الملخص
أصبَحت خَادِمة فِي لعبَة رُعب.
وهُنا فِي هَذه القَلعة، كُنت مُحتجَزة مَع البطَل الذَكر الذِي يحَاول الهُروب.
كَان دَوري هُنا هُو توجِيهه حَول القَلعة ومنحُه العُقوبات بَين الحِين والآخر.
كُل ما عليّ فِعله هُو أداء واجبَاتي كـشَخصية NPC حَتى ينتهِي البَطل من اللعبَة.
“بِمجرد أن أخرُج، سأحبسكِ بالطرِيقة نفسِها.”
لَكن هَذا البَطل كَان يُثير الكَثير من الضَجة.
لِذا قرَرت مُساعدته عَلى الهُروب فِي أقرَب وقت مُمكن.
“لنَأكل يا ديترِيش.”
“هَذه جُرعة ستسَاعدك عَلى الشِفاء فورًا.”
“تلمِيح الهُروب هُناك…”
أطعمتُه جيدًا ليكُون لديه مَا يكفِي مِن الطَاقة للمرحَلة التَالية مِن اللعبة.
أعطَيته جُرعة لإستخدَامها إذا أصِيب.
وأعطَيته أيضًا بَعض التلميحَات لحل المُشكلة.
ثُم، يمكنُنا الخُروج الآن، أليسَ كذلك؟
لكِن…
“لستُ متأكدًا، لا أعرِف الإجَابة.”
انظر هُنا يا عبقَري ، مالذِي تعنِيه بذلك بالضَبط؟
البَطل لا يُريد مُغادرة القَلعة…
“إذا كنتَ لاتريد الخُروج، فأنا سَأخرج!”
صَرخت بغضب.
وعندَما فَكرت فِي أنه عليّ أن أظَل أنظُر إلى وجه هَذا الرَجل المَكروه، كُنت غاضِبة بحق.
فَجأة، نظر إليهَا وقال:
“هَل كان بإمكانكِ الخُروج مِن هُنا؟”
بينَما كَان يقول هَذا، تغيرَت نظرَات عَينيه بشَكل حَاد.
“لنكُن واضحِين، ليس لدَي أي نِية للخُروج مِن هنا.”
“مَاذا؟”
“وأنتِ أيضًا لن تخرُجي.”
كَيف وصلنَا إلى هَذا الحَال؟
هاشتاج
- 30 2025-06-12
- 29 2025-06-12
- 28 2025-06-12
- 27 2025-06-12
- 26 2025-06-12
- 25 2025-06-12
- 24 2025-06-12
- 23 2025-06-12
- 22 2025-06-12
- 21 2025-06-12
- 20 2025-05-28
- 19 2025-05-28
- 18 2025-05-28
- 17 2025-05-28
- 16 2025-05-28
- 15 2025-05-28
- 14 2025-05-28
- 13 2025-05-28
- 12 2025-05-28
- 11 2025-05-28
- 10 2025-04-28
- 9 2025-04-28
- 8 2025-04-28
- 7 2025-04-28
- 6 2025-05-28
- 6 2025-04-28
- 5 2025-04-28
- 4 2025-04-28
- 3 2025-04-28
- 2 2025-04-28
- 1 2025-04-28
- 0 - المُـقـدِمَـة 2025-04-28
السلام عليكم ورحمة الله.💗✨
لو حابين تشوفو تسريبات ومواعيد تنزيل فصول رواياتي هتلاقوها على قناتي في التلجرام:https://t.me/AMYWORLDDD