“زين وهو يتألم: ابي … انقذني”

“منى وهي تبكي: لا ابي لماذا تبتعد  لا تتخلى عنا”

“مياده: لقد لقد خاب ظني يا لؤي لما تهرب لما”

“مهند: والداي غير فخوران بك”

“شهاب: لما فعلت ذلك يداك أصبحت مغطاة بدمائنا”

“لؤي: لا لا هذا ليس صحيحًا”

كل ما كان يسمعه (لؤي) هو أصوات صراخ والم وبكاء

حتى قامت (منى) بإنقاذه

“منى:لن ادعكم تؤذوا والدي الأسهم الجليدية “

“سهى: آه …”

“منى ودموعها تنهمر: ابي ارجوك رد علي”

“لؤي : ماذا ماذا حدث”

“منى: ابي …زين لا تقلق ابي بخير”

“زين: هذا جيد …”

“لؤي وهو يمسك رأسه : هذا كان وهما اذا … منى… “

“منى: سلام تعالي عالجي ابي”

 هل للظلام نهاية؟ اين نهاية ظلامي؟

كان (امجد) يواجه (فراس) بكل ما أوتي من قوة

“امجد: ما هو سبب انضمامك لمجد”

“فراس: لما تسأل”

“امجد: بالتأكيد لديك سبب”

“فراس: حتى وان كان لا شأن لك حد السيف”

“امجد: نصل النور الساطع”

“فراس: ههه لم استمتع هكذا في حياتي …اعترف بقوتك يا امجد ههه”

“امجد: وانا اعترف انك قوي حقًا”

بالنسبة ل(سامي) و(رواد) كانا يواجهان (زيد) اخ (رواد) الأصغر قتل والداه وهو سبب ابعاد (رواد) عن عائلته

“سامي: اذا انت سبب معانة رواد”

“زيد: وان كنت ما شأنك”

“سامي: فأنا اخوه الأكبر وصديقه”

“رواد وهو يبتسم: س…سامي اشكرك”

“سامي: حسنا سأريك قوتي التي لم استعملها …ر…رامي”

“زيد وهو يمسك رامي والسيف في يده: ان كنت تريد إنقاذه لا تهجم”

“رامي: ا…ابي”

“سامي: سأريك أيها الوغد”

“رواد: اترك الامر علي”

قام (رواد) بإحضار (رامي)في ثانية فطاقته التشتيت

“رواد: مارأيك يا زيد”

“زيد بغضب: اين اختفى”

“رامي وهو يضحك: اهلا هههه شكرا رواد”

“رواد وهو يربت على رأس رامي: العفو يا صديقي”

“رامي: هاي انا صديق رواد”

“سامي: سأرد لك جميلك… مرآه العكس …رائد اعطني سيفك”

“رائد وهو يرمي سيفه ل سامي: امسك يا مدربي”

“سامي: تشوش الطاقة الخفيه الطاقة الكامنه “

“زيد: م…ما هذا”

“رواد: اخي …كنت انت المخطيء”

“زيد وهو يتآلم : اذا لن اموت لوحدي “

ثم غرس السيف داخل (سامي) فسقط (سامي) ارضًا صدم الجميع واما (رامي) فكان يقترب من والده ببطء وهو يبكي

“سامي وهو يتنفس بصعوبة :ر…رامي هل انت بخير”

“رامي وهو يبكي: بابا لا تتركني”

“سامي: آسف يا بني …اخبر والدتك بأنني اعتذران اغضبتها ههه أخاف ان يكون هذا اخر يوم لي وهي غاضبة …مني”

“امجد: معلمي…تماسك لن تموت هكذا”

“سلام ودموعها تتساقط: العلاج… لا تقلق أيها المعلم ستصبح بخير”

“سامي: وفري طاقتك العلاجيه يا سلام لعلاج الجنود … لا يهم انا الآن”

“امل: …أيها المعلم”

“زين: لا …”

“رينا في لحظة : لا… معلمي …سامي “

“سامي: ر…رينا … في الحقيقة اعترف ان الطالب قد تفوق على معلمه احسنتِ انا فخور انني قمت بتدريبك”

“سلام: لا لا معلمي لا تغمض عينيك ارجوك”

“رواد : كله بسببي… سامي ارجوك”

“رينا وهي تمسح دموعها: لا لن يموت هيا يا طاقة النقاء مد الطاقة هيا “

“سيرو: رينا قاومي طاقة الشر سأساعدك ابتعدوا انها تعطي الطاقة لسامي”

“امجد وهو يبتسم: اختي “

“رينا : هيا احتاجك الآن “

انتشر النور في ارجاء المكان بعدها قامت (سلام) بفحص (سامي) فوجدت ان اصابته اختفت وقعت (رينا) على ركبتيها و بدأت ضربات قلبها تتسارع غضب (مجد) من مقاومتها وقام هو و (سيريو) بوضع طاقتهما الظلامية عليها كانت (رينا) تتألم حاول (شهاب) انقاذ ابنته لكنها أخرجت طاقتها كلها وأوقعت الجميع ارضا حتى حامي طاقة النقاء (سيرو) وهجمت عليهم جميعًا واصابتهم كان (مجد) يضحك بهستيرية وينظر بإزدراء لهم وسيريو ينظر لأخيه وهو يبتسم بتكبر وكانت (رينا) كالآلة في يديهما لم يستسلم أي فرد من عائلتها وقاموا مرة واحدة وقاموا بجمع طاقاتهم في سيف (امجد) وحاولوا القاء طاقاتهم على (رينا) لكن (مجد) لم يقف وقرر ان يصدمهم وخاصة (شهاب) و(لؤي) و(مهند)

“مجد: حسنا لدي فكرة لنجعل حربنا اكثر اثارة انتم الثلاثة شهاب لؤي و مهند … انتم علمتم ان طاقة (رينا) النقاء لها قسمان الخير والشر وانه على حسب النسل الملكي انه اذا كان العصر يوجد به حامل واحد لطاقة النقاء أي انه يوجد حاملان في الزمن السابق وهو والدتكم مي وانا ونحن الإثنين من النسل الملكي مي تكون اختي الكبرى … صدمة صحيح …لقد ماتت اختي قبل ان اراها وعلمت لاحقًا ان طاقتي هي النقاء والدي هو من استغل اختي وهو سبب موتها وكان يريد استغلالي انا أيضا لمآربه الشخصيه لكن وفي الوقت المناسب انقذني والدكم … هههه انا مدين له لكن اعجبتني فكرة والدي بإستغلال حامل النقاء لذا علمت فيما بعد منك يا مهند ان حفيدة غيث هي حاملة طاقة النقاء وهذا اسعدني جدا “

كان الثلاثة في صدمة واستغل (مجد) الامر وهجم عليهم ولكن (امجد) و(زين) و(رائد) و(ماهر) صدوا الهجوم في الوقت المناسب