الملخص
لقد أصبحت الأخت الكبرى للشرير.
ذلك الشرير الذي يضع السيف على عنق البطل ويحتجز البطلة.
يا لسوء حظي، أن أجد نفسي أختًا لمثل هذا الشخص.
الشيء الجيد هو أنّه ما زال صغيرًا، وهناك بصيص أمل في إصلاحه…
“آآآآه!”
“لماذا تبكي؟”
“الأمير سكالين أخذ لعبتي….”
“مرة أخرى؟؟”
ذلك الفتى الذي سيضع يومًا السيف على عنق الأمير، يعود في كل مرة من القصر وقد سُلبت منه ألعابه كلها.
لقد دمر كرامة الشرير.
تسائلتُ إن كان يجب علي اعادة تأهيله أساسًا.
لا، أصلًا، لماذا يسرق منه كل مرة؟
حتى لو كان شريرًا، فلا أستطيع أن أتحمّل أن يعبث أحد بأغراض صغيري.
إنه ما زال بريئًا، لطيفًا، وجميلًا!
“لقد أخذت دمية التنين التي يعتز بها شقيقي، أرجو أن تعيدها.”
بهذا القدر من الكلام، لا بد أن الرسالة وصلت، فالبطل كان طيبًا بلا شك.
ولكن…
“أين المشكلة في أخذ لعبته فقط؟”
“… ماذا؟”
“فقدان شيء بلا حياة أقل حزنًا من فقدان شيء حي.”
البطل الذي كنت أظنه طيبًا بدا غريبًا.
هل يمكن أنني… كنت مخطئة بشأن هوية الشرير الحقيقي؟
هاشتاج
قد يعجبك أيضاً
- 5 - من هو الشرير؟ منذ 20 ساعة
- 4 - الإسطبل منذ 20 ساعة
- 3 - الأخوان منذ 20 ساعة
- 2 - خمس مرات منذ 20 ساعة
- 1 - مقدمة، هل هذه هي الرواية التي أعرفها؟ 2025-08-14
اول مررة اشوف وجه بطل بذا القرب بغلاف ودي اعرف وش يستعمل لوجهه ههههههه
من الملخص عرفت ان الشرير بالمستقبل حط السيف برقبة البطل انتقاما للماضي بسرقة العابه وواضح ماوقفت على ذي بس الشرير مظلوم من الحيين وهو صغير😂