عندما تذكّرت نبرته الباردة داخل العربة التي كأنّ ريحًا عاصفة تهبّ فيها، تساءلت كيف يستطيع تزييف هذا الحنان بهذه المهارة.
“سيّدي، مهما كان الأمر، هل يصحّ أن تُقام الزفاف هكذا؟ إن كان هناك أيّ تقصير ولو بسيط، ستشعر الآنسة ليديا بخيبة أمل.”
“أنا بخي…”
“استخدم المزيد من الأشخاص، اجمع المزيد من الأغراض، أو أنفق المزيد من المال. يجب أن يكون حفل الزفاف بحدّ ذاته فخمًا بأقصى درجة.”
كادت تقول إنّه بدلًا من رذاذ الذهب على الأرض، ليُتبرع به إلى مكان مفيد.
لكن ليديا صمتت تحت نظرة الماركيز المائلة التي تتطلّع إليها، مدركة أنّ هذا أيضًا “لعدم إثارة الشكوك”. كان هذا جوهر المسرحيّة التي وجدت نفسها في وسطها دون تخطيط.
لكنّها لم تستطع طرد فكرة أنّها انضمّت إلى مسرحيّة أكبر وأعظم ممّا توقّعت.
“أتمنّى ألّا يجرؤ أحد على التعليق على هذا الزواج.”
كان صوته المنخفض وهو يمسك خدّيها يحمل نظرة حنونة لدرجة قد تجعلها تظنّ أنّها صادقة.
بالطبع، كلّ ما أرادته ليديا هو أن يمرّ هذا الوقت بسرعة.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 7"