستي الصغيرة، كم هو مؤلمٌ أن نراكِ بهذه الحال..."
"يا للأسى! ما أظرفكِ، وما أتعس مصيركِ يا سمو الأميرة..."
"أنتِ تحتضرين..."
ماذا؟
أأنا أحتضر؟!
***
لكن لا بأس...
أنا تنّينةٌ! كيانٌ خالدٌ لا يعرف الاستسلام!
سأعيد بناء جسدي، وأستعيد سطوتي، وسألتهم حفنة من السحرة الأوغاد لاسترجاع قواي!
ولا بأس بأن أُنقذ بضعة بشرٍ أثناء ذلك، ما دامت فرصتي سانحة!
"سمو الأميرة حققت إنجازًا آخر!"
"من كان يظنّ أنّها المخرّبة المشاغبة؟ لقد تبيّن أنّها بطلة عظيمة!"
"سمو الأميرة، أنا من أشدّ المعجبين بكِ!"
يا إلهي، يبدو أنّني...تنينةٌ محبوبةٌ بين البشر؟
ليس هذا فحسب، بل...
"دافني! علّميني القتال بالسيف! أريد أن أصبح قويًّا مثلكِ!"
شقيقي الثالث، الذي ما إن يراني حتى يشتعل غضبًا، صار يلتصق بي كما لو كنتُ كنزًا ثمينًا!
"أ-أنا...! س-سأبذل جهدي... لأصبح أقوى... مستلهمًا منكِ العزيمة!"
"اللعنة! أنا لم أقل إنني أحبّكِ بعد! لكن خذي هذه الحلوى!"
أخي الثاني، ذلك المخلوق الذي لم يبرح غرفته أبدًا، خرج أخيرًا إلى النور بسببي!
بل وحتى شقيقي الأول، الذي هرب من القصر لمجرّد أنه لا يطيق النظر إليّ، تغيّر تمامًا!
والأدهى من ذلك...
"لا تمرضي يا صغيرتي... فأنتِ ابنتي الغالية..."
حتى ذلك البطل اللعين، الذي لم يرفّ له جفنٌ حين متُّ وعُدتُ للحياة، أصبح يتصرّف بغرابة!
لكنني...كنتُ أنوي تدمير هذه العائلة وسحقها تحت قدميّ!
فلماذا، بحقّ السماء، يتصرفون هكذا؟!
طفلة مولودة بمصير ملعون ، لقد ماتت في ثلاث حيوات وهي قد بدأت في حياتها الرابعة بالفعل.
في حياتها الأولى تعرضت للضرب حتى الموت من قبل أشخاص غرباء لا تعرفهم حتى.
وفي حياتها الثانية عندما حاولت الهرب لكنها ماتت بسبب جسدها الضعيف ، في حياتها الثالثة لقد وقعت من أعلى الجبل وماتت نتيجة لذلك…
في حياتها الرابعة لقد أعتقدت بأنها سوف تكون محبوبة…!
"أنا…لقد تركني وراءه حقًا! في قلعة
التنين الحاكم!"
ذات يوم جاءت طفلة فجأة من العدم .
"ما هو...هذا…؟"
"سيدي أن هذه الطفلة بشرية ."
"أذن لماذا هي هنا ؟"
هل يمكنني حقًا عيش حياة طويلة وأن أكون محبوبة فيها ؟
في عائلة شويف، حيث كان يولد الاولاد فقط، ولدت ماريان بعد مئتانِ عام.
و لسوءِ الحظ، فقدت دوقة شويف حياتها أثناء ولادة ماريان، وبسببِ ذلك، حاول أهل الدوقية الابتعادَ عن ماريان.
ولكن، أن رؤيةَ مظهر ماريان اللطيفِ للغايةِ تمامًا مثل والدتها...لا يَتركُ لوالدها وأخوتها الأكبر سنًا خيّارًا سوى الابتسامُ عند رؤيتها...؟!
هذه هي قصة الأميرة ماريان التي نشأت
محبوبةً أكثرَ فأكثرَ بين الجميع.
دومًا ما كانت أمـي تقرأُ ليَّ قصـصًا خـيالية.
عن فتاةً قد أحبّـها الجميعُ وفي النـهايةِ قد تزوجـت الأمير وأصبـحتْ الأمـبراطورة وعاشـت بسـعادةً دائـمة.
