“هلمنالمنطقيألايحصلعامةالناسعلىالتعليمبسببشعورالنبلاءالمفرطبالامتياز؟“* *تقريبا يعني ليش العامه مايتعلمون بس عشان النبلاء يقولون عندهم غير متعلمين ويحسون انهم اعلى منهم بكثير
في الحانات التي يتجمع فيها عامة الناس عادة، وفي المطاعم الرخيصة، وفي الشوارع.
عندما اجتمع عامة الناس معا، طرحوا جميعا موضوع مدرسة إينيس.
بالطبع، في البداية، لم تستمع الطبقة الأرستقراطية، بما في ذلك جمعية الفن الملكي، حتى إلى الرأي العام.
“بالنسبةلعامةالناس،ماذا…!”
“أنامتأكدمنأنهسيحتجقليلامنهذاالقبيلقبلأنيختفي.”
لكن هذه المرة، كان رد فعل الناس أكثر كثافة مما توقعه النبلاء.
كان ذلك لأن عامة الناس الذين واجهوا صعوبة في الحصول على فرص تعليمية كانوا متعطشين للمرفق نفسه المسمى “المدرسة“.
في ظل هذه الظروف، اعترفت إينيس بقبول طلابها في مدرستها، بغض النظر عن الجنس والوضع.
أعلنت أن تكلفة التعليم منخفضة جدا أيضا مقارنة بالمدارس التقليدية، وأنهم ينظرون في نظام المنح الدراسية للطلاب المتفوقين.
من الطبيعي أن يدعم الأشخاص الذين حرموا من فرصة تلقي التعليم بكل إخلاص.
مع تراكم عدم الرضا عن جمعية الفن الملكي، بدأ بعض عامة الناس المتطرفين في تشكيل رأي عام لإلغاء جمعية الفن الملكي، قائلين: “بدلامنالتخلصمنجمعيةالفنونالملكية!”
لو كان الأمر طبيعيا، لما اكتسب الرأي العام المتطرف قوة إلى هذا الحد.
لكن هذه المرة، كان هدف حرق غضبهم واضحا جدا.
فرصة تعليمية محرومة منذ فترة طويلة.
كادوا يحصلون على هذه الفرصة، لكنها كانت ستؤخذ أمام أنوفهم مباشرة.
من ناحية أخرى، عند مشاهدة الرأي العام، شعرت جمعية الفن الملكي بإحساس كبير بالأزمات.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 95"