تنفّس باك جو تيك الصعداء، ثم رفع يده بخفّة إلى الأعلى.
عند تلك الإشارة، أعاد المحارب سيفه إلى غمده وتراجع خطوة إلى الوراء.
“أوي، يكفي أن تنهض الآن. لِمَ تركع هكذا أيضاً؟ ومهما كان الحال، هل تظن أنّي سأمد يدي على ابنك؟ كم أهتم بك أنا في الأصل!”
ابتسم وهو يضحك بمرح، ثم ربّت على كتف إيم دايسنغ.
كان إيم دايسنغ يرتجف رعباً، لا يعرف ما يفعل.
“يا… يا سعادة الدايغام…”
“لا تقلق. أنا أعرف قلبك جيداً، وأتفهمه. صحيح أنّها خادمة، لكنها إنسان، فكيف يمكن فصلها عن ابنتها بالقوة؟ لذلك خصيصاً من أجلك فعلت ما فعلت. راحة بالك هي راحتي، أتفهمني؟”
“…….”
“أيعقل أنك لم تستوعب بعد مدى عمق قلبي هذا؟”
حقاً، كلام لا يليق إلا بمجنون.
طَق. سُمِع صرير أضراسه وهو يعضّها بقوة، عاجزاً حتى عن المقاومة.
“لِجلالتك… أرفع رأسي شاكراً على نعمة كالسماوات.”
انحنى إلى الأرض حتى التصق جبينه بالتراب، مؤدياً تحية مذلّة.
لم يكد يُنهي كلمات شكره المتكسّرة حتى ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتي يونغسان، راضياً.
“خذوا الطفلة.”
سحب–.
أومأ الحارس الذي رفعني برأسه مطيعاً، وسار إلى الأمام.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 31"