“رينا وهي تفرك عينيها: من …من هناك … عمي مهند انا لا اصدق لقد اختفيت عنا طويلا “
“مهند: رينا تعالي معي بهدوء والا اتيت بك بالقوه”
“رينا وهي سعيده لا تعلم ماذا ينتظرها: لما … حسنا كما تريد ولكن سأخبر ابي بعودتك انه منذ غيابك وهو حزين “
“مهند:اعتذر يا رينا ولكنني سأفعل ذلك التنويم البوابات بوابه الظلام “
“رينا وهي خائفة: لا عمي لما لاااا…آه”
فتح (شهاب) الباب بقوه وصدم مما رأى
“شهاب: ماذا يحدث يا رينا…مستحيل “
“مهند: اهلا اهلا يا شهاب هل اعجبتك المفاجأة واكبر منها وهي خطفي لإبنتك لذا وداعا “
“شهاب: مهند لما فعلت ذلك … حسنا ان اتيت على عائلتي فلن اسامحك سهم البرق الصاعق “
“مهند: ههههه سنرى يا حاكم المملكة الشمالية “
“شهاب : رينا …”
“رينا بصوت متعب : بابا انقذني”
“مهند بإبتسامة مكر: ما رأيك ان اصدمك يا شهاب قبل ان اغادر بالمصادفه سمعت والدنا وهو يكلم الحارس الملكي فهد ان طاقة رينا هي النقاء وانها من النسل الملكي وانا سوف اخذها وسأمحي الخير بفضل قوتها هذه وداعا يا اخي الكبير”
“لؤي : ليس بهذه السرعة الرياح الناريه النار الحارقة …امسك رينا يا شهاب…شهاب لا تتشتت”
“شهاب: حسنا …ابنتي الحمد لله انك بخير “
“مهند: يبدو انني لم استطيع لا تقلقو هذه لن تكون آخر مره كي أحاول اخذها انها كنز هههه”
“شهاب بحزن: اعتذر يا مهند ولكن لن تستطيع السهم الصاعق المزدوج ضربة البرق “
“مهند: آاااه “
“مجهول: النقل “
“شهاب: لقد اختفى … لا يهم رينا رينا ابنتي استيقظي يا رينا”
“لؤي: لا تقلق ستكون بخير “
“شهاب: حسنا هيا …”
انتهى
فلاش باك ٢
“الشخص : انت الأميرة رينا اعتذر لانني اوقعتك يا آنسة هل هذا اخوكي امجد اعتذر يا سيدي”
“امجد وهو يصرخ: رينا ابتعدي حالا “
“رينا: ماذا …”
“امجد: سيف النور الساطع رينا احتمي خلفي سيد طارق انه هو “
“طارق: سيف الجليد “
“الشخص: ههههه كشفتني بسرعة يا امجد ولكنها ليست آخر مره سألقاك بها بوابة الخروج الظلاميه”
“رينا: اخي ماذا يحدث هل ذلك كان يريد خطفي اخبرني “
”امجد : لا تخافي يا رينا هل اصبتي بأذى علينا العودة الى القصر الآن حتى تكوني بأمان “
“رينا وهي تمسك اخوها: اخي اشعر انني رأيت هذا الشخص سابقا من هو هل تعرفه “
“امجد بحزم: لا تقلقي كاد ان يخترق الحدود مره واستطعنا إيقافه هذا ما في الأمر “
“رينا وهي تمسك امجد: اخي امجد… اذا هيا لنعد “
“طارق: سيد امجد في القصر اريد ان اكلمك تعال الي “
“امجد: حسنا يا سيد طارق “
“رينا بقلق : ما الأمر يا ترى “
انتهى
فلاش باك ٣
“شهاب: سأستعمل سهم الصعق الكهربائي ولكنه قد …لا لا تشجع يا شهاب سهم الصعق الكهربائي”
“مهند: آاااااه … شهاب… ليس بهذه السهولة بوابة الظلام “
“رينا: لاااااا الطاقة العظمى هياااااا”
