الملخص
تدمّرت حياة طالب جامعي في حريق، وحين فتح عينيه وجد أنه صار أميرًا بين ليلةٍ وضحاها، ولكن لم تكن حياته حتى ذات مغزى بالنسبة له
فأخوه الذي عمل لأجله بشده ليحميه ويوصله إلى العرش قد غدر به ودمّره وخانه، وبعد أن كان على وشك الموت من تعذيب ثلاث سنوات تم إلقاؤه في البحر حيث جرفه إلى مكان غريب،
أصيب بندوب جسدية وعقلية، وانتهى به الحال في مكان غريب للغاية لكنه هادئ، ولكونه لا يعرف مكانًا آخر للجوء إليه فقد بدأ العمل كمساعدٍ حكومي في تلك المنطقه
فهل سيستطيع شفاء ندوبه النفسية والجسدية و رؤية جمال الحياة؟