الملخص
كنتُ أعتقد أن صديقَي الطفولة كانا يكنّان لي المحبة،
لكن الحقيقة أنّهما لم يهتما بي يومًا كما ظننت.
بل والأسوأ من ذلك… لقد وقعا في حبّ شخص آخر!
ويزعمَان أنّها وليّة العهد ؟
صديقايَ اللذان غرقا في وهم وليّة العهد،
انتهى بهما المطاف قتيلين الواحد تلو الآخر بمكائدها.
أما أيلا، التي حاولت الانتقام لهما، فقد قُتلت على يد وليّ العهد.
ذكرياتنا الجميلة التي عشتها معهما،
تحوّلت إلى لوحة مُحزنة ومشهد مُخزٍ يطاردني كلما تذكّرت.
لكن حين فتحت عيني من جديد…
وجدت نفسي قد عدت إلى الماضي.
أيلا الصغيرة، ذات العشر سنوات، تنظر الآن إلى صديقيها وتتمتم بعزم:
“هذه المرّة…
ستكون الصداقة فقط!
الصداقة ولا شيء غيرها!”.
الغلاف⁽⁽ଘ( ˊᵕˋ )ଓ⁾⁾ !!