الملخص
“جئتُ مجددًا لأطلب يدك!”
عندما أصيب البطل بجراح جعلته غير قادر على استخدام ساقيه، وبدأ ينحدر نحو الظلام في رواية مأساوية، وُجدت نفسي قد أُعيدت إلى الحياة في هذا العالم القاسي.
“لا يمكنني أن أترك محبوبتي في هذه الحالة!”
بدأت سعيًا مضنيًا لأمنح البطل الذي أعشقه حياةً مفعمةً بالأمل، غير أن فتح قلب لويل، الذي أصيب بالفعل، لم يكن بالأمر اليسير.
“قد يكون ما أفعله مفاجئًا، ولكنني جئتُ هنا لأطلب يدك، لويل!”
“هل تدرك أننا لم نلتقِ من قبل؟”
لم أتوقع أن يكون عقد الزواج بهذه الصعوبة، رغم أننا لم نتقابل بعد، ورغم أن طلبي كان من طرف واحد، فهو جزء من خطتي لإنقاذك من السقوط إلى الهاوية!
ورغم الجهود المضنية التي بذلتها، نجحت أخيرًا في تقديم طلبي، لكن…
“أليس هذا نوعًا من الاختطاف للزواج؟”
“ما الجريمة التي ارتكبها لويل ليُعاقب بهذا الشكل؟”
الجميع، أكثر مني، يعتني بالبطل ويعتني به بحماية مفرطة. ولكن، أقول لكم، إنني سأكون من يحميه ويعتني به…
- 1 2024-09-15