الملخص
“إيلي… مهما التقيتُ بأحد، ومهما تزوجت، لن أتخلى عنك أبدًا.”
في يوم زفاف الرجل الذي أحبّته، قررت الشريرة إيلويز غرينيل أن تموت.
لأنها، في هذه الحياة، لم تستطع أن تجد وسيلة لقتل ذلك الرجل.
“لا أريد أن أقتلكِ. لذا، ارجعي عن خطئك واعتذري الآن.”
“أنت لا تعرفني حقًا،أنا لا أعتذر لعدوي أبدًا.”
بعد أن دفعت حياتها كثمن، عادت إيلويز أربع سنوات إلى الماضي.
ومن أجل الانتقام من وليّ العهد كايل، الذي كان حبيبها ذات يوم، قررت البحث عن سليل البطل المنسي، هايدن نورث، وعرضت عليه أن تجعله إمبراطورًا لكن..
“في الواقع، لا يهمني العرش ولا أي شيء كهذا. فقط ارحلي.”
هايدن لم يكن مهتمًا بعرضها
أو بالأحرى، لم يكن مهتمًا حتى وقع في حب الشريرة.
“اقتحمتِ حياتي كما يحلو لك… والآن تفكرين في الاختفاء ببساطة؟”
إيلويز لم تكن تنوي أن تحب.
كان هدفها استخدامه، لا أكثر.
لكن في اللحظة التي نظرت فيها إلى عينيه،المشتعلتين
أدركت شيئًا بحدسها.
في اليوم الذي ستنتهي فيه حياتها
ربما سيكون هذا الرجل هو الندم الوحيد الذي ستتركه خلفها.