“مهند: ما هذه الطاقة الهائلة آاااااه هل هذه نهايتي هههه يبدوا ذلك “
“رينا: آه اشعر بأنني احترق من داخلي لاااا “
انتهى
فلاش باك ٤
“مهند: رينا تعالي هيا لنلعب … لا تركضي سوف تقعين “
“رينا: آه هذا مؤلم …عمي “
“مهند: اهدإي يا رينا سوف تكونين على ما يرام هيا سألعب معك “
“رينا: عمي …هل تكرهني بسبب عدم امتلاكي لاي طاقة “
“مهند: هاي ماذا تقولين لن اكرهك ابدا يا ابنة اخي انت الطف فتاة رأيتها ومن ثم انا احب اللعب معك هيا تعالي “
“رينا: ههه شكرا عمي مهند “
“غيث: رينا مهند “
“رينا بفرح: جدي ماذا هناك”
“غيث: لا شيء فقط ماذا تفعلان يا صغيراي”
“مهند: ابي هم انا لست صغيرا”
“غيث: هذا واضح ههه”
“رينا: انا العب مع عمي مهند يا جدي تعال والعب معنا”
“شهاب بغضب: مهند …هل رينا هنا …لقد بحثت عنها في كل مكان لما هي هنا”
“مهند: كنا …كنا نلعب”
“شهاب بعدما اختفى غضبه: ان كان هناك مكان تكون رينا فيه في أمان فهو معك يا مهند”
“رينا: هذا مؤكد”
“مهند بإبتسامة : شهاب …هه”
انتهى
ثم انى صوت داخل (رينا) اخبرها ان تهدأ فهدت وعادوا الى القصر بعدها
“لؤي: رينا لما انت صامتة منذ قدومنا اخبرينا “
“رينا: امجد …هل …هل ذلك الشخص هو عمنا مهند اخبروني تذكرت كل شيء الآن انه يسعى وراء طاقتي “
“امجد: رينا ارجوكي “
“رينا: توقفوا عن الكذب علي لما لما انسيتموني عمي مهند لما اعلم انه فعل كل ذلك ولكن … هناك فرصة لإنقاذه طاقة الشر سيطرت عليه انا متأكدة امجد عمي ارجوكما “
ثم ذهبت ركضا الى غرفتها وهي تبكي
“امجد: رينا اعتذر”
“عادل : علينا ان نجد حلا “
“لؤي : انت عادل اليس كذالك ههه هل تظنني لم انتبه كيف استطعت استخدام سهم البرق الصاعق لا احد غير اخي شهاب يستطيع فعلها اخبرني …”
“عادل: …لقد … علمني إياها”
“لؤي: حسنا … انا خائف على رينا فقد تذكرت كل شيء “
“امجد : سأذهب لأعتذر لها انا مخطئ لانني اخفيت عليها “
في غرفة (رينا) و(امل) كانت رينا تمسك يد اختها الصغيرة النائمة منذ ما حدث وهي تبكي
“رينا وهي حزينة: لما …انا “
“امل بصوت هادئ: رينا هل هذه انتي … ها ماذا حدث لما تبكين”
“رينا: امل الحمدلله انك بخير خفت عليكي جدا لا تفعليها مجددا حسنا”
“امل: حاضره رينا شكرا على انقاذي”
“رينا : عليكي شكر خالنا مجدي هو من انقذك “
“امل: هو من انقذني “
“رينا بإبتسامة لطيفة لأختها: اجل انت تظنين به خطأ خالي يحبنا كثيرا ويفعل أي شيء من اجلنا انه يحبنا كما اننا نذكره بأمي نجوى”
“امل: هل هكذا الامر …اظن انني ظلمته على ان اعتذر له “
“رينا: اجل يا اختي “
“امل وهي تميل رأسها: رينا انتي متعبة اخبريني “
“رينا: قليلا لا تقلقي يا اختي الصغيرة هيا عليكي الراحة وانا سأبقى بجانبك “
التعليقات لهذا الفصل " 16"