الملخص
النبذة
“لقد حصلتُ عليكِ وأخيرًا… أنتِ لي الآن.”
كانت فتاةٌ لَطِيفَةٌ الضِّياءَ الوحيدَ في حياةِ فَتىً اضطُهِدَ من الجميع.
ولأجلِ أن يَمتلكَها، ولو بالقُوَّة،
كسرَ قدمَها، وسجَنها، وقتَلَ الفارِسَ الذي حاولَ حمايتَها.
لكنّ ما تبقّى له، لم يكن سوى جَسدِها البارِد،
بعد أن وضعتْ حَدًّا لحياتِها بِيدها.
وفي لحظةِ ندمٍ، وهو يَعانقُ جُثمانَها،
مُنِحَ حياةً جديدةً كالمُعجزة.
وقد عاهَدَ نفسَه ألّا يُكرِّرَ في هذه الحياةِ خَطايا الماضي.
كانت حياتُه الثانية، بصفته فارسَها، ملؤُها السعادة.
لكن، حينَ عادَ الأميرُ المنبوذُ الذي كَرِهَهُ الجميعُ بعد أن صنعَ المَجْد، وجاءَ لأجلها…
أدرَكَ عندها فقط…أنّ هناكَ خَطَبًا ما.
فالفارسُ الذي قَتَلَهُ في حياتِه السابقةِ حمايةً لها، هو نَفْسُه الآن.
والأفعالُ الشنيعةُ التي ارتكبَها في ماضِيه،
قَد عادت إليه لتُطارِدَه.
وإنْ لم يَحمِها من كلِّ ذلك، فسيَفقِدُها مجدّدًا، وبِطريقةٍ مأسَاوِيَّةٍ أخرى.
فهلْ سيستطيعُ هذه المرّة أن يحميَها…وألّا يخسرَها مرّةً أُخرى؟
هاشتاج
قد يعجبك أيضاً
- 15 2025-09-23
- 14 2025-09-23
- 13 2025-09-23
- 12 2025-09-23
- 11 2025-09-23
- 10 2025-09-23
- 9 2025-09-23
- 8 2025-09-16
- 7 2025-09-16
- 6 2025-09-16
- 5 2025-08-27
- 4 2025-08-27
- 3 - لقد فقدتُها(3) 2025-07-08
- 2 - لقد فقدتُها(2) 2025-07-08
- 1 - المقدمة: لقد فقدتُها(1) 2025-07-08
قناة التلي الي فيها كل شي يخص اعمالي و التحديثات : https://t.me/+MueAdv4hCGQyZGY0
قناة الملفات الي بنشر فيها الفصول: https://t.me/+50NgOoTuvng0ZWQy
رابط حساباتي بالواتباد: أساسي||احتياطي
ايش التفاعل ظعيييف 💔