اسفة بجد على اللغبطة دي الفصل اللي فات ده كان السابع بس اتلغبطت في الترتيب🥲
الفصل ده الفصل السادس الحقيقي وبعده هنزل الفصل السابع اللي نزلته المره اللي فاتت تاني عشان تقرأوا بالترتيب
اسفة حقيقي🥲🥲🥲
************************
الفصل السادس: زواج بديل (6)
تحت رعاية مو شنغ و ليو فويي الدقيقة، بدأت مو ياو تتعافى تدريجيًا. وما إن تمكنت من النهوض والحركة، حتى سارع العمدة انتهازًا للفرصة، فنظّم وليمة فاخرة تكريمًا لهؤلاء المحاربين الذين كرسوا أنفسهم لحماية الناس.
“السيد ليو، السيد مو، الآنسة مو… هذا العبد الصغير يشكركم نيابة عن أهالي مقاطعة تايكانغ جميعًا!” رفع العمدة كأسه ودموع الامتنان تفيض من قلبه قبل عينيه.
كان امتنانه لهم حقيقيًا. من قبل، كان يزدري ما يتعلّق بالخوارق ولا يلقي له بالًا. لكن شيطانًا قاتلًا واحدًا، سفك من الأرواح أكثر مما أعدم هو من المجرمين في عام كامل. لقد كاد يفقد منصبه بسبب أحداث لا تفسير لها.
امتلأت المائدة بالأطعمة الفاخرة والخمر المعتق. قصر العمدة كان فخمًا، وحتى كؤوس النبيذ كانت من البورسلان الأبيض الفاخر “جي غانغ” المُصنّع خصيصًا للحكومة. حين يُسكب فيها الشراب، تصدر صوتًا رنانًا واضحًا.
كان ليو فويي يرتدي ثوبًا أبيض كالثلج. تنقّل بين الكؤوس برشاقة، شرب رشفة وقال بنبرة لطيفة “صيد الشياطين وإبادتهم هو نمط حياتنا. لا نجرؤ على قبول هذا الامتنان.” بدت ملامحه متواضعة، وتصرّفاته لا خنوع فيها ولا كبرياء، بل نوع من الهدوء الفاتر. وبعد رشفة، مد يده وسحب كأس مو ياو من يدها برقة “بالكاد بدأت ياو إير تتعافى لذا سأشرب بدلا عنها.”
بُهتت مو ياو للحظة واحمرّت وجنتاها.
في المقابل، لاحظت مياومياو أن مو شنغ لم يكن سعيدًا على الإطلاق.
وطبعًا لن يكون سعيدًا. بعد ما مرّوا به من خطر، تطور تقارب البطل والبطلة خطوة إلى الأمام. بل وصارا يتبادلان الابتسامات. مو ياو على الأرجح لم يعد بوسعها رؤية أحد غير ليو فويي.
رأت مياومياو بعينيها كيف جرّد مو شنغ ساق دجاجة من العظم بمهارة، ووضع اللحم في وعاء مو ياو. ثم رفع عينيه ونظر إليها بعادة مألوفة، حاجباه الطويلان الكثيفان ينعكسان في ضوء المصباح“أختي، الدجاج المقرمش لذيذ. جربيه بسرعة.”
ابتسمت مو ياو بلطف لأخيها، وتذوقت قضمة صغيرة. ثم التفتت وأعطت البقية إلى ليو فويي، وعيناها اللامعتان تنضحان بمكرٍ دافئ “تحب أن تجرّب؟“
كانت مو ياو تملك عينين آسرتين منذ ولادتها، وتحت إحداهما شامة صغيرة على شكل دمعة. كانت جميلة حد الذهول. في العادة، لا تُظهر الكثير من التعابير، ما أضفى على جمالها هالة من البرود والتعالي. أما الآن، فقد أطلّت منها ملامح أنثوية ناعمة، ووجنتاها توردتا بلطف، لتبدو كزهرة ربيعية يانعة.
