الملخص
لم تكن حقيقية بالنسبة لهم أبدًا.
“لم أفكّر بكِ يومًا كزوجة.”
حتى زوجها، ذاك الذي جمعتها به ورقة عقد.
“أمنيتي؟ أن تختفي.”
ولا ذاك الابن الذي لا يجري في عروقه قطرة من دمها.
في تلك اللحظة، قررت دافني أن تتخلّى عن كل شيء.
اختفت السيدة. ولأكون أدق، اختفت قبل عيد ميلاد السيّد الشاب، ولم تترك خلفها سوى رسالة واحدة. لم يُعر أحد الأمر اهتمامًا، وظنّ الجميع أنها ستعود عمّا قريب.
يوم، يومان، عشرة أيام.
لم تعد السيدة، وعندها خرج الجميع يبحث عنها.
لكن الأوان كان قد فات.
المقدمة تحمس لكن فصل😭! اهخخ زي عادتي بجمع الفصول ثم اتابع