الملخص
للقضاء على المنظمات الإجرامية التي تعمل على تقويض القانون والنظام في فيكتوريا.
في عام 1965، استهدف مكتب التحقيقات الفيدرالي خمس عائلات مافيا تابعة لديميرسي. وكان أحد عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي، واين بويد، الذي تسلل إلى عائلة بينيديتي، وزوجته ليليانا بويد، التي ساعدت سراً في التحقيق.
ولكن في عام 1970، عندما تم الكشف عن هويتهم، عاد الموت ليطاردهم، وسافرت ليليانا تسع سنوات إلى الوراء لتستيقظ في عام 1961 في ديميرسي.
في الماضي البعيد، قبل أن يحدث كل شيء، وحتى قبل أن تلتقي بواين.
***
“سمعت أن هناك بارًا لموسيقى الجاز، وأردت أن أعرف ما إذا كان لديهم أي وظائف شاغرة للمطربين.”
لن يكون الموت عبثًا في هذه الحياة، لذلك استدارت على الفور وخطت إلى الظلام.
“على الأقل دعني أغني أغنية.”
والرجل الذي قتلها، ثيودورو بينيديتي، دفعها عبر الوحل ودفعها إلى الخلف بشكل متكرر.
كأنه يريد أن يعيدها إلى عالم النور والشمس، كانت نية سخيفة.
“النبل والبراءة هما أصعب الأشياء التي يمكن الحفاظ عليها في الحياة، وقد أعطيتكِ العديد من الفرص للعودة.”
“… هل طلبت منك ذلك؟ هل طلبت منك حماية نبلي وبراءتي؟”.
انطلقت من شفتيه ضحكة جوفاء، أشبه بالتنهد. حدق ثيودورو في الفضاء بتعبير مرير ساخر، وأخرج مسدسه. وجه مسدسه نحو الرجل وسحب الزناد دون تردد.
بانغ!
بانغ!
لقد كان خطأ متعمدًا، صرخ الرجل من الألم.
سقط الرجل على الأرض بعد إصابته برصاصتين في فخذيه. وألقى ثيودورو ظهر ليليانا أمامه، وأمرها:
“ثم اقتليه.”
اخترت الظلام لإعادة النور… .
الأيام الأكثر إشراقا في حياتي تتلاشى في الظلام القادم.
- 7 - دي لوسيا (3) 2025-05-08
- 6 - دي لوسيا (2) 2025-05-08
- 5 - دي لوسيا (1) 2025-05-08
- 4 - الزنبق الساقط 2025-04-10
- 3 - الزنبق الساقط (3) 2025-03-25
- 2 - الزنبق الساقط (2) 2025-03-03
- 1 - الزنبق الساقط (1) 2025-03-01
- 0 - مقدمة 2025-03-01
احب اقول انه ذي الرواية هي أكثر رواية اعشقها حرفيا كل شي فيها مميز نصيحة مني اي احد لسة ما قرأها يروح يقرأها لأنها تجننننن و كلمة تجنن قليلة بحقها ذي أقل ما يقال عنها تحفة فنية لأنها بمعنى الكلمة تحفة فنية يعني حتى غلاف الرواية يجنن والله يلي لسة ما قرأ الرواية مدري وش منتظر حرفيا فايته تحفة فنية أنا عن نفسي احس ندمانة كيف ما قرأتها من زمان انا اقرأ الرواية من اول ما نزلت من كانت توها فصلين بس كل شوي الأحداث قاعدة تتطور و تصير القصة احلى متطلعة للاحداث القادمة و متأكدة انها تكون رائعة، الرواية منجد حلوة بكل شي أنا لو ظليت امدح فيها طول حياتي ما رح اخلص مدح..
ذي أكثر رواية انتظر فصولها بفارغ الصبر لانه فعلا كنت من زمان ادور على رواية بذي الأجواء بس ما احصل رواية كذا و اصلا الأحداث مشوقة و القصة تشد بس لازم لها شوية تركيز بالاحداث و عشان في ترابط بأحداث القصة بس احداث الرواية تحفة و فعلا تعطي اجواء الستينات و السبعينات التوقيت مناسب مرة مع أحداث القصة، الحبكة تجنن غير اسماء الشخصيات تعطي طابع امريكي شوي بس مرة متناسب مع الحقبة الزمنية و المكان و الاحداث فا كل شي بيرفيكت منجد
طبعاً فكرة إنه الرواية تجنن ذا يرجع في الأساس لذوق المترجم لانه من البداية اختار القصة و الا ما كنا رح نشوف ذي التحفة الفنية كل مرة رح اقول انه اختيارك للقصص يجنن و ذا الصدق كل شي كرييتف و مميز و تخرج عن المألوف و هو ذا المطلوب
الترجمة تجنن طبعاً ذا غير انه اذا في شي مو مفهوم من أحداث القصة بيكون في شرح بين قوسين و ذا الشي يجنن يعني واضح الترجمة مبذول فيها مجهود مو اي شي و خلاص غير أنه إذا في شي ما فهمتوه من القصة تقدروا تتناقشون مع المترجم و رح توضح لكم الأمور بس صدق الترجمة فوق التقييم~