الملخص
في غابة قاتمة.
حيث طاردها وحش.
بعد أن ركضت بأقصى ما تستطيع هربًا من الوحش، وصلت إلى قصرٍ أبيض نقي.
تنهار أمام عتبة الباب من الإرهاق، وينقذها رجل غامضٌ ومجهول.
“لا أعرف، لا أتذكر أي شيء.”
“……؟”
“لقد فقدت ذاكرتي أيضًا، مثلك تمامًا.”
القاسم المشترك بينها وبينه هو أنهما لا يتذكران ماضيهما.
وبما أنهما لا يعرفان حتى من هما، فقد قررا أن يطلق كل منهما على الآخر اسمًا.
“شارلوت. ماذا عن شارلوت؟ أعتقد أن هذا الاسم يناسبكِ جيدًا، هل يعجبك؟”
وهكذا أصبحت هي شارلوت، وأصبح هو تشارلز.
أين هذا المكان؟
لماذا هو وهي هنا؟
وما هوية المشاعر الغامضة التي تتدفق بينهما؟
أهلين يا حلوين ✨
لو حابين تتابعوا ترجماتي أول بأول وتشوفوا كل جديد أنزله، قنواتي على التيلجرام موجودة وتنور بوجودكم 💜
كل الفصول، الترجمات، وحتى الخرابيط اللطيفة اللي تطلع مني تلاقونها هناك قبل أي مكان ثاني 🫶🏻
📌 قناة التحديثات:
https://t.me/+pkbY5iIGTiUxMDk8
📂 قناة الفصول:
https://t.me/+D1OHfVf6MLtkNmVk
وجودكم يفرق معي كثير، ويخليني أتحمس أكثر دائمًا 💗
– مع الحبّ،
مُترجمتكم ساتورا🪻✨
الرواية مكتملة؟