الملخص
لقَد أصبَحت طِفلة غَير شَرعية فِي عَائلة شِريرَة لا تعرِف مَعنى الحُب العَائلي.
كَانت إيلوُدي، ذَات جسدٍ ضَعيف وطِباع عَصبية، تَجعل الخَدم يعيشُون فِي جَحيم.
‘بَعد ثَلاث سَنوات مٍن الآن، سَيتم تبنِي آستِيل بطَلة الرِوايَة.’
آستِيل تَم تبنِيها كَأداة سِياسية، لكِن بحبُها وجَاذبيتِها استَطاعَت أن تُذيب قَلب الأَب والعَائلة مٍثل أشِعة الشَمس.
حَتى ظُهور أختِي، كُنت قَد خططَتُ لجَمع بَعض المَال خَلف الكَواليس ثُم سَأتقل عَن هَذه العَائلة!.
لكِن…
“إستقلاَل؟ ، مَا هَذا الهُراء؟”
“مَن الذِي أوهمكِ بهذه الأفكَار؟”
“أختِي، هَل تفكرِين حقًا فِي الهُروب؟”
هَل يعارض أفرَاد العَائلة إستِقلالِي؟.
اشتراك
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق
0 تعليقات
الأحدث
- 5 - الوَجه الغير مألُوف لخطِيبتي 2025-04-17
- 4 - أنَا مُعجب بشخصٍ ما 2025-04-17
- 3 - لـقَـد تـغّـيـرت إيـلـودِي بـِيـردّيـا 2025-04-17
- 2 - نَـحـن لـسـنـَا بـعَـائلة عَـلى أيّـة حَـال 2025-04-17
- 1 - فَـسـخ الخـطُـوبة 2025-04-17
عرض المزيد