الملخص
— «أودّ أن أردّ لزوجي الجميل كل ما فعله لأجلي.»
كان ذلك آخر رجاءٍ تمتمت به عند حافة الموت.
رجاءٌ صامتٌ أن تهبها الحياة فرصة جديدة،
ولو في جسدٍ لا يمتّ لها بصلة…
فما يهمّ ليس الجسد، بل الفرصة — فرصة لردّ المعروف.
لكن الواقع لم يكن رحيمًا…
— «أتعنين الماركيز هابرفيلد؟ أليس هو من فقد صوابه بعد وفاة زوجته؟»
— «غريب… ألم تكن علاقتهما عادية؟ لا شيء يستحق هذا الانهيار…»
خمس سنوات مضت منذ وفاتها،
لكن الشائعات لم تَمُت، بل ازدادت غرابةً.
— «هل… أنتِ حقًا لستِ غريس؟»
حتى زوجها بدأ يشك…
وفي موقفٍ لا يُسمَح فيه لها حتى أن تعترف بأنها غريس،
كيف لها أن تردّ له المعروف؟
وهل ستحظى بنهاية هادئة… أم أن القدر يخبئ ما هو أكثر تعقيدًا؟
كملي الرواية بليييز، تجنن الأحداث😭🙏🏻💔🥀
كمليييي✨✨😍😍