الملخص
“مَن ذاك الخسيس؟ مَن هو الوغد الذي حملتِ بطفله؟”
في خضمّ سوء فهم مروّع، تفرّ البطلة منذ لحظة وضعها مولودتها،
فتُترك الطّفلة مهجورةً، تلفظ أنفاسهًا الأخيرة جوعًا في النهاية…
…وتلك الطّفلة المنبوذة عاشت حياتها مُهملةً.
هل أبقى هكذا فأموت جوعًا، بينما ينعم الأبطال بنهايتهم السعيدة؟
أأترك الأمر يمضي على هذا النحو؟ بل سأفرّ هاربة!
لكن، ما الذي يحدث؟
“هيّا بنا إلى المنزل أوّلًا.”
“لا أريد! ألم أقل إنّني فررتُ من منزلي؟!”
“ليس منزلكِ، بل إلى منزلي أنا.”
وهكذا فجأة، اختطفني البطل الثانوي…؟
يقولون قديمًا إنّ من يقع في عرين النمر، إن تمسّك برباطة جأشه، نجا!
لكن…
“مابيل! تأمّلي هذا! قد نسجتُ لكِ معطفًا من فراء ذيلي! ألستُ الأروع؟”
“أتشعر الصغيرة بالإختناق؟ مابيل، أما زلتِ تشعرين بالحرّ؟ اقتربي منّي، فأنا أفعى ذات جلد بارد.”
“حسنًا، سأروي لكِ اليوم حكاية كيف قاتلتُ سبعة عشر مقاتلًا لأنقذ الدوق~!”
“أيتها القديسة المباركة بالخيمياء! تفضّلي عليّ اليوم أيضًا بنور معرفتكِ وحكمتكِ!”
فماذا أفعل إن ألف قلبي عرين النمر؟
ويزداد الأمر غرابة، إذ ظننتُ نفسي ألتقطت مجرّد شبل أسد عادي.
[نمنا معًا، ممسكين بأيدي بعضنا.]
[ ثم حملتُ، بطفل.]
[في أحشائي.]
[أرجو منكِ تحمّل المسؤولية.]
مهلًا، أنتَ ذكر!
[عليكِ بتحمل المسؤولية.]
أعني، أنتَ ذكر!
[المسؤولية.]
…
ما الذي التقطته بحقّ؟!
قد يعجبك أيضاً
- 35 منذ 21 ساعة
- 34 منذ 21 ساعة
- 33 منذ 21 ساعة
- 32 منذ 21 ساعة
- 31 منذ 21 ساعة
- 30 منذ 21 ساعة
- 29 منذ 21 ساعة
- 28 منذ 21 ساعة
- 27 منذ 21 ساعة
- 26 منذ 21 ساعة
- 25 منذ 21 ساعة
- 24 منذ 21 ساعة
- 23 منذ 21 ساعة
- 22 منذ 21 ساعة
- 21 منذ 21 ساعة
- 20 منذ 21 ساعة
- 19 منذ 21 ساعة
- 18 منذ 21 ساعة
- 17 منذ 21 ساعة
- 16 2025-09-07
- 15 2025-09-07
- 14 2025-09-07
- 13 2025-09-07
- 12 2025-09-07
- 11 2025-09-07
- 10 2025-08-26
- 9 2025-08-26
- 8 2025-08-26
- 7 2025-08-26
- 6 2025-08-26
- 5 2025-08-26
- 4 2025-08-26
- 3 2025-08-23
- 2 2025-08-23
- 1 2025-08-21
السلام عليكم.. معاكم ميل، عامله قناة في التيليجرام فيها انشر فصول رواياتي وتكون متقدمة على الاماكن الثانية بكثير، مثلا دي الرواية منشورة هناك لحد 50، الي حاب ينضم ده رابط القناة https://t.me/+j_qLq3Ojqn9kZTIy
أحد يعرف وش حصل للترجمة السابقة وليه انحذفت؟