الملخص
أليسا، الابنة الضعيفة لدوق، كانت مجرد أداة زواج سياسي تم إعدادها لتكون خطيبة ولي العهد.
خلال حفل التخرج في الأكاديمية الملكية، استدعاها ولي العهد ليحادثها في أمر مهم. لم تكن أليسا واثقة بنفسها، فخمنت على الفور أنه ربما سيقوم بفسخ خطوبتهما. لكنها سرعان ما اكتشفت أن الأمر كان على العكس تمامًا.
ركع ولي العهد على ركبتيه متوسلًا: “أرجوكِ، لا تفسخي الخطوبة!”
كان قد تقرر عزله عن ولاية العهد لصالح أخيه الأصغر المتميز، وإرساله كحاكم إلى إحدى الأراضي النائية. ظن أن أليسا ستتخلى عنه كما فعل الجميع.
لكن حينها، أدركت أليسا أنه كان يحبها بصدق طوال الوقت، فاتخذت قرارها الحاسم:
“حتى لو تخلى عنه الجميع، سأكون الوحيدة التي تبقى إلى جانبه.”
وهكذا، انتقلت مع ولي العهد إلى الأراضي النائية، حيث بدآ حياتهما الزوجية الهادئة، مليئة بالحب والدلال المتبادل.
وبمرور الوقت، ازدهرت أرضهما حتى أصبحت تفوق ازدهار العائلة الملكية نفسها.”
-
1
- 10 - إن كنت تملكين الشجاعة لخطوة واحدة منذ 5 ساعات
- 9 - قرارنا المشترك منذ 5 ساعات
- 8 - الحاكم السابق منذ 5 ساعات
- 7 - "قلتَ إنك ستفعل أي شيء، أليس كذلك؟" منذ 5 ساعات
- 6 - استشارة رئيس البلدية منذ 5 ساعات
- 5 - صديق الأمير منذ 18 ساعة
- 4 - أرضنا منذ 18 ساعة
- 3 - غرفة واحدة؟! منذ 18 ساعة
- 1 - وجود لا يُعوَّض منذ 18 ساعة
- 1 - فسخ الخطوبة... لن أفعل ذلك أبدًا! منذ 18 ساعة