الملخص
عاشت حياتها وهي تظن أن الحب شعورٌ خُلق لغيرها، حتى بعد زواجٍ خالٍ من الدفء صدّقته وهمًا بأنه حب، قبل أن تكتشف أنه لم يكن سوى عبءٍ من المسؤولية وخداعٍ مغطّى بالمشاعر الزائفة.
لكن القدر لم يترك قلبها جامدًا طويلًا… فقد بدأت ملامح الإحساس الحقيقي تنبض في صدرها تجاه الأرشدوق المكروه من الجميع، ذاك الرجل الذي رآه النبلاء عدوًّا، بينما رآه قلبها مأمنًا.
غير أن السعادة لم تدم، إذ انتهى كل شيء بدمٍ على العرش واغتيالٍ أنهى حياته… لتعيش بعدها في مرارةٍ لا تنتهي
إلى أن تستيقظ ذات صباح، لتجد نفسها قد عادت إلى الماضي، إلى اليوم الذي بدأ فيه كل شيء.
هاشتاج
قد يعجبك أيضاً
تفعيل الإشعارات
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم
الرائج
التعليقات المضمنة
عرض جميع التعليقات