"أريدُ أنَ أتـزوجَ من أمـيرٍ أيضًـا يا أمـي!"
وبالـطبعِ، كأيِّ طـفلةً أخرى قد حلمـتُ بأن أصـبحَ إمبراطـورةً أيـضًا.
"والدتكِ ستحـققُ لكِ ذلك بالتأكـيد يا طفـلتي."
وعدتنـي والدتي بهذه الكـلمات، التي قد كانـت تعني ليَّ الكـثير مُنـذ كونـيَّ طـفلةً بالفـعلِ.
وبعدَ سـنواتٍ قلـيلةً، بلغـتُ العاشـرةَ مِن عُـمري، وكنـت قد نسـيتُ مُنذ فـترةً طويـلةً ذلك الحُـلِم الذي راودنـي عـندما كنـتُ طـفلةً حالـمةً بأن أصبـحَ الأمبـراطورة.
"في الواقـع، هذا أمـرٌ مِن المُـستحيلِ حـدوثهُ!"
لكن والدتي، التـي كانت غائبـةً لمـدةِ ثلاثـةِ أيامٍ، أحضـرت ليَّ صـبيًا قائلـةً بإنـها قد اشتـرتهُ مِـن سـوق العـبيد.
"كلوديل تاينيس أديبويل."
"إنهُ الابن الغير شـرعي للإمبـراطور الحـالي."
قالت والدتـي شـيئًا غريـبًا كالمُعـتادِ...
لقد تفاجـأتُ للحـظةٍ مما يـحدثُ.
وهذه المـرة، اختـفت أمي، تاركـةً وراءها كـتابًا ورسـالةً.
وعندما فتـحتُ الرسالة، انفجـرتُ بالضَـحكِ.
[مرحـبًا إليانا، أن والدتـكِ ليسـت مـن هذه العـالم، وهذا سـببُ مـعرفتيَّ المُسـتقبل يا طـفلتي.]
"مهما كانت والدتـي أمرأةً غريـبةً، ولكن ما هي هذه الأمـور الغريـبة التي تتـحدثُ عـنها بـحقٍ؟"
فجأةً يأتـي أمامـها صـبيٌ يُقـال بإنـهُ الابن
الغـير شرعـي للإمبراطـور.
ومن جـهةً أخرى، والدتها تلك التـي تـحدثت وكأنها تعرفُ المسـتقبلَ طـوالَ الوقـتِ، قد اخـتفت ولم تتـرك وراءها سوى كـتابٍ اسمـهُ .
'هذا مستـحيلٌ...هل تقـولُ حقًا أن هذا الصبـي
هو الابن غير الشـرعي للإمبـراطور؟'
لا أريدُ أن أكـونَ الإمـبراطورة يا والدتـي!
𖣠··=·.·=❉=·.·=··𖣠 Description ⦂
بعد عودتـيّ، واجهـتُ الدوق بيلوك مرةً أخرى، حيـث قد عُـرِفَ بكونـهِ قاتـلًا مَـجنونًا.
انتـهى بـيَّ الأمرُ بِمـساعدتهُ دونَ قصدٍ.
لكننـي صُدِمـتُ عندما سمـعتُ أنهُ كانَ يبـحثُ عني...
'سَيقـتُلني، إليس كذلك؟'
لماذا ساعـدتهُ!
كم ندمـتُ حقًا على مُـساعدتهِ...
"إنقاذيّ..."
"لقد تـم إنقـاذيّ بفـضلكِ، لذلك يجـبُ
أن أعوضـكِ بالتأكـيد."
ماذا؟
"سأكـونُ أبًا لكِ."
أعتـقد أننـي سـمعتُ شيـئًا غريـبًا للتو.
"مـن اليـوم فصاعـدًا نحـن عائلة."
إنهُ قاتـلٌ مجنـونٌ مشهـورٌ بكونـهِ يقـتلُ كُـل مَن يزعجـهُ أو يعتـرض طريـقهُ.
هل سأكـونُ في عائلـةً مع الشـرير الذي سيكـونُ سـببًا في التـمردِ في المـستقبل؟
هل يجـبُ أن أكون سـعيدةً بهذا أم يجـبُ أن أبكـي؟