الملخص
“لم يكن الامر شيئا سواء وفقت على ذلك أم لا فهذه هي الطريقة التي سأرى بها الامر. ”
لقد احبت أنسل حفيد إيرل هنتنغتون ضيف الصيف في لونجفيلد.
لقد كان صديقين منذ الطفولة ولكنهما افترقا بسبب اختلاف مكانتهما الاجتماعيه ومع ذلك احتفظت به في قلبها حتى اصبح خطيب اختها الوحيدة.
اطلقت إلويز يد أنسل بهدوء
ثم وجهت نظرها نحو الشارع البعيد الذي كانت تسير فيه ليلا واجابت.
ورغم ان الدموع كانت تنهمر على وجهها الا انها بذلت قصار جهدها في كل كلمه حتى لا تبدو اضعف من هذا.
“كأن شيئا لم يحدث وكاننا نستطيع ان ننسى باغلاق اعيننا فلنعش وكاننا لم نحب بعضنا البعض ابدا. ”
“… … ”
“يمكنك ان تفعل ذلك. ”
وبعد هذه الكلمات استدارت وغادرت ولم يعد لديها ما تقولة وكانت تامل بشدة مع كل خطوة مرتجفة ان لا يمنعها من ذلك.
لماذا احببتك؟ بعد الزفاف عندما ارى اختي تقف بجانبك كزوجة لك هل ساكون قادرة حقا على قبول كل شيء حينها؟
كانت ليلة شعرت فيها وكان حياتها تحطمت الى قطع صغيرة بدت الايام التي آمنت فيها بالحب بعيدة جدا.
ليش الرواية نزلتوها من جديد ؟؟؟ ؟
حقييير
البطل عديم مسؤولية
هالروايه توترني كبداية كارهه الابطال البطلة وتعلقها الغير منطقي بشخص ماشافته الا وهي طفلة والبطل البارد ومتخوفه اكملها ويصيرون مع بعض وتتقبله مع انه تركها وخطب اختها اللي مدري كيف بترضى تاخذ واحد كان لأختها لو بالأسم ! بالنهايه المجتمع راح يناديها سراقة زوج اختها بتكون خسرانه بكل الحالات وهو الرابح عشان كذا اتمنى تفاجئني وتتخذ خيارات تحمي كرامتها وتوقف تفكير به وتتخطى ..
انتظر واشوف النهايه معهم و شكراً ع الاختيار والترجمة
أين أجد الرواية
يعمري ببكي 😭 🥹
مدري وش الوضع بس انا ضابعه
ايه الغلاف العسل دا؟ 🙂❤️❤️