الملخص
“أريدُ أن أقعَ في الحب من النظرة الأولى وأن أنظرَ إلى شخص واحد فقط حتى أموت ”
عندما قال كيلان ذلكَ ، ضحكت أرييل بهدوء على تلك البراءة ، لكن على الرغم من تلك الابتسامة ، التقت بكايلوس ووقعا بالحب مثل القدر
قال الناس إنه مثل الحب المقدر الذي يمكن أن يوجد في قصة خيالية ، أرييل لم تشك في ذلك ايضا ولا لمره واحده ، حتى في تلكَ اللحظة ، عندما إنهار كل شيء
” كيلان ، الذي قال إنهُ أحبكِ ، كانَ كذبة ، ابنة القاتل الذي قتلَ والديهِ ، أراد كيلان تدميركِ ، الابنة التي أحبها القاتل بقدر ما أحب حياته ”
في اللحظة التي أدركت فيها أن كل شيء كان مزيفًا ، انهارت آرييل
” كانَ من الأفضل لو لم ألتقي بكَ إذا أمكن ، أريد أن أمحو وجودكَ من ذهني ومن ذاكرتي ، سأقطع علاقاتنا المريرة ”
أرييل ، التي تركت كلمات كهذهِ ، ألقت بنفسها في البحر المظلم
***
” أنتِ كنتِ على قيد الحياة…….أليسَ هذا حلم….؟ إذا كان هذا حلمًا ، فلا أريد أن أستيقظَ أبدًا ”
” آرييل……آرييل”
الرجل الذي عانقها بكى بمرارة وهو يردد اسمًا غير مألوف ، في اللحظة التي كانت فيها يده الكبيرة المرتعشة على وشك تغطية خدها ، تجنبته بشكل انعكاسي
“من أنت؟…….انا لست آرييل انا لارييت”
آرييل التي نسيت كل شيء ، دفعته ببرود بعيدًا
“ماذا او ما؟…….”
سقطَ وجه كيلان الجميل بلا رحمة
- 5 - الفصل-5 2022-10-13
- 4 - الفصل- 4 2022-09-27
- 3 - الفصل- 3 2022-09-25
- 2 - الفصل- 2 2022-09-25
- 1 - الفصل- 1 2022-09-25
- 0 - المقدمة 2022-09-25