تغيّرت ملامح فويي، وحين التقت نظراتهما، تبادلا الابتسامة. ثم من دون تردد، تناول القطعة وقال “مممم. فعلًا لذيذة.”
أخفضت مو ياو رأسها وهي تمسك بالوعاء، وشفتيها ترتسمان بخفة. بدت كشعاع دافئ من شمس الربيع.
مشهد الحب العلني بين الاثنين لم يفُت على الخادمات، فبدأن يرمقنهما بنظرات إما مبهورة أو ضاحكة. أما مو شنغ، فكان وجهه متجهمًا، يواصل وضع الطعام في وعاء أخته بصمت، ويده ترتجف قليلًا.
“هاهاها!” ضحك العمدة الممتلئ وقد شعر بتغير الأجواء على الطاولة. أراد تلطيف الجو فقال بنباهة “بما أن السيد مو يعجبك هذا الطبق من الدجاج، فذاك فخر لمطبخ قصرنا! كل منه أكثر، لا تتردد.” ثم تناول جناح دجاج ووضعه في وعاء مو شنغ.
تجمّد مو شنغ لثانية، ثم قال بأدب متكلف:“شكرًا لك.” حاول الحفاظ على صورة الابن المهذب أمام أخته.
لكنه لم يلمس الجناح أبدًا، بل اكتفى بتناول بعض الأرز من تحته. وفي النهاية، تعمّد رفع الجناح ووضعه في زاوية الوعاء، حتى ظهر قاع الصحن من تحته.
كان مو شنغ صاحب مزاج. إذا شعر بالضيق، لا يسمح لمن حوله بالراحة.
أُحرج العمدة، وأخذ يحاول تخمين ما الخطأ الذي ارتكبه ليثير ضيق ضيفه. ظل قلقًا، يُرتّب كلماته بحذر… حينها تحرك الشخص الجالس بجانبه فجأة. اتسعت عيناه بدهشة.
فجأة، وفي صمت، امتدت يد بيضاء وأمسكت بجناح الدجاج بسرعة. التفت ليرى مياومياو، التي جلست بجوار مو شنغ، قد وضعت الجناح في طبقها بهدوء. وحين شعرت بنظراته، بدت وجهها بريئًا تمامًا وهي تهمس “هل أستطيع…؟ ما زلت جائعة.”
سمعت مياومياو صوت شهقة العمدة وهو يصرخ بها “مياومياو! أ-أنتِ! كيف تأخذين من طبق الضيف؟! هذا لا يصح!” ثم خفّض صوته بنبرة حزينة، كأنما سيبكي دون دموع “يا ابنتي، لا ينقصنا دجاج، إن لم تشبعي ف……”
“رأيت أن السيد مو لا يحب أجنحة الدجاج.” ردّت بصوت خافت فيه مسحة من الشعور بالظلم“وأنا أحبها.”
ثم نظرت إلى والدها العمدة، وجبينه يتصبب عرقًا، وهي تقضم جناح الدجاج وتبتسم كزهرة تتفتح “أجنحة الدجاج لدينا لذيذة جدًا.”
كان تدريب مياومياو الجسدي فعّالًا. جسدها الذي كان نحيلًا صار أكثر امتلاءً، وذقنها الحاد أصبح أكثر نعومة، وبشرتها ازدادت نقاءً وبياضًا، وخدّاها صارا يلمعان بحمرة صحية. لم تعد تلك الفتاة العادية المنسية، بل أصبحت ملفتة للنظر.
ابتسمت، فذاب قلب والدها العمدة. وطار كل ما تبقى من آداب الضيافة من رأسه. كل ما فعله هو الإمساك بيدها وهو يبتسم بحنان “حسنًا، حسنًا، كما تشائين.”
شعر مو شنغ أن حالته… غريبة. على يساره حب مُعلن بين اثنين، وعلى يمينه أب يذوب حنانًا على ابنته. وحده كان خارج هذا المشهد، كأنه نغمة نشاز.
