الملخص
في تلك الرواية المروعة، كانت عائلة البطلة تفتك بعائلة البطل حتى تُفنيها تمامًا، وقد وُلدتُ من جديد بصفتي الأخت الصغرى للبطل. تلك الأخت التي لقيت حتفها تحت التعذيب.
لكنني، في الحقيقة، لم أكن أخته. كنتُ مجرد فتاة من عامة الشعب، تبنّتها الدوقة بعد أن صدمها موت ابنتها الحقيقية.
‘لا أريد أن أتعذّب!’
كان البطل يشفق عليّ، أنا التي تُطاردها الكوابيس كل ليلة، وتغرق في البكاء حتى تبلّل وسادتها.
أتساءل أحيانًا، هل أنا السبب في تحوّله إلى شرير؟
كلّما اقتربت لحظة موتي، ازداد الرعب الذي ينهش قلبي.
‘لا بدّ أن أغيّر مصيري.’
فإن لم أفعل، فلن يكون أمامي سوى الاستسلام.
اشتراك
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم
الرائج
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات