الملخص
تم التخلي عنها من الرجل الذي أحبته ” كايزن ”
أراد منها أن تغادر ” أنتِ لم تحبيني أبدا على أي حال ، أليس كذلك ؟ ”
انتهى زواج أستيل الذي طال انتظاره في يوم واحد .
عملت بجد لتصبح زوجة كايزن منذ أن كانت في العاشرة من عمرها ، لكن الشيء الوحيد الذي بقي لها هو وصمة العار التي تلحقها كـ إمبراطورة مخلوعه
” نعم أنت على حق . لم أحبك ”
كذبت أستيل للمرة الأخيرة .
كان هذا الرجل هو سبب حياتها ، ولكنه كان أيضا الرجل الذي كان زوجها ليوم واحد .
اعتقدت أنه لن يكون هناك اتصال معه مرة أخرى ،
لكن” أنتِ . … ربما حامل ؟”
” … من هذا الطفل ؟ ”
بعد ست سنوات ، ، اجتمعت استيل مع كايزن وكذبت عليه ، مرة أخرى ” إنه ابن أخي” كل هذا لحمايه الطفل..