وضع عيدان الطعام بهدوء، وعيناه تتأملان في ملامح لينغ مياومياو من الجانب، شعرها المتناثر… ثم رآها تزمّ شفتيها وهي تنظر إلى العمدة نظرة تهديدية تكاد تعضه.
كيف يمكن لفتاة أن تبتسم بهذه الطريقة؟ ارتفعت زاوية فمه، والتوت عيناه كذلك، رفع رأسه كقط مدلل وفخور.
شعر في أعماقه بشيء من الشك والوحدة “لماذا هم جميعًا سعداء؟”
ثم قال ليو فويي بحماس “لا يزال هناك جناح دجاجة آخر، الآنسة لينغ، خذيه أنتِ.” كان رجلاً صادقًا، فالتقط عيدانه بالفعل ووضع الجناح في وعاء مياومياو، وكأنه فرد من العائلة.
شعرت مياومياو بالحرج “آيش، شكرًا لك، الأخ ليو!” وبينما كانت تقضم قطع الدجاج بسعادة، تذكرت فجأة شيئًا، فالتفتت إلى مو شنغ وهي تبتسم ببشاشة. تصادف أن كان يراقبها، فتلاقى نظرهما “وأشكر النبيل مو أيضًا.”
أزاح مو شنغ نظره عنها، وخفض رأسه ليكمل طعامه. ارتسمت على فمه ابتسامة غير دافئة ولا باردة، وقال بهدوء“على الرحب، على أي حال، أنا لا أحب أجنحة الدجاج.”
بعد أن شبعت مياومياو، وضعت وعاءها وهي تشعر بالرضا. لكن عندما رأت ملامح مو شنغ الباردة من جانبه، بدأت تسترجع تصرفاتها، وتفكر وهي في حيرة “هل أغضبت اللوتس السوداء مجددًا؟”
بعد الغداء، داهمها الخمول من كل جانب، وسحبت قدميها وهي تسخر من نفسها “غالبًا أنا الآن أهدرت كل المشاعر الطيبة التي بدأ يشعر بها تجاهي، اللوتس السوداء الكئيبة”.
الأنظمة التي يحصل عليها الآخرون دائمًا ما تمنحهم أصبعًا ذهبيًا أو على الأقل طريقةً لكسب ودّ الهدف. أما نظامها هذا، ابن الآلهة، فعديم الفائدة. لا أصابع ذهبية، ولا حتى كلمة طيبة. كل ما يفعله هو إلقاء المهام ثم التواري!
“تنبيه المهمة: المهمة الأولى — 1/4 مكتملة. متابعة المشهد: على المستضيفة التقرب من الشخصية [ليو فويي] ضمن خط سير الحبكة الخاص بـ [لينغ يو]. انتهى التنبيه.”
ابتسمت لينغ مياومياو بسخرية باردة.
لقد نسيت أمرًا مهمًا: لا يجوز الشكوى من النظام. فالنظام يقرأ أفكار المستضيف. وبمجرد التفكير فيه، يظهر. لا يستمع لرغباتك أبدًا، فقط يبلغك، ثم يختفي.
أسندت رأسها على يدها وأطلقت تنهيدة يائسة.
أما مو ياو، فكانت لا تزال ضعيفة بعد إصابتها الخطيرة. وبعد أن شاهدت عرض الأوبرا الصاخب برفقة مياومياو، بدأ الغروب يحل وشعرت بالتعب، فعادت إلى غرفتها باكرًا لتستريح.
وبالرغم من ارتباط البطلين، فإن علاقتهما لا تزال نقية وثابتة، أقرب إلى الصداقة القوية منها إلى العشق، رغم أنهما لا يفترقان.
كان ليو فويي، مو ياو، ومو شنغ يقيمون جميعًا في ثلاث غرف ضيقة مخصصة للضيوف.
