أمسكت سكارليت بمقبض الباب لتدخل ، لكنها تنهدت بعمق. و بينما كانت تعتقد أنها مترددة و ضعيفة الإرادة ، عادت و سارت نحو فيكتور: “هذا هدف حياتكَ ، أليس كذلك؟ إذا لم يسعدك ، فما الذي يجعلك سعيدًا؟”
“همم”
فكر فيكتور لحظة ثم قال: “السُكر يجعلني سعيدًا”
“هذا ليس سعادة ، بل مجرد تهدئة”
“و ما الذي يجعلكِ سعيدة؟”
“لمَ تسأل فجأة؟”
قالت سكارليت بدهشة و هي تُحكم إغلاق معطفها ضد البرد: “مؤخرًا ، عندما قال إيساك إنه رأى القمر”
“آه”
“و أيضًا ، عندما استيقظتُ في الخامسة فجرًا و رائحة الخبز تأتي من المخبز المجاور. أعتقد أنني اخترت المكان المناسب للعيش. و عندما أضحك و أتحدث مع صديقتي في المخبز ، أشعر بالسعادة. و رؤية شخص يرتدي ساعة صنعتها تجعلني متحمسة طوال اليوم”
“و ماذا أيضًا؟”
“أيضًا؟ حسنًا … اليوم كان جيدًا أيضًا ، حتى التقيتُ بكَ”
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 80"