الملخص
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة.
في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد “الحب الحقيقي”.
لكنني وصلت قبل بداية الرواية… قبل الكارثة.
وهذه المرة، لن أكون الضحية.
رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة.
قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد.
لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا… رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا.
ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال.
“تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا.”
كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد:
“هل تغيّر ذوقك…؟”
إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه.
إنه وحشٌ خلقته يداي…
وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
هاشتاج
قد يعجبك أيضاً
- 30 2025-07-27
- 29 2025-07-27
- 28 2025-07-27
- 27 2025-07-27
- 26 2025-07-27
- 25 2025-07-27
- 24 2025-07-27
- 23 2025-07-27
- 22 2025-07-27
- 21 2025-07-27
- 20 2025-07-22
- 19 2025-07-22
- 17 2025-07-22
- 16 2025-07-22
- 15 2025-07-22
- 14 2025-07-22
- 13 2025-07-22
- 12 2025-07-22
- 11 2025-07-22
- 10 2025-07-20
- 9 2025-07-20
- 8 2025-07-20
- 7 2025-07-20
- 6 2025-07-20
- 5 2025-07-19
- 4 2025-07-19
- 3 2025-07-19
- 2 2025-07-19
- 1 2025-07-19
- 0 2025-07-19