أراد مو شنغ بدايةً أن يتطفل على غرفة أخته، لكن مو ياو منعته بلطف “آه شنغ، أنا لم أعد طفلة. لماذا أحتاج لمن يعتني بي؟“
“أختي… أنا لا أشعر بالاطمئنان.” حين يدلل مو شنغ نفسه، تصبح عيناه دامعتين قليلاً وتتهدل عند الزوايا، بحيث يعجز من يراه عن تجاهله. قال بجديّة “لن أزعج نومك، أقسم. سأنام على الأرض، هل يرضيك هذا؟“
حين أتى أول مرة إلى عائلة مو، كان ينام مع مو ياو. وكانت، رغم أنها أكبر منه بسنتين فقط، تتصرف كالبالغة. حين كانت الكوابيس توقظه وهو يرتجف في الزاوية، كانت تأتي إليه وتضمه إلى حضنها قائلة “آه شنغ، لا تخف. إنه مجرد حلم سيئ.”
كان صوتها رقيقًا ودافئًا كالماء، تربت على ظهره النحيل من فوق اللحاف، تشع طمأنينة.
لكن منذ أن بلغ الثامنة، توقفت مو ياو عن مشاركته السرير. ودفء حنانها بدأ يتبدد شيئًا فشيئًا.
كبرت مو ياو لتصبح فتاةً باردة وعنيدة. تستيقظ مبكرًا، وتعود متأخرة، تقرأ كتبًا تحت ضوء المصباح، وظلها ينعكس على النافذة. وكان لا ينام إلا إذا رأى ضوء غرفتها يُطفأ.
ومع مرور الوقت، أصبحت منيعة ضد دلاله. قالت دون أن تلتفت إليه “لا داعي. أنا معتادة على النوم وحدي. لا أستطيع النوم إذا شعرت أن أحدًا يراقبني.”
وتدخّل ليو فويي في الوقت المناسب “آه شنغ، لا تقلق. سأكون في الحراسة، وسأحمي ياو إير.” وبينما يتحدث، تبادل مع مو ياو ابتسامة صامتة.
كتم مو شنغ غيظه بصعوبة، وانتقل إلى الغرفة المجاورة. كما في السابق، أصبح يفصلهما جدار رقيق. لا نظرات، لا لمسات.
آخر خيوط الشمس الذهبية بدأت تتلاشى، وحلّ الظلام تدريجيًا. لكن منزل العمدة كان لا يزال مضاءً. فوانيس سداسية صفراء متوهجة كانت معلقة عند العوارض، تلقي هالة دافئة بيضاوية الشكل.
كانت نهاية الربيع، والليل بارد قليلًا. معظم سكان المنزل بقوا في غرفهم الدافئة، يلعبون الورق. هكذا هو “خمول الربيع“. يذهب الناس إلى فراشهم مبكرًا، والفناء أصبح خاليًا من البشر، ولم يبقَ سوى صدى الحشرات من الأدغال.
مرت تنورة لينغ مياومياو على الأرض بصوت شبه غير مسموع، تسير ببطء تحت ظلمة الليل، تتردد في خطواتها.
كان ضوء الفوانيس الخافت يمدّ ظلها طويلاً على الجدار الأبيض للفناء.
“غريب…” تمتمت وهي تتأمل المكان: “لماذا يبدو منزل العمدة مختلفًا ليلًا عما كان عليه نهارًا؟“
لينغ مياومياو لا تعرف الاتجاهات.
لا تميز بين الشرق والغرب، ولا تستطيع الخروج بمفردها. وإن خرجت دون دليل، يمكنها أن تظل تدور حول نفسها بلا نهاية.
حديقة العمدة كانت رائعة التصميم. في وسطها بركة متعرجة، تحيطها أكشاك وجسور موزعة بشكل يبدو عشوائيًا. وكانت الحديقة مزينة بصخور تايهو من مختلف الأشكال، تضفي طابعًا ساميًا.
أنفق والدها البدين مبالغ طائلة لإنشاء هذا المكان على يد متخصصين، فقط كي يُقال عنهم أنهم “ذوو ذوق” رغم أصولهم التجارية.
لكن بالنسبة إلى لينغ مياومياو، فقد بدت كأنها متاهة معقدة.
