الملخص
“لم تكن الأمواج وحدها من يحكم هذه الجزيرة.”
يون سان (연산) — كان اسمًا يليق تمامًا بطباعه القاسية والوحشية.
مظهره الغامض والخطير بشكل لا يُقاوَم كان له دور أيضًا.
في عالمه الذي كان يهيمن عليه بإتقان، بين الأسرار والشائعات، بين الفضول والخوف، حدث شرخ مفاجئ.
وكل ذلك… بسبب غريب يحمل أسرارًا وشائعات لا تقل غموضًا.
“أنتِ مثل الحلوى… بايستري.”
نانا — كان اسمها يبعث السكينة، كأنه يهدئ الأمواج الهائجة.
لكنها أيضًا كانت قادرة على الهمس بلين… ثم الطعن بقسوة.
ذلك الدفء الصافي الذي تسلل إلى رتابة حياته، لم يستطع يون سان مقاومته.
لقد أسقط دفاعاته دون أن يشعر.
“أعتقد… أنكِ تحبينني.”
“أهو لأنك كلما نظرت إلى شفتي، أردت التهامها؟”
الشفاه التي لم يكن يجرؤ إلا على لمسها بيده، انتهى به الأمر إلى التهامها حقًا.
“كو نانا… ماذا تنوين أن تفعلي بي؟ لقد جعلتِني أفقد عقلي.”
وحين حدث ذلك، كان على يون سان أن يعترف أخيرًا — هو الذي طالما اعتاد أن يكون السيد المتحكم، أصبح… خاضعًا تمامًا.
- 3 2025-06-16
- 2 - 2 - الحاكم 2025-06-12
- 1 - 1 - الحاكم 2025-06-12
بالعادة ما احكم على الرواية من فصل أو اثنين بس ذي الرواية تجنن واضح من البداية أحداثها تجنن و فيها غموض و تشويق فا طبعا اعجبتني الرواية تحفة مدري هو الفصل قصير او من جمال الاحداث حسيته مر بسرعة بس الرواية اعجبتني يعني ما تخيلت انها تعجبني كذا و احس ابغى فصول أكثر بس منجد حلوة.. دايما اختياراتك في الروايات تعجبني بس ذي الرواية حسيت جوي و اجوائي احب ذا النوع من الروايات
الشي الثاني يلي يجنن بالرواية السرد.. انا اعشق طريقة السرد ذي بالروايات أنه تنقال الجملة بعدين يجي من يلي قال..
طريقة السرد ذي ما ألقاها كثير بالروايات بس احبها لانه تذكرني برواية كنت اقرأها زمان بس أحس طريقة السرد كرييتف و حلوة
و طبعاً الترجمة مرة تجننننن اكيد ما رح تعجبني الرواية اذا الترجمة ما تعجبني أو مب واضحة منجد شكراً جدا لمجهودك في الترجمة واضح الترجمة متعوب عليها..
و بالنهاية أهنئك على اختياراتك للروايات كل مرة انبهر أكثر لانه تختار القصص كرييتف و مو مكررة و ذوقك باختيار القصص يجنن~