“آرس ، لا تخيف خطيبي كثيرًا.”

بدت مستاءة قليلاً ، عدل ماريكل-سما نظارته قبل أن يذهب للوقوف بيني وبين آرس ساما. لكن ابتسامات آرس ساما بقوة 100 واط لم تتعثر ولو قليلاً. 

”تخويف ؟! يا له من تعبير شائن! انتِ فعلا مدهشة. أنتِ قادرة على كسر اللعنة التي حتى شيلا ، القديسة ، لم تستطع فعلها! “

“لا لا… أعني … هذا … كان ذلك بفضل مساعدة ماريكل ساما.. لو كنت أنا وحدي … لم أستطع تحقيق هذا العمل الفذ بنفسي …” “

! ليس عليكِ أن تكوني متوترًة جدًا. لكن مع ذلك ، أنا سعيد حقًا …! “

غارق في المشاعر ، عانق آرس ساما ماريكل-ساما بإحكام.  

كان شعر ماريكل ساما متلألئًا مثل الجوهرة ، لذا بدا في عيني أن الوجه على النقود كان يعانق الماس … شعرت أن محفظتي ممتلئة بمجرد مشاهدة هذا المشهد يتكشف أمامي … “انتظر آرس …

انت تخنقني! أنت تخنقني!!!! “

“أعني … في ذلك الوقت ، أصبت بتلك اللعنة لأنك كنت تحميني منها ، أليس كذلك؟ بسبب ذلك … كنت أقوم ببحوثي الخاصة حول اللعنات … لذا يمكنني مساعدتك بطريقة أو بأخرى … “”

أنا أقدر الفكرة. في المقام الأول ، الشخص البسيط والمباشر مثلك هو ببساطة غير مناسب لكسر 『اللعنة』 “.

“نعم … أنت على حق … نعم ، هذا صحيح! هذا هكذا أنت! لقد عدت أخيرًا تمامًا ، تمامًا ، تمامًا! أنا جد مسرور! أنا جد مسرور!!”

بتربيت مسموع ، قام آرس ساما بالمس مرارًا وتكرارًا على وجه ماريكل ساما ، في محاولة للتحقق من ماريكل ساما.

لقد سمعت عن علاقتهما مسبقًا في العربة ، قال ماريكل-سما إن الشخص الذي كنا على وشك أن نلتقي به كان 『أعز أصدقائي الذين عرفتهم منذ أن كنت صغيراً ولا يمكنني التخلص منه』 لكنني لم اتوقع ان يكون هو صديقة

علاوة على ذلك ، بنظرة منزعجة قليلاً على وجهه ، كانت ماريكل-سما يحاول الكفاح من أجل التحرر من اللطف المفرط لآرس ساما. تبين أن آرس ساما كان شخصًا شديد الحماس. 

… .. ربما لا ينبغي أن أفكر في أشياء مثل هذه ولكن…. عندما أنظر إليهم وهم يتصرفون بهذه الطريقة ، أتذكر بطريقة ما ذلك الصياد في منتصف العمر والقط الذي اعتاد بالفعل على البشر. ومضت في ذهني صورة لهذا العم وهو يداعب قطة تبدو مزعجة للغاية …

ومع ذلك ، أعتقد أن آرس ساما و ماريكل ساما يجب أن يكونا قريبين جدًا. بمجرد دخولنا الغرفة ، خفف ماريكل-سما من تعابيره على الفور. بدون أي تردد ، جلس ماريكل-سما على الأريكة كما لو كان مرتاحًا في منزله. ثم بدأوا في التحدث مع بعضهم البعض وهم يضحكون بمرح. 

“الآن بعد ذلك ، ميليتيا … تعالي واجلس بجواري.”

“نعم!”

“…. فوفو ~ كلاكما قريبان جدًا. يسعدني أن أرى مدى قربكما “.

‘ محرج … هل أبدو متحمسًة لمجرد الجلوس بجوار ماريكل ساما؟ ‘

“آرس ، توقف عن مضايقتنا.”

“آسف آسف. لكن … ماريكل ، كيف تخلصت من تلك اللعنة المثيرة للغضب؟ “

“نعم نعم. أعلم أنك تشعر بالفضول حيال ذلك. في الحقيقة….”

وبعد ذلك ، أخبر ماريكل-ساما آرس ساما الأمر بشأن تلك اللعنة وطريقة كسرها. 

…… جلالة… ب- لكن…. هذا… أشياء مثل “نزل علي ملاك” و “تجسد آلهة الحكمة ،” و “شخص قوي ومثابر يهزم شيطان البحر مثل لا شيء” ونحو ذلك .. تلك الأشياء .. ج- هل كل هذه الأشياء تشير إلي ؟!

أليس ماريكل-سما تبالغ في كل تلك الأجزاء أكثر من اللازم ؟! 

ولماذا يتحدث ماريكل-ساما عن ذلك الحساء الفقير، الحساء المصنوع من قشرة الجمبري وسرطان البحر ، وكأنهما نوع من “الإكسير” ، الدواء الشافي الأسطوري ؟! 

آآآآآآهآآآآآآآآآآآآآآآآآفآلآآآآآآآآآآآخآفآموضه (.. أنا متأكد من أن وجهي يحترق من الإحراج !!!

“… .. وهكذا سارت الأمور.”

“أرى! …. لهذا السبب ، مهما حاولت جاهده ، لا تزال شيلا عاجزة عن كسرها رغم أنها 『قديسة』…. قال آرس ساما وهو يحك رأسه ، يبدو خجولًا بعض الشيء.

المترجمة:«Яєяє✨»