والآن أصبحت متاهة مظلمة.
تبعت ما ظنّت أنه الطريق الذي سلكته صباحًا، لكنها كانت تصطدم بالجدران.
وبعد جهد طويل، وجدت مجموعة من الغرف ظنّت أنها للثلاثي الرئيسي.
غرفتَي مو شنغ ومو ياو كانتا مظلمتين. لكن من غرفة ليو فويي تسلل ضوء دافئ.
منذ أن وصلها تنبيه المهمة، لم تنم مياومياو جيدًا. وباتت الهالات السوداء تحت عينيها واضحة.
لم تستوعب الأمر بعد… لينغ يو كانت فتاة عادية، لمَ تقوم بهذه التصرفات المخزية؟
وصلت إلى هذا الحد، وقلبها بدأ بالخفقان بقلق. لم تفعل شيئًا بهذه الجرأة من قبل.
اقتربت ببطء من النافذة، رفعت الورق الرقيق عند حافته، وألصقت عينيها بالنقطة الصغيرة المكشوفة.
داخل الغرفة، جلس ليو فويي تحت ضوء الشمعة، يميل فوق الطاولة، يمسح برفق “برج تقييد الشياطين الغامض ذو الطوابق التسع” بقطعة قماش.
لينغ يو لطالما كانت تتجسس على من تحب بهذه الطريقة. مريضة نفسيًا، أليس كذلك؟ شعرت مياومياو برغبة في البكاء. نظرت إلى فتحة الورقة التي بدت مهترئة من كثرة ما استُخدمت، وتخيلت كم مرة كررت الجسد الأصلي هذا التصرف.
وفجأة، اهتز لهب الشمعة، وتوقفت حركة ليو فويي، ثم نظر بحذر نحو النافذة.
تراجعت لينغ مياومياو فورًا، ووقفت أمام الباب، قلبها يكاد يخرج من صدرها.
وفجأة، وضع أحدهم يده على كتفها.
شهقت من الذعر، واستدارت ببطء—
فرأت وجهًا مألوفًا.
ربطته البيضاء تتمايل مع الريح، وقف مو شنغ تحت ستار الظلام، عيناه مثل سطح بحيرة ساكنة، وابتسم وهو يقول بصوت منخفض:
“آنسة لينغ، ما الذي تفعلينه هنا؟”
**************************
نهاية الفصل💕💕
هعيد رفع الفصل السابع اللي رفعته بالغلط تاني عشان ميزعجكوش في القراءة🥲
✨ انضم إلى المجتمع – منتديات الموقع
📢 المنتدى العام
عـام
مجتمع تفاعلي يضم منتديات لمناقشات الروايات، تحليلات المانهوا، الاقتراحات، والإعلانات. هنا يشارك الأعضاء أفكارهم، يتبادلون الآراء، ويصنعون بيئة حوارية حيّة تعكس شغفهم.
منتدى يجمع عشّاق المانهوا في مكان واحد، من محبي القراءة إلى المترجمين والمهتمين بآخر التحديثات.
هنا نناقش الفصول، نتابع الأخبار ، نشارك التسريبات، ونوصي بأفضل الأعمال...
منتدى مخصص لمحبي الروايات ، سواء المؤلفة بأقلام عربية مبدعة أو المترجمة من مختلف اللغات.
هنا نشارك الروايات الأصلية، نناقش الفصول، نتابع التحديثات، ونتبادل التوصيات...
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة لغيرتها … لم تكن المشكلة اني دخلت القصة او ان روحي في جسد ايفا الشريرة بل المشكلة ان ايفا لديها أربعة وأربعون يوما فقط للعيش وبعدها سيتم قتلها من قبل...مواصلة القراءة →
استيقظت ووجدت روحي -في رواية كنت اقرأها- في جسد الأميرة ايفا ، الشريرة التي كانت تغار من البطلة لانها أقل شأنا منها وتضايقها بافعالها نتيجة...
التعليقات لهذا الفصل " 6"