الملخص
في اليوم الذي توفي فيه والدها، تاركًا لها ديونًا ضخمة، أدركت “ليفيا” أنها قد تجسّدت من جديد وأصبحت تعيش كشخصية ثانوية في الرواية التي كانت قد قرأتها قبل وفاتها.
كانت حياتها جيدة حتى تلك اللحظة…
لكنها كانت محدودة الوقت أيضًا، بسبب مرض سحري تظهر فيه بقع تشبه الزهور في أنحاء جسدها، حتى تُزهق روحها في النهاية.
وكانت الطريقة الوحيدة لعلاج هذا المرض هي استخدام الإرث العائلي لدوق ميرسيدس، وهو شرير هذا العالم.
«لا أستطيع فعل ذلك.»
لكن سرعان ما سنحت لها الفرصة.
«حسنًا، سأقدّم لهم قدرًا معقولًا من المساعدة، ثم أرحل بعد أن نعالج المرض باستخدام الإرث!»
وهكذا، التحقت ليفيا بوظيفة في قصر دوق ميرسيدس، متظاهرة بأنها معلمة خصوصية.
⸻
لقد وجدت الإرث بالفعل، وعالجت المرض.
وبعد أن حققت هدفها، حاولت أن تختفي بهدوء، كدور ثانوي في القصة…
«إنه خطئي… أرجوكِ، لا ترحلي… لا أستطيع العيش بدونكِ.»
الأمير الصغير، الذي كان يُلقّب سابقًا بـ”الشيطان الصغير”، تشبث بها متوسلًا ألا تتركه.
«لماذا أنجذب إليكِ، بينما ينبغي لي أن أخدم الله والقديسة؟ هل تعلمين السبب؟»
الفارس المقدس، الذي كان من المفترض أن يتبع البطلة الأصلية، أقسم بالولاء لليفيا كفارسها.
«الآنسة ليفيا، أنتِ فراشة قدري.»
حتى رئيس نقابة الاستخبارات الإمبراطورية حاول إغواءها:
«هل يمكنكِ ألّا تكوني معلمةً للأمير الصغير؟ لأنني أغار…»
بطل الرواية الأصلي، الذي كان من المفترض أن يقع في حب البطلة ويمنحها كل شيء،
بات يحاول أن يمنح ليفيا كل شيء… لسبب غير مفهوم.
وفوق كل ذلك…
«إذا أردتِ الرحيل، فبإمكانكِ الذهاب إلى أي مكان تشائين…
لكنني واثق من أنني سأُعيدكِ.»
ألم يكن ذلك تهديدًا…؟!
«ما الذي يحدث بحق الجحيم!»
كل ما أرادته ليفيا هو أن تعالج مرضها،
لكن يبدو أن الأمور قد خرجت عن السيطرة تمامًا
هاشتاج
قد يعجبك أيضاً
- 9 - ✨ “بين شهيةٍ وجحيم” ✨ منذ 19 دقيقة
- 8 - ✨ “لقاء تحت ضوء القمر” ✨ منذ ساعتين
- 7 - قلب يخشى الانكسار 💔 رفيق وسط العاصفة 🌧️ منذ 10 ساعات
- 6 - يدٌ تمتد نحو الجرح” 2. “الصداقة الأولى… وسط الشائعات منذ 11 ساعة
- 5 - لقاء على التل الغربي منذ 11 ساعة
- 4 - لعنة المطر • وعد العشر ليالٍ • مخبأ تحت الشجرة • طفل المطر المنسي • حين يبتلع المطر الأمهات منذ 19 ساعة
- 3 منذ 21 ساعة
- 2 منذ 22 ساعة
- 1 منذ 23 ساعة