الملخص
“أريدُ حبًّا أقعُ فيه من النظرةِ الأولى، وأظلّ أنظرُ إلى شخصٍ واحدٍ حتّى الموت.”
عندما قالَ أحدُهم ذلك، ابتسمتْ أرييل بسخريةٍ خفيفةٍ تجاهِ ذلك النقاء.
لكنّ تلك الابتسامةَ تلاشت، إذ التقتْ كايلانس، ووقعتْ في حبّه كما لو كان قدرًا محتومًا.
قالَ الناسُ إنّه حبٌّ قدريّ يشبهُ ما يَخرجُ من حكاياتِ الخرافة.
ولم تشكّ أرييل في تلك الكلماتِ مرّةً واحدة.
حتّى هذه اللحظة، حيثُ كان كلُّ شيءٍ يتداعى ويتفتّت.
“الكلماتُ التي قالها كايلانس عن حبّه لكِ كانت كذبًا.
أنتِ ابنةُ قاتلٍ قتلَ والديه.
لقد أرادَ كايلانس أنْ يُحطّمكِ، أنتِ الابنةَ التي كان ذلك القاتلُ يحبّها كما لو كانت حياته.”
في اللحظةِ التي أدركتْ فيها أرييل أنّ كلَّ شيءٍ كان زائفًا، انهارتْ تمامًا.
“ليتني لم ألتقِ بكَ قطّ.
لو استطعتُ، لطمستُ وجودكَ من رأسي.”
سأقطعُ أنا هذه العلاقةَ اللعينة.
وهكذا، بعد أنْ تركتْ سطرًا واحدًا كوصيّةٍ أخيرة، ألقتْ أرييل بنفسها في أعماقِ البحرِ المظلم.
—
“…كنتِ حيّة.
هذا ليس حلمًا، أليس كذلك؟
إنْ كان حلمًا، فلا أريدُ أنْ أستيقظَ منه.”
أرييل… أرييل.
كان رجلٌ يحتضنها، يردّد اسمًا مألوفًا بنبرةٍ غريبة، وينفجرُ باكيًا كمنْ ينوح.
وحينما امتدّتْ يدُهُ الكبيرةُ المرتجفةُ لتلمسَ خدَّها، ابتعدتْ عنه انعكاسيًّا.
“…مَن أنت؟”
بعد أنْ نسيتْ كلَّ شيء، دفعتْه عنها ببرود.
“…ماذا؟”
انهارَ وجهُ كايلانس الوسيمُ بلا رحمة.

أشكركِ بالنيابة عن كل من يشاهد في صمت (˘⌣˘)💜 ترجمتك تُسعد الكثيرين، فاستمري ونحن دائمًا ندعمك! (≧◡≦)✨
البطل حيوان حتى لو ندم😒😒
حبيت القصه
تحمسسستتتتتتتتت🔥🔥🔥🔥🔥
🤍🫒شكرا للترجمة
الرواية حلوة… بس كرهت البطل فالاول قهرر الصراحة و يستاهل اللي صار معاه لانو دمرها البطلة من كل النواحي 😭، ارجوك نزلي فصول أخرى متشوقين للأحداث القادمة 🥹❤️
امتى تحديت جاي انا مش قادرة اصبر من الفضول 😭😭
نزلي فصول اكثر
احتاج فصوووللل جديده مش قادره اتحمل ابغى اشوف البطل لما يندم
الروايه حلوه 🥺💓💓💓💓 كثري فصول مره متحمسه لها 🫡🫶🏻
البطل أحقر شخص ريته و البطله سافله تراجي أنه يلتفت لها و هو سبب موت ابوها ظلم و مزال تحبه و تنتظر يرجعلها بجديات سببولي اعصاب في المعده