الملخص
خلاصة حياتي السابقة والحالية في ثلاث جمل:
- في حياتي السابقة: زوج خائن ومتردد، حماة شريرة، وصهر يظن نفسه رجلاً فاتناً لا يُقاوم.
- في حياتي الحالية: زوج مختلف تمامًا، حماة على النقيض، وصهر… عكس الصهر السابق تمامًا.
- باختصار: أنا راضية تمامًا.
“أنتِ محظوظة فعلًا، أليس كذلك؟ هل هناك حماة في الدنيا تعيش بجانب كنتها وتقوم بواجباتها كأنها خادمتها؟”
تحملت سنوات من الإهمال والمعاملة السيئة من أهل زوجي، حتى جاء اليوم الذي اكتشفت فيه خيانة زوجي… ومِت.
لكن بعد موتي، وجدت نفسي داخل رواية خيالية من نوع “البطلة الشريرة في قصة ندم”، وقد أصبحت خطيبة رجل يندم لاحقًا!
إن استسلمت لهذا الواقع، فسأنتهي بالطريقة ذاتها: مهملة من الزوج وأهله، متألمة بصمت، حتى يُطردوني.
لكن هذه المرة، لن أعيش حياتي كالسابق.
سأحظى بعاشق وسيم من عامة الشعب، وأرث أملاك والديّ، وأعيش حياة هادئة ومترفة في أرضي الخاصة… بلا زوج ولا أهل زوج!
لكن أولًا… يجب أن أفسخ خطبتي من هذا البطل الرئيسي بأمان.
كل ما فعلته هو أنني حاولت جهدًا ألا أغضب عائلة خطيبي، أقوى أسرة في الإمبراطورية.
“أوه، أمي…”
“هل… ناديتني أمي للتو؟”
“لا! أعني… خرجت الكلمة خطأ، لم أقصد…”
“كلمة خرجت خطأ؟ بل خرجت في محلها.”
“…؟”
“أحسنتِ. أعجبتني. ناديني أمي من الآن فصاعدًا.”
لماذا تعاملونني بلطف شديد هكذا…؟
“دا إين…؟”
ثم فجأة، يظهر من جديد أولئك الذين دمروا حياتي السابقة: الحماة الكريهة، الصهر الوقح، والزوج الخائن السابق؟
أنتم… ما الذي تفعلونه هنا؟!
قصة عن “أمومة” بنكهة الكبار، حيث البطلة لا تجد والدًا جديدًا، بل تجد عائلة زوج جديدة تمامًا.
العنوان: «يا حماتي، انتهت اللعبة… وأنا الفائزة»
السلام عليكم ورحمة الله.💗✨
لو حابين تشوفو تسريبات ومواعيد تنزيل فصول رواياتي هتلاقوها على قناتي في التلجرام:https://t.me/AMYWORLDDD