الملخص
“أنا آسفة يا سيدتي. يبدو أنه لم يتبق لكي الكثير من الوقت”
“كم تبقى لي؟”
“أقل من عام…”
حتى الطبيب الذي شخّص حالتي يبدو حزينًا بعد أن عرف أن زوجي يُسمّمني منذ عام.
سمٌّ سيُنهي حياتي في سنّ العشرين، والأسوأ من ذلك أنني رغم علمي بذلك، لا أستطيع كرهه.
من الغريب أن الرجل الذي كان سبب حياتي هو نفسه من سيُنهيها.
لذا، لم يبقَ لي الآن سوى الطلاق. لتحريره من المرأة التي يكرهها بشدة لدرجة أنه يُريد قتلها.
لكنه يُصرّ على الرفض…
ولماذا يضع هذا التعبير الحزين على وجهه؟
أحتاج أن اجد طريقة لإنهاء هذا الزواج، حتى أقضي أيامي الأخيرة بسلام.
القصة: Cinna.mon2025
حساب رسامة الغلاف على الانستقرام: nisreen.artist
هاشتاج
قد يعجبك أيضاً
اشتراك
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم
الرائج
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات